• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / أناشيد للأطفال (شعر وقصائد أطفال)


علامة باركود

القرآن العظيم (قصيدة للأطفال)

غالب مهنى


تاريخ الإضافة: 14/1/2010 ميلادي - 29/1/1431 هجري

الزيارات: 119474

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القرآن العظيم (قصيدة للأطفال)


مأدبة     الرَّحمنِ        للجنِّ  والإنسانِ
وحبله    المـتـينُ       ونوره     المبينُ
يسمَّى   بالقرآنِ        والذكر والفرقانِ
يَجيءُ    بالشفاء        والبرءِ    والدَّواءِ
يَهدينا  للصوابِ        والفوز   بالثوابِ
نتلوه  كلَّ  صبحِ        لنلقى  خير  ربْحِ
كذاك  عند  ليلِ        يقينا  شرَّ   ويْلِ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
5- قصيدة جميلة
مسعودة بايوسف - الجزائر 22-01-2015 12:34 PM

السلام عليكم
بارك الله فيك على هذه الأبيات الجميلة والمفيدة ، إلا أن لدي اقتراح أرجو أن ينال قبولكم:
أعتقد أن كلمة " مأدبة : حتى وإن كانت صحيحة وقد وردت في حديث نبوي ، إلا أنها بعيدة عن فهم الأطفال لذلك أقترح استبدالها بكلمة " معجزة"

مُعْجِزَةُ الرَّحْمَان للجِنِّ والإنْسَان
وحَبْلُهُ المَتِين ونُورُهُ المُبِين

4- نعم يصح، ولكن الحديث ضعيف
خالد الرفاعي - مصر 10-02-2013 01:25 AM

نعم يصح، ولكن الحديث ضعيف
فقد روى ورد ذلك الحاكم في المستدرك وضعفه الألباني؛ عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ مَسْعُودٍ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -قَالَ: ((إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مَأْدُبَةُ اللهِ، فَاقْبَلُوا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ حَبْلُ اللهِ، وَالنُّورُ الْمُبِينُ، وَالشِّفَاءُ النَّافِعُ، عِصْمَةٌ لِمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ، وَنَجَاةٌ لِمَنْ تَبِعَهُ، لَا يَزِيغُ فَيُسْتَعْتَبَ، وَلَا يَعْوَجُّ فَيُقَوَّمُ، وَلَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ، وَلَا يَخْلَقُ مِنْ كَثْرَةِ الرَّدِّ، اتْلُوهُ فَإِنَّ اللهَ يَأْجُرُكُمْ عَلَى تِلَاوَتِهِ كُلَّ حَرْفٍ عَشْرَ حَسَنَاتٍ، أَمَا إِنِّي لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ وَلَامٌ وَمِيمٌ))"

3- هل يصح ذلك؟
امينة نور - تونس 08-02-2013 09:39 PM

لكن .. هل يصح أن نسمي القرآن مأدبة الرحمن !؟

2- القرآن مأدبة الله
أبو عمر الأزهري - مصر 17-01-2010 02:29 PM
ليس فيها شىء!

وإنما هذا من باب التشبيه محذوف الآداة ووجه الشبه.

ومثله مثل قولنا عن القرآن أنه حبل الله المتين..

وقد جاء فى السلسلة الصحيحة للعلامة محمد ناصر الدين الألباني حديث يرتقي إلى الحسن فى وصف القرآن بالمأدبة، لما فيه من غذاء لأرواح المؤمنين، وهذا هو الحديث:

"قال ابن نصر في " قيام الليل "حدثنا يحيى أخبرنا أبو معاوية عن الهجري عن أبي الأحوص و نصه :
" إن هذا القرآن مأدبة الله ، فتعلموا مأدبته ما استطعتم و إن هذا القرآن هو حبل الله و هو النور المبين و الشفاء النافع عصمة من تمسك به و نجاة من تبعه لا يعوج فيقوم و لا يزيغ فيستعتب و لا تنقضي عجائبه و لا يخلق عن كثرة الرد ،اتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته بكل حرف عشر حسنات أما إني لا أقول بـ ( ألم) و لكن بألف عشرا و باللام عشرا و بالميم عشرا " .


قال العلامة الألباني فى سند هذا الحديث:

و هذا إسناد لا بأس به في المتابعات ، رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير الهجري و اسمه إبراهيم بن مسلم و هو لين الحديث . و من طريقه أخرجه الحاكم ( 1 / 555 )و قال : " صحيح الإسناد " . و رده الذهبي بقوله : " إبراهيم ضعيف " .
و له متابع آخر أخرجه الحاكم ( 1 / 566 ) عن عاصم بن أبي النجود عن أبي الأحوص به نحو حديث عطاء و قال : " صحيح الإسناد " و أقره الذهبي .
و أخرجه ابن المبارك في " الزهد " ( 808 ) موقوفا : أخبرنا شريك عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص به . و شريك سيء الحفظ .
1- قصيدة ممتعة ..
أمل الشلوي - السعودية 16-01-2010 03:07 PM
السلام عليكم ورحمة الله ..

ما أمتع هذه الأبيات والكلمات الطيبات !!

لكن .. هل يصح أن نسمي القرآن مأدبة الرحمن !؟
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة