• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة


علامة باركود

من كلمات التأمل (6)

فريد البيدق


تاريخ الإضافة: 12/12/2010 ميلادي - 5/1/1432 هجري

الزيارات: 6105

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من كلمات التأمل


101- يثرى الإنسان بكثرة وزيادة من يتأثر بهم، وينبل باعترافه بهذا التأثر!

 

102- لا تتنازل عن ميزة متاحة لك اختيارا، ولا تترك نعمة ملككها الله تعالى اختيارا؛ فإن طلب البلاء محظور، وطلب العافية مباح، وقد تحتاج ذلك في قابل أيامك!

 

103- قرار لا تسببه بل تحس صحته ليس قرارا!

 

104- إذا أخرج جميل من أمامك جميلك فأنت مكافئ، وإذا لم يخرج سيئه سيئك فأنت مؤمن ملتزم!

 

105- إذا قبلت كل الأشياء أو معظمها القسمة على اثنين كان ذلك دلالة على التحامهما في علاقة متميزة راقية حقيقية!

 

106- لا يسعد باهتمامك إلا من ينتظره!

 

107- النظافة الخارجية والداخلية غذاء للبدن والروح!

 

108- يفاجأ الإنسان في أرذل العمر أن كل ما عليه هو نتيجة تنشئته لغة وتذوقا وفكرا، وعلى الرغم من ذلك لا يهتم بتنشئة أولاده!

 

109- يصبح الإنسان أحيانا على حالة نفسية لا يعبأ فيها بأي حدث مهما كان حجمه ونوعه!

 

110- العامل الملتزم مع الإدارة غير الملتزمة كالعامل غير الملتزم مع الإدارة الملتزمة- مصيرهما الافتراق!

 

111- أنت وحياتك .. اختياراتك!

 

112- قد يحب العامل عمله فاصلا بين العمل وبين صاحبه، أما صاحب العمل فلا يرى في العامل إلا ما يدفع العمل ويحفزه، فإذا انتفى ذلك انتفت الرؤية!

 

113- من علامات فساد المجتمعات أخذ الحقوق اضطرارا وعدم بذلها اختيارا!

 

114- في المجتمعات الفاسدة تبرز أهواء ومصالح الحكام وبطانتهم فيما يسمى بالقانون!

 

115- إذا كان لكل من المنتصرين هدف خاص ينفرد به عن غيره أضحى الانتصار حدثا عاديا!

 

116- من عرف الصحة وتركها ضرب في بيداء الخطأ!

 

117- ما يجعل الخطأ لا يحترم هذه الأيام أنه يصدر من أناس لا يحترمون رأيا ولا شخصا ولا شيئا.

 

118- من يجعل رضا أحد ابنا أو والدا أو زوجة أو ... مقياسا لرضاه عن نفسه وإحساسه بوجوده وتشبعه النفسي- ينتهي إلى العبودية النفسية التي تحيله مسخا عديم القيمة وعديم القدرة على اتخاذ قرار!

 

119- الحزن النفسي الناتج عن قناعة عقلية بعدم تحقيق المراد وتغيير الواقع أقسى وأشد ألما من الحزن العاطفي العارض.

 

120- للكلمات حيوات لا يعطاها إلا من يعيشها!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة