• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة


علامة باركود

ملاك بكف الموت (قصيدة)

محمد شعت


تاريخ الإضافة: 6/5/2009 ميلادي - 11/5/1430 هجري

الزيارات: 33995

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مَلاكٌ بكَفِّ الموتِ
(مادة مرشحة للفوز في مسابقة كاتب الألوكة
)

 

إهْدَاء
إلى كلِّ طفلٍ وُلِدَ ليُقتَل قبل أن يُدرِك طَعمَ الحيَاة

 

 

لِمَاذَا    أَتَيْتَ     بِصَدْرٍ     نَقِيٍّ        وَقَلْبٍ    نَدِيٍّ     تُرِيدُ     الحَيَاهْ
أَتَرْجُو   الحَيَاةَ    عَلَى    ضَفَّتَيْنَا        وَمِنْ     ضَفَّتَيْنَا     تَفِرُّ      المِيَاهْ
وَنَبْتُ   التَّحَدِّي   يُطِلُّ    هَزِيلاً        وَقَبْلَ  النُّضُوجِ   يَمُوتُ   السُّقَاهْ
وَسَهْمُ   النَّجَاةِ    بِقَوْسٍ    ذَلِيلٍ        تَجَاهَلَ   عَمْدًا   فُنُونَ    الرُّمَاهْ
وَسَيْفُ    الإِبَاءِ    بِغِمْدٍ     لَئِيمٍ        طَوَاهُ    سِنِينًا     فَأَلْغَى     نَدَاهْ
أَتَرْجُو  الحَيَاةَ  وَمِنْ  كُلِّ  صَوْبٍ        أَطَلَّتْ   عَلَيْنَا    رُؤُوسُ    الجُنَاهْ
وَكُلُّ     وَلِيدٍ     لَدَيْنَا      قَتِيلٌ        يُقَطِّعُ  جَحْدُ  الرَّصَاصِ   حَشَاهْ
نُهَدْهِدُ    فِي    المَهْدِ    أَشْلاءَهُ        نُهَدْهِدُ    فَوْقَ    الرِّمَالِ    دِمَاهْ
يُعَانِقُ    مَوْتًا    يُصَادِقُ     مَوْتًا        وَفِي    مُقْلَتَيْهِ    بَدَتْ     مُقْلَتَاهْ
أَتَرْجُو   الحَيَاةَ   بِدَرْبِ   الجِرَاحِ        وَفِي    مُبْتَدَاهُ     تَرَى     مُنْتَهَاهْ
وَتَتْرُكُ    هَمًّا    جَدِيدًا     لَدَيْنَا        وَفِي  البَيْتِ  شَيْخٌ  يُوَارِي  بُكَاهْ
وَأُمٌّ   عَلَى   عَرَصَاتِ    الجَحِيمِ        وَفِي اللَّيْلِ  تَشْكُو  وَتَدْعُو  الإِلَهْ
وَتَهْفُو   إِلَيْكَ    وَتَرْعَى    رُؤَاكَ        وَتَرْجُو  مِنَ  الطَّيْفِ  شَيْئًا   تَرَاهْ
وَطِفْلٌ   يَنَامُ   وَيُرْخِي    الجُفُونَ        لِيَحْضِنَ  فِي  النَّوْمِ  وَهْمًا  أَخَاهْ
وَأُخْتٌ  بِكُلِّ  الأَسَى  أَصْبَحَتْ        وَفِي    قَبْضَتَيْهَا    بَقَايَا     رِدَاهْ
كِتَابٌ   عَلَيْهِمْ   طَوَى    ضَفَّتَيْهِ        فَكُلُّ    السُّطُورِ     أَنِينٌ     وَآهْ
وَفِي الحَلْقِ تَبْكِي الحُرُوفُ طَوِيلاً        وَكُلُّ    الكَلامِ    يَتِيمُ    الشِّفَاهْ
تَلَقَّتْكَ   أَيْدِي   الحِدَادِ    سَرِيعًا        وَأُرْضِعْتَ  مِنْ  كُلِّ  ثَدْيٍ  أَسَاهْ
أَتَرْجُو    الحَيَاةَ    فَهَذَا    مُحَالٌ        فَإِنَّ    الحَيَاةَ    طَوَتْهَا     الحَيَاهْ
 


ملحوظة من الكاتب:
هذه محاولة متواضِعة للرقي بالذَّوق الأدبي، وتعبيرًا عن الآلام التي تَحياها الأمَّة الإسلاميَّة، وكفكفةً لدموع صغارِها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
82- نعم بعث جد يد صدقت يا استاذي محروس رسلان
علي الشيمي - مصر 24-01-2015 01:49 AM

أخي الكريم وأستاذي المفضل محروس رسلان شاعر الدار ..وأخي بحق ورفيق دربي محمد عبد الله الشعت شاعرنا الكبير.ولا أدري من أين ولا كيف أبدأ فالقصيدة رائعة بكل نقطة فوق أو تحت كل حرف يحملها، والله لا أبالغ إن قلت إن نقاط الحروف لتشهد بروعة هذه القصيدة التي تجعل من يقرأها يشعر بحق بأن (كل السطور أنين وآه )
فالشاعر يتميز بأنه لديه ملكة السهل الممتنع التي لا يشق له غبار فيها .........وتكفي شهادة أستاذي محروس رسلان خير دليل وشاهد على نبوغ وعبقرية أستاذي محمد الشعت ...زحفظهما الله تعالى ...والقصيدة كلها معبرة بصدق إحساس وحزن على واقع أمتنا

81- الله أكبر
خطاب الهادي - سوريا 18-09-2010 03:08 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنتم بخير
لتكبر الامة الاسلامية والعربية بأبنائها المخلصين والشرفاء وليكبروا بها

80- بارك الله فيك
رضا محمد عليوة - مصر 21-11-2009 10:57 PM
تسلم ايدك ويسلم تفكيرك بجد احسن من رائع
منتظرين باقى إبداعاتك

دايما للامام
79- مبدع جديد
ام يـــزن - سورياا 12-08-2009 02:28 AM

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..


فعلا قصيده اكثر من رائعة نابعه من مشاعر صادقه نسج فيها شاعرنا اجمل الصور

والاخيله وابدع في اختيار الالفاظ المناسبه جسددت لنا هذه القصيده الواقع المؤلم لا

ليس فقط واقع بل مستقبل المؤلم لي هؤلاء الاطفال قضيه وضعها السياسيون على

الرفوف حتى كساها الغبار اني اسأل بعد هذا الابداع المرهف الاحساس هل نجد من

يجيب ....

اقدم خالص شكرك لي شاعرنا الشاب محمد شعت هو احد النماذج الرائعة من شباب

مصر واتمنى له التوفيق والتقدم اكثر

جزاك الله خير .....

نحنا في انتظار مزيد من ابدعاتك

78- كلمة حق
دحازم أبوشهبة - مصر 02-08-2009 03:13 PM

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد00000000000000
أتقدم بخالص شكري وتقديري إلى موقع الألوكة الموقر الذي أتاح لنا قراءة هذه القصيدة الرائعة وأظهر لنا هذا الشاعر الفذ ،وقدقمت بتحليل موجز لهذه القصيدة الرائعة ، وقام الموقع مشكورا بنشره تحت عنوان (جماليات القصيدة)،ولكن مااسترعى انتباه كاتب هذه السطور هو ذلك التعليق الخلاق والنقد البناء الذى قام به العالم الجليل والشاعر الكبير الأستاذ محروس رسلان ،ذلك النقد الذي يدل على براعة كاتبه وتمكنه من مادته ،فهو ناقد يمتاز بالفطنة والدقة اللغوية ،والعواطف الجياشة وهي أدوات قلما نجدها عند غيره من النقاد والأدباء .
وقد أطلق على تعليقه الرائع (بعث جديد) وهو اختيار موفق ،وانتقاء جيد للألفاظ
وهومن وجهة نظرنا بعث جديد للأصوات النقدية الصادقة التي اختفت تماما من الساحة الأدبية منذ سنوات .
فهنيئا لهذا الشاعر ذلك التعليق الرائع ، وأتقدم بخالص تقديري للناقد الأستاذ محروس رسلان.
مع وافر شكري واحترامي .
وختاما أرجو من الله العلى العظيم أن يبارك لنا في موقع الألوكة ويبارك في القائمين عليه0

77- الى مرووج الشعر المعاصر
محمدالزيدى - مصر 23-07-2009 08:03 PM

الى شاعرنا الكبير واكرر الكبير بالفعل محمد شعت فلكم امتعتنا بالشعر الرائع فى زمان ندرت فيه الاعمال الجيده وسط هذا التشويش الثقافى والاسفاف الاعلامى من الشرق والغرب والتلاعب بعقول الكبيروالصغير وابعادنا عن هويتنا وعن عروبتنا والتخلى عن اخلاقيتنا الاسلاميه وقضايا الامه ...........فرائعه ملاك بكف الموت تجسيد حقيقى لواقعنا المرير فهنيئا لك اخى الكريم وشكرى الخاص الى الاستاذ محروس رسلان للمشاركة بتعليقاته الرئعة التى اسعدتنا كثيرا وتوضحاته للصور الجمالية ومواطن القوة فى القصيدة الرائعة .. فشكرا لكم يا مروج الشعر

76- مآسينا في القصيدة
إسماعيل عبد الله - مصر 19-07-2009 11:12 AM

لكم أعجبت بهذه القصيدة، ورأيت أنها تعبير صادق عن مآسينا، والتي تجاهلها الجميع، وانطوت الأنات والآهات والزفرات تحت وطأة الأقدام ..... كل يوم تجد على مسمع ومرأى من العالم ما يحاك للمسلمين، وعلينا أن نقبل بذل وهوان كتبناه على أنفسنا، وكتبه قادتنا علينا، وما علينا إلا أن نتأوه حتى تضيع الآهات مع تعالي صوت الظلم والطغيان ... فلا نجد لنا متنفس إلا في مثل هذه القصائد والأقوال الصادقة، التي تحمل معها مشاعر الحب والعطف والأسى على قومنا الذين ذاقوا العذاب .... واستغاثوا فلم ينالوا الغيث من أقرب الناس إليهم .... فالأطفال الذين جاءوا محملين بالآمال والأحلام، لحياة طويلة .... لم يدخلوا ... ولم يخرجوا إلا تحت بقايا المنازل .... وكان الشاعر القديم يبكي أطلال ديار محبوبته .... والآن فالأطلال ما هي إلا آثار منازل قد هدمت على رؤوس أحبابنا .... فلن نبكي الأطلال بعد اليوم ... ولكن سنبكي الديار ونبكي الأحباب الذين وضعوا تحت التراب وهم أحياء ..


أعبر عن تقديري الجم واحترامي الكبير للشاعر الصغير الكبير محمد شعث، الذي عبر عن مآسينا في قصيدته الرائعة الهائية وكأن هذه الهاء متنفس لنا ومخرج من الأحزان والآلام .... فآه ثم آه ثم آه مما يحدث لأطفالنا الصغار ..

75- أستاذي/ محروس رسلان
محمد شعت - مصر 17-07-2009 05:30 AM
صديقي العزيز، والأخ الكبير، وأستاذي محروس رسلان
تحية طيبة وبعد:
لا استطيع أن أعبر لك عن مدى سعادتي بتعليقك هذا، وعن كلماتك التي اشعر أنك رفعتني بها فوق منزلتي بدرجات، وربما يكون ذلك من قبيل سعادة الأستاذ بتلميذه، وإن كنت كما قلت فهذا بفضل الله وتوفيقه ثم فضلك.
فلم أفعل شيئًا سوى انني سرت على طريق قد رسمته لي، ومازالت نصائحك التي طالما كنت ترددها بأن ابتعد عن الذاتية بل أسعى إلى مايهم الأمة ويكدر صفوها، وان أتمسك بالأصالة في ثوب حديث حتى لاأحدث فجوة بيني وبين القارئ، مازالت نصائحك هذه هي وجهتي وقبلتي في الكتابة، وأرجو أن تكون رأيتني كما كنت تحب وتتمنى مع علمي ويقيني بأن مازال بيني وبين ماتتمناه مشوار طويل.
أستاذي الكريم
أشكرك لك اهتمامك هذا وأشكر لموقع الألوكة أنها أتاحت لنا الفرصة للتواصل بعدما تباعدت الشقة بيننا.
74- fantastic
adeel000 - egypt 16-07-2009 11:52 PM

قصيدة رائعه للشاعر الشاب محمد شعت جزاكم الله خيرا

73- بعثٌ جديد...
محروس رسلان - مصر 15-07-2009 01:12 AM

صديقي العزيز وأخي الأصغر والشاعر الكبير محمد شعت
أهنئ نفسي قبل أن أهنئك على هذه القصيدة الصادقة وهذه الدفقة الرائعة, وأحمد لك ولموقع الألوكة نشر هذا النص الذي يعبر عن مشاعر المسلمين في جنبات الأرض كلها. وأحمد لهذا الجمهور الجم الغفير الذي ملأ ساحة التعليق على القصيدة ثناء ونقدا فعله هذا وأباركه؛ لأن ذلك إن دل فإنما يدل على أن الشعر العربي الجاد مازال ولايزال فن العربية الأول, ويدل أيضا على أن لدينا جمهورا يتمتع بذوق راق وأصيل. وأقبل أن أدلف للتعليق على النص أثنِّي بشكر متجدد لموقع الألوكة لإتاحته الفرصة لأن يكون منبرًا لهؤلاء المثقفين الكبار من الشباب شعراء ورواة وكتابا, وآمل أن يعيد بمثل هذه الخطوات الرائعة تشكيل الخريطة الثقافية في الوطن العربي, وأن تسود من خلاله هذه الأجيال المبدعة الأصيلة لاأقول البديلة الساحة الثقافية في الوطن العربي ؛ لأنهم تربطهم وشائج غير منقطعة بتراث أجدادهم السامي وذوقه الأصيل ولأنهم لايجدون مساحة للتعبير عن أنفسم او للتعبير عن إبداعهم من خلال غيرهم من النقاد في الجرائد والمجلات والمسابقات الصفراء التي يلي أمرها جيل من المهزومين فكريا أمام الحضارة الغربية المادية التي جعلوها قبلتهم وأخذوا منها الغث والثمين وإن كان ثمن ذلك هدم أرقى مايملكون من تراث فكري وأدبي كان يمثل في يوما من الأيام المجرة الفكرية للغربيين وغيرهم في بناء حضارة كبيرة على اساس سليم وقوي من العلم والمنطق.
وبعد..
يسرني أن أشيد بقصيدة الشاعر الكبير محمد شعت والتي تعتبر أحد المحاور الإبداعية في تراثه الشعري وأقول له لقد استطعت أن تدشن قصيدة رائعة وماتعة ساخرة وحزينة نتيجة الواقع المر الذي يعيشه المسلمون في كل مكان وخاصة في فلسطين الحبيبة، وقد بلغ الشاعر مرحلة عالية من الصدق الفني حتى أنك لاتكاد تتلمس بيديك صرخات الألم والقهر التي تنقلها حروف القصيدة التي جاءت معبرة إلى حد بعيد عن مأساة المسلمين الفلسطينين والأطفال منهم خاصة، وأقول إنني أشهد له بالبراعة والتميز في كتابته لهذه القصيدة, ولم لا؟ ونحن حسب القواعد العربية الإسلامية يلزمنا أربعة شهداء فقط لنقبل الحقائق فما بالنا ولدينا العديد من الشهداء على حسن أداء الشاعر في قصيدته.
وقد أعجبني الاستفهام الانكاري في بداية القصيدة الذي اتخذ الشاعر منه جدلية لطرح مايريد قوله والتعبير عنه على مدى أبيات القصيدة وأعجبني أيضا قوله " بقلب ندي" في مطلع قصيدته في البيت الذي يقول فيه
(لِمَاذَا أَتَيْتَ بِصَدْرٍ نَقِيٍّ وَقَلْبٍ نَدِيٍّ تُرِيدُ الحَيَاهْ).
حيث يرسم الشاعر صورة المقبل على وطنه وأرضه ممتلئا صدره بدفقات الحياة والنقاء والحب، ثم أضاف إلى ذلك قوله (بقلب ندي) وكأن هذا القلب مثل أزهار الصباح المبللة بقطرات الندى في استقبال صباح جديد, حيث استطاع الشاعر أن يرسم صورة مكثفة للمواطن المضطهد في وطنه محملة بحب الحياة المسلوبة وبالنقاء المفقود، تمهيدا للتعبير عن صور هذا الفقدان لأغلى مايطلبه مواطن في وطنه عبر باقي أبيات
القصيدة.
وأعجبني أيضا قوله:
( وَنَبْتُ التَّحَدِّي يُطِلُّ هَزِيلاً وَقَبْلَ النُّضُوجِ يَمُوتُ السُّقَاهْ)
والذي نرى فيه أن الشاعر قد وصل إلى قمة الإبداع باختياره هذه الألفاظ (التحدي، هزيلا, النضوج) التي وظفها عبر هذا البيت لينقل لنا في حقيقة الوضع المؤلم الراهن للمسلمين تجاه قضيتهم بمنتهى الصدق والبلاغة.
وأعجبني أيضا قوله:
(تَلَقَّتْكَ أَيْدِي الحِدَادِ سَرِيعًا وَأُرْضِعْتَ مِنْ كُلِّ ثَدْيٍ أَسَاهْ)
وفي النهاية أقول إن هذا غيض من فيض وقليل من كثير , ولا أحسب أن الكلام قد خرج مخرج الغالب، لإعجاب صديق بشعر صديقه لأنني أعتقد أنه يستحق على هذا النص المميز كل ثناء منا وتقدير.

1 2 3 4 5 6 7 8 9 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة