• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة


علامة باركود

المناقشة الأخيرة (قصيدة)

المناقشة الأخيرة (قصيدة)
الشاعر محمد حجاج


تاريخ الإضافة: 10/11/2016 ميلادي - 9/2/1438 هجري

الزيارات: 4368

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المناقشة الأخيرة


المناقشة الأخيرة (قصيدة)

 

أستاذي في مناقشته الأخيرة بجامعة طرابلس الأهلية لأطروحة الدكتوراة، أثناء فترة علاجه في مرضه الأخير (10 مارس 2016م)، المقدمة من الباحث خالد محمد عصام طنبوزه الحسيني بعنوان: تطوير مناهج المرحلة الثانوية في لبنان في ضوء مدخل التكامل بين العلوم الشرعية والعلوم المدنية، وذلك في قسم الدراسات الإسلامية - شعبة العلوم التربوية، وتألفت لجنة الحكم من السادة:

• الأستاذ الدكتور علي أحمد مدكور- رئيس جامعة طرابلس/ رئيساً ومشرفاً.

• الأستاذ الدكتور رأفت محمد رشيد الميقاتي- نائب رئيس جامعة طرابلس/ قارئاً ومناقشاً داخلياً.

• الأستاذ الدكتور صابر عبد المنعم محمد- وكيل كلية الدراسات العليا للتربية في جامعة القاهرة/ مناقشاً.

• الأستاذ الدكتور محمد لطفي محمد جاد- رئيس قسم المناهج بكلية الدراسات العليا للتربية في جامعة القاهرة/ مناقشاً.

وقد نال الباحث شهادة الدكتوراه برتبة ممتاز.

 

المُنَاقَشَةُ الأَخِيرَةُ

فَيْضٌ مِنَ العِلْمِ يَسْرِي بَيْنَ أَفْنَانِ
وَالعِقْدُ وَاسِطُهُ دُرٌّ بِمُرْجَانِ
"‏لُطْفِي" يَصُولُ، وَصَوْتُ البَحْثِ يَطْلُبُهُ
مُنَاقِشًا "‏خَالِدًا" مِنْ بَدْءِ عُنْوَانِ
إذَا رَأَيْتَ لَهُ نِهْجًا وَنَاظِرَةً
فَاعْلَمْ بِ"‏صَابِرَ" قَدْ أَضْحَى لَهُ البَانِي
لَكِنَّ ذاكَ لَدَى "‏مَدْكُورِ" يُكْمِلُهُ
لَوْلاهُ مَا كَانَ مِنْ بَحْثٍ وَلا شَانِ
‏مَدْكُورُ دَارٌ لَهَا الأَنْوَارُ أَفْئِدَةٌ
فِي مِصْرَ أَوْ في طَرَابُلْسٍ بِلِبْنَانِ
يُنِيرُ كُلَّ سَبِيلٍ حَيْثُ يُذْهِبُهُ
دَرْبًا مِنَ الخُلْدِ فِي الإِنْسَانِ وَالجَانِ
يَا حَظَّ مَنْ شَارَكَ الدَّرْسَ النَّدِيَّ لَهُ
سَمْعًا مُطِيعًا، فَلا يَنْفَكُّ ذَا هَاني
يَسْعَى عَلَى نِهْجَةِ التَّأْصِيلِ، تُتْحِفُهُ
تِلْكَ الكُنُوزُ بِمَوْرُوثٍ وَمُزْدَانِ
يَا رَبُّ فَاكْتُبْ لَهُمْ دَارَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ
مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ سَرَى فِي كُلِّ أَبْدَانِ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة