• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة


علامة باركود

دربُ الحبيب (قصيدة)

أغيد الطباع


تاريخ الإضافة: 16/3/2009 ميلادي - 19/3/1430 هجري

الزيارات: 13717

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
ابْذُلِ    الجُهْدَ    وَقُمْ    مِن     غَفْلَةٍ        وَاشْحَذِ  العَزْمَ  ولا  تُحْصِ   الخُطَى
وَامْلأِ     الكَوْنَ      ضِيَاءً      بَعْدَما        سَادَهُ    الظُّلْمُ     فَأَمْسَى     أَسْوَدَا
أَنْتَ -  لوْ  تَدْرِي  -  شِهَابٌ  مُنْقِذٌ        وَلدَيْكَ    اليَومَ     مِصْبَاحُ     الهُدَى
لا    تَقُلْ:     فِعلِيْ     قَلِيلٌ     هَيِّنٌ        قُمْ وَضَعْ في الصَّرْحِ بَعْضاً مِن حَصَى
أوْ    تَقُلْ:    دَرْبٌ    طوِيلٌ    مُؤْلِمٌ        إنَّهُ    دَربُ     الحَبيبِ     المُصطَفَى
يا  أَخِيْ،  قُمْ،   فالأعادِيْ   أَطْبَقَتْ        وَغُرَابُ    الشُّؤمِ     يُدْعَى     سَيِّدَا
غابَتِ     الأَنْسَارُ     عنْ     عَلْيَائهَا        فاسْتَبَاحَ       العالِيَاتِ        وَعَرْبَدَا
وَجُمُوعُ     البُومِ      مِن      أَتْباعِهِ        ثَبَتُوا    بالقَشِّ     أَطْرَافَ     الدُّجَى
فإذَا    شَمسُ     الهِدايةِ     أَشْرَقَتْ        حَرَّقَتْ  ما  حاكَ  مَطْمُوسُ   الرُّؤَى




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
5- ملاحظة هامة
عبدالحميد ضحا - مصر 18-03-2009 09:59 AM
جزاك الله خيرا - أخي الشاعر الكريم - وأشكر الأخ المتابع الثاني على ملاحظته العروضية؛ بيد أنني لي ملاحظة على القافية:
حرف الرويِّ في هذه القصيدة أظن أن الشاعر قد اعتبره حرف الألف، ومعلوم أن الألف لا يكون رويًّا؛ وهذه حالاته:
1) حيث كان بدلا من التنوين المنصوب؛ مثل: "سيِّدا"؛ فالروي الدال، والألف وصل لا روي.
2) أو كان حرف إطلاق؛ مثل: "أسودا"؛ الروي الدال، والألف وصل.
3)أو كانت الألف لاحقة لضمير الغائبة؛ مثل: "براها"؛ الروي الهاء، والألف وصل.
4) أو كانت بيانا لحركة بناء؛ مثل: "أنا"؛ الروي النون، والألف وصل.
أو كانت دالة على التثنية؛ مثل: "لتعلما"؛ الروي الميم، والألف وصل.
وعلى ذلك لا تعتبر هذه القصيدة مقفَّاة.
4- وفقكم الله
العربي - مصر 17-03-2009 04:55 PM
كلمات طيبة فجزاك الله خيرًا، وبارك الله فيك، ونشكرك
3- أحسنتم
Ibrahim - Egypt 17-03-2009 03:42 PM
أخي المتابع الثاني جزاك الله خيرا وجزاك الله خيرا يا شاعرنا الواعد..

ونتمنى من إخواننا في الألوكة مراجعة ذلك الأمر وجزاكم الله خيرا جميعا..

والسلام عليكم ورحمة الله
2- -
المتابع الثاني - -- 16-03-2009 11:22 PM
الشاعر أغيد.. إسلامي واعد
وأراه بدأ يرقى درجات الشعر بهدوء وتميز
وما زال لديه الكثير من الإبداع والتطوير ليتحفنا به مستقبلاً
لدي ملحوظة حول الوزن
القصيدة من الرمل، وفيما يلي نظر مما ليس على البحر:
( عالِيَاتِ وَ ) ، ( سُ الهِدايةِ )
بارك الله فيكم؛؛؛
1- بوركت يا أغيد
عماد زغلول - مصر 16-03-2009 05:26 PM
لا تَقُلْ: فِعلِيْ قَلِيلٌ هَيِّنٌ قُمْ وَضَعْ في الصَّرْحِ بَعْضاً مِن حَصَى
أوْ تَقُلْ: دَرْبٌ طوِيلٌ مُؤْلِمٌ إنَّهُ دَربُ الحَبيبِ المُصطَفَى

مباشرة لكنها جميلة في وضوحها وبساطتها .

جزاك الله خيرا
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة