• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة


علامة باركود

دم راسخا (نظم)

ابتسام أزاد


تاريخ الإضافة: 4/5/2021 ميلادي - 22/9/1442 هجري

الزيارات: 3029

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دُم راسِخًا (نظم)
[بحر الكامل]
نَظْم : ابتسام أزاد، 1442

 

1- سطعَ الكتابُ[1] دُجًى بأقْومَ قِيلا[2]
أنبَا الإلهُ مُبشِّرًا وَنَبيلا[3]
2- أهلُ الكتابِ الكاتموْنَ[4] لَضيَّعُوا
إذ حَرّفوا التوراةَ والإنجيلا
3- سبحاتُ[5] ذي الجبروتِ، إن نَفَحَتْ فَقُم
وَاستفتحِ الإلهامَ والتأويلا
4-يُجرِي[6]السحابَ.إلى.جنانٍ[7]تُبْهِجَن[8]
مُستَعمِلا بالقَطرِ ميكائيلا
5- أحيا القلوبَ كأنها حِبَبٌ[9] عَلَتْ
تَتَعرّش السَيْلَ النَقِيْ وَحميلا[10]
6- وأمدَّ يوم البدر[11] إذ أنجانا
مستنفرًا ذا مِرّةٍ[12] جِبريلا
7- فُرْسانُ مجدٍ بارَزُوا بِخُيُولهمْ
يُوقِدْنَ[13]،تسمعُ ضَبْحَها[14] وَصَهِيلا[15]
8- منْ عَايَنُوا التنزيلَ قَدْ شَهِدُوا الوَغَى
صَبَرُوا عَلَى نَيْلِ المَرامِ جَميلا[16]
9- تَدْنُو مَلائِكةٌ تَسِيْحُ، تَحُفُّ مَنْ
بـ(مجالسِ الذِكْر)[17] انْبَرَى تَرْتِيْلا
10- بِتَعَهُّدِ القُرآنِ دُمْ مُستَبشِرًا
تُهْدَى، معَ الأَبَوَيْنِ ثِقْ إكْلِيلا[18]
11- يَتَفَيّؤُ الظِّلُّ المسَخَّرُ سَاجِدًا
إذ أشْرَقَتْ شَمْسٌ عليهِ دَلِيلا[19]
12- نحنُ الذينَ إذا فتحْنا سُدةً
كُنَّا لَدَى أُسِّ الفُحُولِ أَصِيلا[20]
13- نحنُ الذينَ إذا أَضَأْنَا شَمْعَةً
كُنّا لمن يَستَرشِدُون شَعِيلا[21]
14- نحنُ الذينَ إذا سَمَوْنا هِمّةً
كُنّا إلى أَوْجِ الطُمُوحِ سَبِيلا
15- نحنُ الذينَ إذا زَرَعْنا بَذْرَةً
كُنّا لمن يَستَمطِرُونَ مَقِيلا[22]
16- نحنُ الذينَ إذا قَصَدْنا غُربَةً
كُنّا لمن يَسْتنْبِؤوْنَ[23] هَدِيْلا[24]
17- نحنُ الذينَ إذا أُقِيْمَتْ سَاعَةٌ
تُقْنا إلى غَرْسِ الفَلاةِ فَسِيلا[25]
18- أنْفِق بِقَلْبٍ خاشعٍ، وَجِلٍ[26] وَذَا
قَمِنٌ[27]لِتَرقَى في الجِنَان[28] نَزِيلا[29]
19-وَمَنِ. اتّقَى. يُؤتَى. كتابًا[30] يُقْرَأَنْ[31]
بِيَمِيْنِهِ، لا يُظلمُون فَتِيلا[32]
20- فَسَتَنْجَلي بَعْدَ الأُفُولِ شُمُوْسُنَا
وَسَتُبْلِجُ[33] الأصْقَاعَ وَالقِنْدِيلا
21-دُم راسخًا[34]،سِرْ مُستقيمًا، وَاثْبُتَنْ
فَاللهُ أَرْأَفُ فاتحًا وَوَكِيْلا[35]

 



[1] يرجع إلى الآية: ﴿إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلا﴾ [المزمل: 6]

[2] الكتاب: القرآن العظيم

[3] أنبلُ أي أرفعُ قَدْرا من أولي العزم من الرُسُل، وهو محمد بن عبد الله – صلى الله عليه وسلم.

[4] يرجع إلى الآية: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلا﴾ [البقرة: 174]

[5] سُبُحاتُ وجهِ الله: نور الله وجلاله وبهاؤه. انظر: المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج، النووي، (3/ 14)

[6] الله ذو الجَبَروت – كما في البيت السابق - هو من يُجري السحاب، ﴿هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ﴾ [الرعد: 12]

[7] جِنان الأرض

[8] المعنى مستفادة من الآية: ﴿فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ﴾ [النمل: 60]

[9] حِبَبٌ: جمع حِبَّة، وهي ما حمله غثاء السيل من البزور فتقع في جانب الوادي، فتصبح من يومها نابتة. وفي مسلم (184): «في حَمِئَةِ أوْ حَمِيلَةِ السَيْل» أي: في الطين ما تغير لونه، لأنه يقع فيه النَبْت غالبا، والحِبّة أسرع في النبات من غيرها، وفي السيل أسرع. انظر: فتح الباري، ابن حجر، (11/ 458)

[10] الحميل: ما يحمله السيل من الطين الرخو الحادث مع الماء مع ما خالطه من حرارة الزِبْل المجذوب معه. انظر: فتح الباري، ابن حجر، (11/ 458). والمعنى مستفادٌ من الحديث: «...فَكُلُّ ابْنِ آدَمَ تَأْكُلُهُ النَّارُ إِلا أَثَرَ السُّجُودِ، فَيَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ، قَدْ امْتَحَشُوا فَيُصَبُّ عَلَيْهِمْ مَاءُ الحَيَاةِ، فَيَنْبُتُونَ كَمَا تَنْبُتُ الحِبَّةُ فِي ‌حَمِيلِ ‌السَّيْلِ...» [البخاري (806)]

[11] يُرجع إلى الآية: ﴿يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنْ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ﴾ [آل عمرآن: 125]

[12] المعنى مستفاد من الآية: ﴿ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَىٰ﴾[النجم: 6]، أي: ذو قوةٍ ومنظرٍ حَسَن. انظر: تفسير القرآن العظيم، ابن كثير، (7/ 412)

[13] يُوقِدنَ: يَضْرِبْن الأحجارَ بحوافِرهنّ فتَقْدَح النارَ وتتطايرُ شررُها. انظر: تفسير القرآن العظيم، ابن كثير، (8/ 445)

[14] الضَّبْح: صوت شِدة النَفَس يصدر عن جوفِ الخيل عند اشتداد العدو؛ انظر: لسان العرب، ابن منظور، (2/ 522)

[15] الصَهيل: صوت الخيل؛ انظر: لسان العرب، ابن منظور، (11/ 387).
وقال الأصمعي: من أصوات الخيل: الشَخِير، والنَخِير، والكَرِير؛ فالشَخِير من الفَم، والنَخِير من المنخَرَين، والكَرِير من الصَدر، انظر: لسان العرب، ابن منظور، (5/ 185)؛ تاج العروس من جواهر القاموس، الزَّبيدي، (12/ 148)

[16] أي: الصحابة الذين عاينوا التنزيل وشهدوا التأويل وشاركوا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم – في المعارك، صبروا ﴿صَبْرًا جَمِيلا﴾ من أجل بلوغ المنازل الرفيعة – رضوان الله عليهم.

[17] المعنى مستفادٌ من الحديث: «إن لله ملائكة ‌سيّاحين في الأرض؛ فُضُلا عن كُتَّاب الناس [يلتمسون أهل الذكر]؛ فإذا وجدُوا قومًا يذكرون الله تنادوا: هلموا إلى بغيتكم، فيجيئون فيحفُّون بهم إلى السّماء الدنيا...» [سلسلة الأحاديث الصحيحة، الألباني، (7/ 1493)، رقم (3540)]

[18] المعنى مستفادٌ من الحديثين: «يجيء صاحبُ القرآن يومَ القيامةِ، فيقولُ القرآنُ: يا ربِّ حَلِّه، فَيُلْبَسُ تاج الكرامة، ثم يقول: يا رب زدْه، فيُلْبس حلة الكرامة، ثم يقول: يا رب ارض عنه، فيرضى عنه، فيقال له: اقرأ، وارقَ، ويزاد بكل آية حسنة»[صحيح الترغيب والترهيب، (2/ 165)، رقم (1425)، حسنه الألباني]؛ والحديث: «من قرأَ القرآنَ وتعلَّمه وعملَ به؛ أُلبسَ والداه يومَ القيامةِ ‌تاجًا من نورٍ، ضوؤه مثلُ ضوءِ الشمسِ، ويكسى والداه حُلّتان لا تقوم لهما الدنيا، فيقولان: بمَ كُسينا هذا؟ فيقال: بأخذِ ولدكما القرآنَ» [صحيح الترغيب والترهيب، (2/ 169)، رقم (1434)، قال الألباني: حسن لغيره]

[19] المعنى مستفاد من الآية: ﴿يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لِّلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ﴾ [النحل: 48]

[20] ‌أَصِيل: ذو أصالة ورزانة؛ رأي أصيل، أي له أصل؛ فلانٌ أصيل الرأي، أي: محكَم الرأي. انظر: لسان العرب، ابن منظور، (13/ 179)؛ الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية، الجوهري الفارابي، (4/ 1623)؛ تكملة المعاجم العربية، رينهارت بيتر آن دُوزِي، (1/ 152)؛ العين، الخليل الفراهيدي، (7/ 157)؛ كتاب الألفاظ، ابن السكيت، (132)

[21] شَعيل: مشتعِل، ما يستضاء به ويستنار. انظر: تاج العروس من جواهر القاموس، (29/ 261-262)؛ القاموس المحيط، الفيروزبادي، (1018)

[22] مَقِيل: موضع القَيْلُولة، مكان الراحة وقع القَيلُولة؛ وفي الآية الكريمة ﴿أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلا﴾[الفرقان: 24]

[23] المعنى مستفاد من الآية: ﴿وَيَسْتَنبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ ۖ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ﴾ [يونس: 53]

[24] هديل: صوت حمام الوحش. انظر: الفرق، السجستاني، (255)
وفي البيت نوع من الكناية بذكر الصفة ما يراد بها الموصوف. أي في بلاد الكفر حال الغُربة نكون،حمامةَ سلامٍ‘ ننشر،السلامَ‘ لكل من يسْتنْبِؤ أي يسْتفْسِر عن،دين السلام‘.

[25] المعنى مستفادٌ من الحديث: «...إِنْ قَامَتِ السَّاعَةُ، وَبِيَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ، فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ لا يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا فَلْيَفْعَلْ..» [أحمد (20/ 296)، رقم (12981)، وقال محققو المسند: إسناده صحيح على شرط مسلم]

[26] يُرجع إلى الحديث: «سألتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ عن هذِهِ الآيةِ ﴿وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَىٰ رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ﴾ [المؤمنون: 60]، قالت عائشةُ: أَهُمُ الَّذينَ يشربونَ الخمرَ ويسرِقونَ؟ قال: لا يا بنتَ الصِّدِّيقِ، ولَكِنَّهمُ الَّذينَ يصومونَ ويصلُّونَ ويتصدَّقونَ، وَهُم يخافونَ أن لا تُقبَلَ منهُم ﴿أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ﴾ [المؤمنون: 61]» [سنن الترمذي، (5/ 180)، رقم (٣١٧٥)، صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، (1/ 304)، رقم (162)]

[27] قَمِنٌ: حَرِيٌّ، جديرٌ، حَقِيق. انظر: العين، الخليل الفراهيدي، (5/ 181)؛ تهذيب اللغة، أبو منصور الهروي، (9/ 163)؛ الألفاظ المختلفة في المعاني المؤتلفة، ابن مالك الطائي الجياني، (247)

[28] جِنان الخُلد

[29] المعنى مستفاد من الآيات: ﴿خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِّلأَبْرَارِ﴾ [آل عمران: 198]؛ ﴿كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلا﴾ [الكهف: 107]؛ ﴿فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَىٰ نُزُلا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [السجدة: 19]؛﴿نُزُلا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ﴾[فصلت: 32]

[30] كتابًا بيمينه: صحيفةَ الحسنات. انظر: تفسير القرآن العظيم، ابن كثير، (8/ 229)

[31] المعنى مستفاد من الآية: ﴿اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا﴾ [الإسراء: 14]

[32] المعنى مستفاد من الآية: ﴿فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَٰئِكَ يَقْرَؤونَ كِتَابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلا﴾ [الإسراء: ٧١]
والفَتِيل: قدْر الخيْط المستطيل الرقيق في شِقّ النواة. انظر: تفسير القرآن العظيم، ابن كثير، (5/ 91)

[33] أبْلَجَتِ السَّمَاءُ: إذا أنارَتْ وأضَاءَتْ. المحيط في اللغة، الصاحب بن عباد الطاقاني (2/ 121)

[34] الرسوخ: هو كمال الثبات، أي الثبات على الشيء مع التمكن فيه. انظر: الفروق اللغوية، العسكري، (299).
المعنى يُستفاد من الآيتين: ﴿وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ [آل عمران: 7]، والآية: ﴿لَّٰكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ ۚ﴾ [النساء: 162]

[35] أي أن الله سبحانه يُرشِد عبدَه إلى دروب النجاح برِفْقٍ وتَدَرُّج حتى يبلغ بحوله ﴿الْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ﴾ [يونس: 26] وهو مصداقُ قول النبي – صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ لَيُرَبِّي لأحدكم التَّمْرَةَ وَاللُّقْمَةَ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ أَوْ فَصِيلَه حتى يكون مثل أُحُد» [صحيح ابن حبان، (8/ 111)، رقم (3317)؛ صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، (1/ 562)، رقم (950)]
الفَلُوّ: ولدُ الفرَس الفَطِيم، وهو الْمُهْر؛ انظر: تاج العروس من جواهر القاموس، الزَبيدي، (14/ 157)
الفَصِيل: ولد الناقة من حين يُوضع إلى أن يُفطَم ويُفصَل، فإذا فُصِل عن أمّه فهو ‌فَصِيل؛ انظر: لسان العرب، ابن منظور، (4/ 221)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة