• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / من روائع الماضي


علامة باركود

حديقة الأدب (120)

حديقة الأدب (120)
صالح الحمد


تاريخ الإضافة: 23/5/2016 ميلادي - 16/8/1437 هجري

الزيارات: 4445

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حديقة الأدب (121)

 

على أن الدنيا دار زوال، ومنزلة ارتحال، ولا يليق بالعاقل أن ينافس فيما يزول، ويوجه آماله إلى ما للفناء يؤول.

[المفاخرات والمناظرات ص: ٢٦]

 

كل شيء من متاع الدنيا فهو: عَرَض.

[فقه اللغة وسر العربية ٢٤ / ١]

 

كان يقال: لسانك عبدك، فإذا تكلمت صرتَ عبده.

[الظرف والظرفاء ص: ٩]

 

المواعيد شِباك الكرام، يصيدون بها مَحامد الأحرار.

[خاص الخاص ص: ٣]

 

وكان يقال: من ضاق قلبه اتسع لسانه.

[عيون الأخبار ٣٩ / ١]

 

لم يزل يَرشقني بقوارصه حتى تكاثر النَّبل، واستحكمَ التبل، ولم يَكفِه الإلقاء في غيابة الجب حتى قال: إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل.

[المثل السائر١٣٧ / ١]

 

لأن تُعزَّ عِرضك وما في سقائك جرعة، خير من أن تملك البحر وما في وجهِكَ مُزعة.

[أطواق الذهب ص: ٩]

 

﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ﴾ [البقرة: 217] قال: عن قتالٍ فيه.

[مجالس ثعلب ص: ٤٠]

 

شفيع الذنب إقراره، وتوبتُه اعتِذاره.

[المجتنى لابن دريد ص: ٤٥]

 

وقال المهلب لبنيه:

اتقوا زلة اللسان، فإني وجدت الرجل تَعثر قدمُه فيقوم من عثرته، ويزل لسانه فيكون فيه هلاكه.

[المحاسن والأضداد ص: ١٦]





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة