• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية


علامة باركود

ملتقى لجنة الأديبات المسلمات برابطة الأدب الإسلامي

خاص شبكة الألوكة

المصدر: ديوان لأنك مسلمٌ، للأستاذ محمود مفلح، ص 7 – 7.

تاريخ الإضافة: 6/5/2008 ميلادي - 29/4/1429 هجري

الزيارات: 8897

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
نظّمتْ لجنة الأديبات المسلمات، التابعة لرابطة الأدب الإسلامي العالَميّة - المكتب الإقليمي في الرياض، مساء الثلاثاء 23 من شهر ربيع الآخر 1429هـ، ملتقًى أدبيًّا برئاسةِ الدكتورة رجاء بنت محمد عودة، الأستاذ المشارك بقسم اللغة العربية في جامعة الملك سعود) رئيسة اللجنة، التي افتتحَت الملتقى بالترحيب بالحاضراتِ وحثِّهنَّ على الاهتمام بالتواصل مع اللجنة والرابطة، لِما للأدب الإسلاميِّ من أهميةٍ في نشر الخير والكلمة الطيّبة التي لها أثرٌ في إصلاح المجتمعات.

كما أكّدتْ على ضرورة إقامة هذه الملتقيات، وأفادت بأنه سيوضع جدولٌ دوريٌّ للقاءاتِ عضوات اللجنة النسائية في الرابطة.

وقد بحثَ الملتقى الدورَ النسائيَّ، وكيفية تفعيله ضمن ندوة تركيا المقبلة، والتي هي بعنوان (نحو فاعليّةٍ إعلاميةٍ للأدب الإسلاميّ).

كما ناقشَ الملتقى (أدبَ البُنُوّة) بعدما استمع إلى قصيدة (الزَّنابق) التي نظَمتها الشاعرة السورية الأستاذة مؤمنة بنت أديب صالح صاحبة ديوان (دوح بغداد)، بمناسبة زفاف ابنتها.

وخلصَ النقاشُ إلى تبيان أثر أدبِ البُنوّة في تهذيب النفس الإنسانية، وأنّ شِعر البُنوّة يعلو ويرتقي أهدافاً ومشاعر، وأنّه لا يماثلُ شِعر المناسبات التي قد يغلِّفُها التملُّق أو الزَّيف.

كما استمعت الحاضرات للدكتورة سمية الرومي، من جامعة الرياض للبنات بالسعودية، إلى عرض رسالتِها التي استحقّت بها درجة الدكتوراه، والتي تتحدث عن الشاعر محمود مفلح وأثر شعره في خدمة الإسلام والأمة الإسلامية، وبخاصّةٍ فلسطين والأقصى.

ومِن جميل ما نقلتْ من أقوال الأستاذ محمود مفلح أنه قال:
"نظرتُ للأمامِ كَي أرى اليهودْ
نظرتُ للوراءِ كي أرى اليهودْ
فلمْ أجِدْ لهمْ أثرْ!
وحينما نظرتُ داخليْ..
دُهشتُ من كثافةِ المواقعِ التي أشادها اليهودْ!
 
شعرتُ بالدُّوارْ
صُعقتُ مِن تبدُّلِ الأدوارْ!!".

كما حفلَ اللقاءُ بقراءاتٍ شعرية لبعض عضواتِ الرابطة اللائي حضرنَ الملتقى. فقد قرأت الشاعرة الموريتانية الدكتورة المباركة بنت البراء، من جامعة الملك سعود، قصيدةً نظمتها عن الكويت إبّان زيارتها لها، وقصيدةً أخرى عن همِّ الكتابة.

كما قرأت الشاعرة والكاتبة الدكتورة فاطمة القرني، من جامعة الرياض للبنات بالسعودية، قصيدةً شنّفت بها آذان الحاضرات، كعادتها في قصائدها المتميزة.

وألقَتِ الدكتورة وداد نوفل، من مصر، بعضَ خواطرها التي عنونتها بـ: (لنْ أصفحَ ما حَيِيتُ، بيّنَتْ فيها سماحَةَ الزوجة، وعظمَ مشاعرها تجاهَ زوجها.


هذا ، وقد حضرَ الملتقى الأدبيَّ النِّسْوِيّ الدكتورةُ شادن بنت عبدالقدوس أبو صالح، رئيسة قسم اللغة العربية بجامعة الأمير سلطان، والأستاذة الدكتورة وسمية بنت عبدالمحسن المنصور، أستاذ النحو والصرف بقسم اللغة العربية بجامعة الملك سعود، والكاتبة السورية الأستاذة فاطمة بنت محمد أديب صالح ، والدكتورة سناء سالم، والدكتورة نهلة إمام، والأستاذة الجوهرة المعيوف، والدكتورة سعاد العمري من قسم التاريخ بجامعة الملك سعود، والدكتورة البتول الحاج من السودان، والباحثة والمستشارة التربوية الأستاذة أروى بنت محمد خير الغلاييني.

 
... ثم ختم اللقاء بحفل عشاء أقامته رئيسة اللجنة على شرف الحاضرات.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
3- رشحوا......
د.مديحة صالح - السعودية 13-05-2008 07:49 PM
قدمت الألوكة عبر موقعها أديبات ذوات أثر بالغ فى تغيير النفس واحداث فرق وقد لمست أنا ذلك بنفسى ....
أقترح للخروج من الاطار الأكاديمى ان ترشح الألوكة من كاتباتها الاكثر فاعلية للاسلام وللمسلمين وحبذا لو تم اشراك القراء فى التصويت لأن هناك من أنشأت هذه الرابطة من أجلهن وان كن لا يعرفن
2- موضوع ممتاز لابعد حد
موضوع ممتاز لابعد حد 11-05-2008 01:34 PM
موضوع ممتاز لابعد حد
1- بادرة طيبة
أم البررة - السعودية 06-05-2008 09:17 PM
بادرة طيبة تُشكر عليها رابطة الأدب الإسلامي
تزداد الحاجة في كل يوم إلى إبراز هذا الأدب النظيف، ونشره في الساحة الثقافية
في مقابل جهود أولئك في "تلميع" أيّ ما يوافق توجهاتهم!

والمجتمع ينتظر "كثيـــرًا": الكلمة الطيبة، والفكرة الراقية، بغلاف أدبيّ سامي
من أدبائنا وأديباتنا -خاصة-


كلّل الله الجهود بالتوفيق، وإلى مزيدٍ من العطاء
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة