• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / البطاقات الأدبية والشعرية


علامة باركود

(إنَّ الكِرامَ) .. (بطاقة أدبية)

إبراهيم بن العباس الصولي


تاريخ الإضافة: 20/8/2008 ميلادي - 17/8/1429 هجري

الزيارات: 44441

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إنَّ الكِرامَ

(بطاقة أدبية)

 

 

أَوْلَى البرِيَّةِ طُرًّا أنْ تُواسيَهُ

عندَ السُّرورِ.. الذي واساكَ في الحزَنِ

إنَّ الكرِامَ إذا ما أيسَروُا ذَكرَوُا

منَ كانَ يألَفُهُمْ في المنزلِ الخَشِنِ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
2- شكر
عبد المحسن - مصر 23-05-2009 02:40 PM

وقال الشافعي -رحمه الله-:
قيل لي قد أساء إليك فلان ومقام الفتى على الذل عار
قلت قد أتى وأحدث عذرًا دية الذنب عندنا الاعتذار
فقبول الأعذار من صفات الكرام، حتى ولو كان المعتذر كاذبًا.
قال ابن حبان -رحمه الله-: " ولا يخلو المعتذر في اعتذاره من أحد رجلين: إما أن يكون صادقًا في اعتذاره أو كاذبًا، فإن كان صادقًا فقد استحق العفو؛ لأن شر الناس من لم يُقِل العثرات، ولا يستر الزلات.
وإن كان كاذبًا فالواجب على المرء إذا علم من المعتذر إثم الكذب، وريبته، وخضوع الاعتذار وذلته أن لا يعاقب عل الذنب السالف؛ بل يشكر له الإحسان المُحْدَث الذي جاء به في اعتذاره، وليس يعيب المعتذر إن ذل وخضع في اعتذاره إلى أخيه".
قال الشافعي -رحمه الله-:
اقبل معاذير من يأتيك معتذرًا إن برَّ عندك فيما قال أو فَجَرا
لقد أطاعك من يرضيك ظاهره وقد أجلَّك من يعصيك مستترا

* ونتمنى التوفيق للألوكة دائما

1- ليت من يقدر المعاني الجليلة
محمد جابري - المغرب 01-09-2008 09:29 AM
لوحة جليلة السبك، لطيفة الحبك، بديعة خطوطها، جميلة معانيها، تناغم رمز الحب مع اخضرار وسطها، و لم يتجاوب الوسط مع خلفيته. هل أصبت الوصف؟ أم هو الذي أصابني قائلا : سواء أجاء رمز الحب في الأعلى أو في الأسفل، فما شق القلوب وما سكن، والمعاني الجليلة لايعرف الناس لها قدرا، فتلقى في أنجسهم قبرا.
والحب مفتاح القلوب، وإن شقت شُقَّت بماء الكرم، والقمر أنار واستنار وإن تلبدت سماؤه من غيم، ليت بنفسج اللون زار أرضها وهي تكتب، لازدهت ألوانها ورحبت بالزائر ولعينه تسلب، وبمداد الحب لسانها يخطب، وبخيلها على اللب تتسلط وتجذب.
حياك الله من مبدع، وحباك ريشة بارع،
جاءت عذيلتي متساوقة الخطى : " يا له من أبله لم يرفع الغطاء!!! ظننتك عبقريا يفك كل لغز، وما فككت أيسر الألغاز، فالعرب لم يكونوا ذا شأن زمان الفرص والروم ، ورفعتهم الرسالة إلى أعلى القمم ، حتى فاض البترودولار ونسوا من رفعهم من وهدة الآثام . فالرسالة من غير حب ولا كرم، دعوى كذبتها تنوع المرامي".
قلت: تلك الرسالة فما شأن الإطار؟
قالت: حزن السماء على كفر بني الدار. فالشريعة تعطلت، والأخوة الدينية تبعثرت، فأضحى عاليها سافلها، فلا حب القرآن دغدغ القلوب، ولا حب آل البيت يسلك الدروب؛وإنما الأوثان تنسكت، وعلى القلوب الْتَوت، وبها تمسكت,.. والناس بين عبيد الروس والأمريكان توزعت!!!
تلك الرسالة بمطلع رمضان جاءت، تجلو رمادا سابقا أنواره تلألأت. ألا من سامع أوعى من مبلغ...يا عباد الرحمان، رددوا معي {وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ} [المؤمنون : 118] نتوب بها إلى الله ونستنزل الرحمات.
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة