• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية


علامة باركود

أبنية اللغة العربية في الشعر الجاهلي

وسمية عبدالمحسن محمد المنصور


تاريخ الإضافة: 27/5/2010 ميلادي - 13/6/1431 هجري

الزيارات: 23164

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

جامعة القاهرة

كلية الآداب

قسم اللغة العربية

أبنية اللغة العربية في الشعر الجاهلي
رسالة دكتوراه

إعداد: وسمية عبدالمحسن محمد المنصور

إشراف: الأستاذ الدكتور محمود فهمي حجازي
أستاذ علوم اللغة بآداب القاهرة

1401هـ - 1981م


المحتويات

الصفحة

المقدمة

الباب الأول

قضايا المصدر في البحث اللغوي

1 - 102

الفصل الأول: طبيعة المصدر

3 - 57

1 - المصطلحات

4

2 - وضع المصدر بين أقسام الكلم

38

الفصل الثاني: جهود القدماء في بحث المصدر

58 - 102

1 - المصدر في الكتب العربية

60

2 - جهود النحاة واللغويين في تصنيف أبنية المصدر

80

الباب الثاني

توزيع أبنية المصدر في الشعر الجاهلي

103- 299

الفصل الأول: مصادر الفعل الثلاثي المجرد

107- 256

1 - صيغة فَعَال

108

2 - صيغة فَعْل

104

3 - الصيغ المصدرية الأخرى المجردة من السوابق واللواحق:

فِعْل (195) فُعْل (197) فَعَل (200)
فِعَل (207) فُعَل (210) فُعُل (212)
فِعَال (214) فُعَال (218) فُعُول (222)
فَعِيل (228).

4 - الصيغ المصدرية المنتهية بلواحق المصادر المختومة بالتاء:

فَعْلَة (230) فِعْلَة (231) فُعْلَة (233)
فَعَلَة (237) فُعُولَة (240) فَعَالَة (241)
فِعَالَة (245) فُعَالَة (246).

229

5 - المصادر المختومة بألف التأنيث

247

6 - المصادر المنتهية باللاحقة (ان)

252

الفصل الثاني: مصادر الفعل الثلاثي المزيد

256- 272

1 - ما تكون الزيادة في الفعل سابقة على فاء الكلمة:

إِفْعَال (257) انْفِعَال (259) اسْتِفْعَال (259)
تَفَعُّل (260) تَفَاعُل (263).


2 - ما تكون الزيادة في الفعل تالية للفاء:

افْتِعَال (264).


3 - ما تكون الزيادة في الفعل تالية للعين:

تَفْعِيل (266) تَفْعَال (269) تَفْعِلَة (271).


4 - ما تكون الزيادة في الفعل واقعة في لام الكلمة: افْعِلال (272)

 

الفعل الثالث: مصادر الفعل الرُّباعي

273-276

1 - مصادر المجرد: فَعْلَلَة (173) فَعْلاَل (274)


2 - مصادر المزيد: تَفَعْلُل (275)


الفصل الرابع: أبنية المصدر الميمي

276-299

1 - الصيغ المصدرية الأساسية:

أبنية المجرد: مَفْعَل، مَفْعِل، مَفْعَلَة، مَفْعِلَة، مَفْعُلَة.

أبنية المزيد: مُفْعَل، مَفْعَل، مِفْعَال، مُسْتَفْعَل، مُفْتَعَل.

278-283
283-288

2 - صيغة المفاعلة وعلاقتها بالمصدر الميمي

289-299

الباب الثالث: القضايا الصوتية والصرفية في أبنية المصدر

300-451

الفصل الأول: التغيرات الصرفية الصوتية

300-323

1 - المماثلة

307

2 - المخالفة

314

3 - القلب

314

4 - حذف الأصوات وقلبها

315

الفصل الثاني: الوظائف الصرفية في لواحق الصيغ المصدرية

316-377

1 - التاء التي تلحق اسم المرة واسم الهيئة

316

اسم المرة

326

اسم الهيئة

336

2 - اللاحقة (ـيَّة) التي تلحق المصدر الصناعي

343

الفصل الثالث: التعدد في الأبنية المصدرية

378-436

1 - أنماط يقع فيها التعدُّد

384 - 399

2- المعايير التفسيرية

399 - 436

الفصل الرابع: المصدر والجمع

437-448

1 - الصيغ المشتركة بين الجمع والمصدر

437

2 - دلالة المصدر على الجنس

441

3 - جمع المصدر

442

الفصل الخامس: تصغير المصدر

449 - 451

الخاتمة

452-470

ملحق أمثلة المصادر في الشعر الجاهلي

471-646

1 - صيغ مصادر الثلاثي المجرد:

فَعْل (473) فِعْل (498) فُعْل (502) فَعَل (509)
فِعَل (521) فَعِل (523) فُعَل (524) فُعُل (525)
فَعَال (527) فِعَال (537) فُعَال (546) فُعُول (550) فَعِيل (557).


2 - صيغ المصادر المنتهية بعلامة التأنيث:

فَعَلَة (563) فِعْلَة (566) فُعْلَة (569) فَعَلَة (572)
فَعَالَة (573) فَعَالِيَة (580) فَعَالِيَّة (581) فِعَالَة (582)
فُعَالة (584) فُعُولَة (586) فَعْلَى (587) فِعْلَى (588)
فُعْلَي (589) فَعْلاَء (590) فُعَلاَء (591).


3 - صيغ المصادر المنتهية باللاحقة (ان):

فِعْلاَن (592) فُعْلاَن (593) فَعَلاَن (594).


4 - صيغ مصادر الثلاثي المزيد:

إِفْعَال (595) انْفِعَال (601) اسْتِفْعَال (602)
تَفَعُّل (603) تَفَاعُل (606) افْتِعَال (608)
تَفْعِيل (611) تَفْعَال (615) تَفْعِلَة (618) افْعِلَال (619).


5 - صيغ مصادر الفعل الرباعي:

فَعْلَلَة (620) فَعْلاَل (621) تَفَعْلُل (622).


6 - اسم المرة

623

7 - اسم الهيئة

628

8 - أبنية المصدر الميمي:

مصادر المجرد:

مَفْعَل (630) مَفْعِل (635) مَفْعَلة (636)
مَفْعِلة (638) مَفْعُلَة (639).

مصادر المزيد:

مُفْعَل (640) مَفْعَل (641) مِفْعَال (642)
مُفَعَّل (643) مُفْتَعَل (644) مُسْتَفْعَل (645)

صيغة مفاعلة

646

ثبت المصادر والمراجع

647

المقدمة

نال درس المصدر عناية وافرة من القُدماء والمحدثين، فقد خصَّه كثير من القدماء بمؤلفات خاصَّة تُعرف بكتب المصادر، وأقدمها ينسب إلى الكسائي (المتوفَّى سنة 183هـ)، والفراء (المتوفى 207هـ)، ومِمَّا يؤسف له عدم وصول هذه المؤلفات في الأغلب، وما وصل منها ما زال مخطوطًا لم يَرَ النور، ولكن عنايتهم ببحث المصدر جاءت في دراسات أخرى في النحو والصرف وكتب اللغة والمعاجم.

 

وقد عنيت بعض الرَّسائل الجامعية بقضية المصدر، وذلك في الدِّراسات التي اهتمت بالأبنية الصَّرفية في مستويات مُعينة من الاستخدام، فجاءت دراسةُ المصدر ضِمْنَ الأبنية الصرفية المختلفة في نصوصٍ بعينها، وثَمَّة دراسة اختصت بأبنية المصدر، وهي رسالة الدكتوراه التي قدمها صلاح حسنين لأبنية المصادر في ضَوْء مادة لُغوية عربيَّة من القرآن، وأخرى عبرية من التوراة.

 

وتأتي هذه الدِّراسة استكمالاً للجهود السابقة، محاولةً الكشفَ عن قضايا المصدر في مستوى معين من الاستخدام وهو الشِّعر الجاهلي، وموضوع هذه الرِّسالة: أبنية المصدر في الشعر الجاهلي: دراسة صرفية.

 

يمثل الشِّعر الجاهلي مرحلةً من اللغة حَظِيَت بعناية الباحثين من حيثُ توثيقه، ودراسة أساليبه، وهو مرحلة متقدمة تمثل مستوًى للغة الأدبية في ذلك العصر.

 

وتستهدف هذه الدِّراسة المتواضعة بيانَ الصيغ المصدرية، ووضعها في نسقٍ لُغوي، وذلك بربطها بأفعالها من جهة، والكشف عن العلاقات التي تربط بعضَها ببعض من جهة أخرى، كما تحاولُ هذه الدِّراسة الإسهامَ في تحليل بعض القضايا المتَّصلة بالمصدر كقضية: اسمي المرة والهيئة، والمصادر الميميَّة، والمصدر الصِّناعي، وغيرها من القضايا التي يكشف عنها البحث.

 

ويأتي هذا البحث في ثلاثة أبواب يختص الباب الأول ببحث طبيعة المصدر، وذلك في فصلين: يعالج الفصلُ الأول قضيتين:

قضية المصطلحات الأساسية التي تثار في دراسة المصدر: وأهمُّ هذه المصطلحات هي: المصدر، واسم المصدر، واسما المرة والهيئة، والمصدر الميمي، والمصدر الصناعيُّ.

والقضية الثانية: تهتم بوضع المصدر في أقسام الاسم، واقتضى ذلك أن نبحث في أقسام الكلم، ونناقش فيه ما جاء عند القُدماء والمحدثين، فنتتبع أشهر آرائهم وتفسيراتِهم، حتَّى نصلَ إلى تحديد وضع المصدر في أقسام الكلم.

 

ويعالج الفصل الثاني جهودَ القدماء في بحث المصدر، وتقسم هذه الجهود في مبحثين:

الأول: الكتب التي عُنيت ببحث المصدر، وذلك في مجموعات منها كتب اختصت بأبنية المصدر، وكتب عادة تناولت الأبنية، وكتب النَّحو والصرف، وكتب علوم القرآن، وكتب المباحث اللغوية العامَّة، وأخيرًا المعاجم.

 

ويهتم المبحث الثاني بمنهج النُّحاة في بحث المصدر، نحاول في هذا المبحث تناول درسهم المصدرَ في إطار نظريَّة السَّماع والقياس، ومن أهم القضايا التي تدرس في إطار هذه النظرية رَبْط المصدر بفعله وربطه بمعناه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
4- جزاك الله خيرا
محمد فرحان السنجاري - العراق 21-03-2011 11:01 PM

أسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك

3- رجاء
khairo - فرنسا 01-06-2010 12:45 AM

السلام عليكم ورحمته أما بعد نشكر القائمين في هذا الموقع المتميز ونسأل الله عز وجل أن يجعله في ميزان حسناتهم ونأمل أن يتم نشر كل العمل لما فيه من نفع.

2- شكر وتنبيه
أ.د. وسمية عبد المحسن المنصور - كويتية مقيمة في الرياض 29-05-2010 08:29 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
فقد سعدت كثيرا باهتمام موقع الألوكة الرصين بعرض كتابي وأود أن أنبه أن عنوان الأطروحة (أبنية المصدر في الشعر الجاهلي) وقد كان الدكتور الفاضل يحيى مير علم موفقا أيما توفيق عندما تنبه لذلك وله مني جزيل الشكر على اهتمامه وإضافته الجزلة نفع الله به العلم وأهله ووفق الله رواد الألوكة والقائمين على هذا الموقع الرصين إلى خدمة لغة القرآن الكريم وأن يكونوا عونا لأهل العلم وطلابه
تفضلوا بقبول تحياتي
وسمية

1- شكر وتساؤل واقتراح
د. يحيى مير علم - دولة الكويت 28-05-2010 01:55 PM

*سعدت بالاطلاع على ما تضمنه المقال من فهرس أطروحة الدكتوراه (أبنية اللغة العربية في الشعر الجاهلي) ومن شطر المقدمة التي وليته. أهنّئ مَنْ أعدت هذه الأطروحة المهمة والمتميزة موضوعاً وإعداداً وإشرافاً الأستاذة الدكتورة وسمية عبد المحسن محمد المنصور بإشراف الأستاذ الدكتور محمود فهمي حجازي ونالت عليها درجة الكتوراه من قسم اللغة العربية بكلية الآداب في جامعة القاهرة سنة 1401هـ/1981م.
*يبدو جلياً أن الرسالة - وإن مضى على إعدادها نحو ثلاثة عقود - هي من الأهمية بمكان، لأن موضوع المصدر وقضاياه وأنواعه وأبنيته القياسية والسماعية والفرعية وصيغه ودلالاتها من أهم قضايا العربية قديماً، كما هو معلوم ومدوّن في كتب القوم، وحديثاً كما في الدراسات الحاسوبية والإحصائية والصوتية والدلالية والمعجمية للغة العربية. أرى أننا في مسيس الحاجة إلى مثل هذه الدراسات الجادّة في دراسة العربية وقضاياها بعامّة، وفي المعالجة الحاسوبية وتطبيقاتها المختلفة على اللغة العربية بخاصّة.
*ثمة تساؤل مهمّ يتعلق بسبب هذا الاختلاف أو التباين بين عنوان الأطروحة المعتمد في صدر المقال، وهو (أبنية اللغة العربية في الشعر الجاهلي) وبين مضمون الرسالة الفهرس والعنوان المعتمد في المقدمة، ونصّه (وموضوع الرسالة أبنية المصدر في الشعر الجاهلي) لأن بين العنوانين فرقاً كبيراً في الدلالة والموضوعات التي يجب أن يتناولها كلّ منهما.فالأول عام يستغرق جميع أبنية اللغة العربية التي وردت في الشعر الجاهلي، والثاني مقيّد بأبنية المصادر في الشعر الجاهلي، ومقصور على الدراسة الصوتية. ولما كانت الاحتمالات عديدة كانت هناك حاجة إلى توضيح يرفع هذا الإشكال.
* وددت لو تسنىّ لي الاطلاع على أصل الرسالة كاملاً للإفادة منها في مجالات مختلفة كالدراسات الحاسوبية التي تناولت تحليل النتائج الإحصائية للمصادر وغيرها من أبنية العربية. وأقترح على أختي الفاضلة الأستاذة الدكتورة وسمية المنصور صاحبة هذه الرسالة المتميزة إغناء هذا العمل الجادّ بنتائج تلك الدراسات الحاسوبية على المصادر.
واحدة من الدراسات الإحصائية التي تناولت المصادر يقوم على إنجازها - فيما أعلم - الأستاذ الفاضل والرياضي واللغوي مروان البواب عضو مجمع اللغة العربية بدمشق ورئيس فريق العمل الذي أنجز دراسات إحصائية لغوية عديدة على نصوص العربية المطبوعة والمنطوقة والمعاجم والأفعال والجذور والجموع والأسماء، والذي كان لكاتب هذا التعليق شرف مشاركة فريق العمل في بعض تلك الدراسات والإنجازات(أ.د.محمد مراياتي ود. محمد حسان الطيان و د. يحيى مير علم). وقد كان مقرراً أن تصدر هذه الدراسات اللغوية الإحصائية تباعاً بعد المجلد الأول الموسوم بـ (المعجم الحاسوبي : إحصاء الأفعال العربية)الذي نشرته مكتبة المعاجم في بيروت 1996م.
* أقترح على إدارة موقع الألوكة المتميز العناية بنشر مقدمات الرسائل والأطروحات العلمية المهمة والجادة تعميماً للانتفاع بها، كما أحسنت صنعاً في نشرها فهرس هذه الأطروحة وقسماً من مقدمتها. على أنني أرى أن يقتصر ذلك على المقدمة وحدها دون الفهرس، لاشتمالها على ما يغني عنه، كما هو معروف وواضح.
* أكرر شكري وتقديري للأستاذة الدكتورة وسمية المنصور على كبير جهدها في دراسة أبنية المصدر في الشعر الجاهلي، وعلى دقيق منهجها الذي دلّ عليه الفهرس المذكور، وعلى سعة اطلاعها واستقصائها لقضايا المصادر.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة