7- كلمات إلى الأستاذ و الأخ الغالي أغيد طباع
عمار الطباع - السعودية 16-09-2008 03:44 AM
ماشاء الله ... شعر جميل جداً ... مليء بالمشاعر والأحاسيس العذبة ...
وإن شاء الله نشوف جديدك والله يوفقك...
ودمت بصحة وعافية

6- كل عام و أنتم بخير
أغيد الطباع 06-09-2008 12:46 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الأخوة و الأخوات الكرام كل عام و أنتم بخير و جزاكم الله خيراً على اهتمامكم بالقصيدة و على تعليقاتكم الطيبة
جعل الله من شهر رمضان واحةً نتفيأ عندها قبل أن نتابع مسيرنا وزاداً نحمله في قلوبنا فيكفينا بفضل الله حولاً كاملاً و نوراً نحمله في صدورنا فيصوننا بحفظ الله من زلاتٍ على الطريق ........

5- كل عام وأنتم إلى الله أقرب
درة 05-09-2008 01:33 PM
رمضان فرصة لنستعيد قيادتنا لأنفسنا ....بعد أن قادتنا طيلة هذه الشهور

4- من أروع الأشعار في رمضان
فتاة مكـــة.. 05-09-2008 12:38 PM
رائــع و شاعري جدا..

أحلى شهر..و أعظم شهر ...شهر الغفران..والعتق من النيران


رااااائع جدا ..


أتساءل من الشاعر؟!..

:

:

3- فعلا , فديتك
أسامة الشبانة 02-09-2008 10:15 PM
كم نشتاق لرمضان , وكم نفديه حين يقترب , فكيف إذا جاء.


كلمات لها وقع وصدى في النفس , ومشاعر رائعة متزنة .


لا فض فوك , لله درك من شاعر , شكرا لك

2- الى الأمام
عاشق الشعر - سوريا 01-09-2008 01:19 AM
شعر رائع يستحق الشكر وإلى الأمام ياشاعرنا الحبيب

1- ــأهــلا بكـ رمضـــــــــــانـــــــــــ
المهـــــا تـــــــلميذة الحيـــــاة - السعودية 30-08-2008 01:32 PM
أقبلت ياشهر الخير

تهبُّ نسائم الشوق لتحرك قلباً إلى ذي العرش فتتعالى روحه عن ركام دنيا فانية ..

أقبلت
لتقول لدنيانا أن توقفي في نفوسنا ..ولهمومنا..أن تباعدي وتوحدي بالهمّ الأكبر رضا ربنا واملئي صحائف أيامك بيض أقوال وأعمال..واحملي قلوباً طال رقادها على جناح طير لتعلو بل واحمليها على هام سحاب لتعتلي وتعتلي وتعتلي وترى دنياها
بعين عبدٍ فرّ إلى مولاه..

أقبلت يارمضان..

لتشرق نفسي مع صباح يومي.. لأعاهد نفسي ...أن ابرمي ميثاق قوة ..واعتلي صرح أمل ...واصعدي قمة جبل ...وحدثي لياليك بحديث الأسحار الزكي ...وابعثي رسائل شوق وانكسار ...واسلكي سبيل الخائفين المحبين ...وكوني من أوليائه
فلعل مداد رحمة وقضاء حكمة يخرجك من ضيق إلى سعة

أَقبِل فديتُكَ... فالقلوبُ عليلةٌ والروحُ عطشى والزَمانُ عصيبُ
يا موطنَ الرحماتِ يا غيمَ الرجا أقبل بغيثِكَ فالفؤادُ جديبُ