الصلاة في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي

الصلاة في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي)

للدكتور عبد الرحمن العشماوي

تحدث الدكتور عبد الرحمن العشماوي في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) عن الصلاة؛ حيث بين أن الصلاة إذا نقصْتَ شروطها بطلت، ومَدحَ من يصلي في خشوع، وفيما يلي بيان ما ذكره في هذا:

الصلاة إذا نقصْتَ شروطها بطلت:

يبين الشاعر في قصيدة (زوارق المستقبل) أن الصلاة إذا نقصْتَ شروطها بطلت فيقول:

إن الصلاة إذا نقصْتَ شروطها بطلت، وإنْ جاوزتها لم تُقْبَلِ ريحانة القلب اطمني إنني أمشي وقنديل الوفاء يضيء لي[1]

مدح من يصلي في خشوع:

يمدح الشاعر من يصلي في خشوع ولو كان طفلا فيقول في قصيدة (بعد أن أصبحت "دكتورا"):

ويصلي صلاته في خشوع وينادي ،ويُعلن التكبيرا لهو فينا أجلُّ قدرًا وأسمى من.كبيرٍ.لا.يُحسنُ.التدبيرا[2]

المراجع:

عبد الرحمن العشماوي: ديوان مراكب ذكرياتي، الرياض، مكتبة العبيكان، 1424هـ.