• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي


علامة باركود

أثر آدم وحواء في التاريخ اللغوي العربي (PDF)

أ. د. رياض حسن الخوام

عدد الصفحات:72
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 21/1/2023 ميلادي - 28/6/1444 هجري

الزيارات: 2406

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

 





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
1- شكر واجب لكم
بشير عمر صالح محمد - جمهورية مصر العربية 02-02-2023 01:32 PM

السلام عليكم ورحمة اللَّهِ وبركاته
شكرا جزيلا أستاذ/ رياض حسن الخوام.
شكرا جزيلا موقع "الألوكة" الإلكتروني، على ملف كتاب «أثر آدم وحواء في التاريخ اللغوي العربي».
لم نعد نرى الناس في وسائل المواصلات يطالعون كتابا.
كنا منذ خمسة وخمسين عاما تقريبا نرى الناس يطالعون الكتب وهم يستقلون وسيلة مواصلات الترامواي، أو الباصات، أو جالس مستندا بظهره على جذع شجرة
ويقرأ.
وفي وسط العاصمة الناس هجرت المكتبات، ودور الصحف والنشر لم تكلف خاطرها بإرسال مكتبات متحركة إلى الأحياء الفقيرة كوسيلة من وسائل الترويج، وترغيب الناس وتشجيعهم على القراءة، مع أن الأمر نزل من لدن عزيز حكيم (إقرأ)، متبوعا بسورة قرآنية كريمة بهذا المعنى الكريم.
أرى سيارات متحركة بالأحياء الشعبية الفقيرة لترويج الخضار والفاكهة وبضائع أخرى، وأرى بعض أجهزة الدولة ترسل سيارات تبيع الطعام لأبناء الأحياء الفقيرة بأسعار تنافسية لردع كثير من التجار، لكننا لم نرى تلك الأجهزة أرسلت مكتبات لبيع الكتب بأسعار رخيصة!!
الشاب البائع الذى اعتدت شراء حليب الصباح منه من دكانه، لم يتعرف للأسف على صحيفة الصباح التى أمسكها بيدي، حين سألني، ما هذه التى أراك كل صباح تمسكها بيدك؟!
أقطع الشارع من أوله لآخره لكي أرى مكتبة لبيع الكتب، وكأن أبناء الأحياء الفقيرة ينعم حيهم بالمكتبات العامرة بالكتب!
وهل تسمح مكتبات بيع الكتب بالمدن العربية الرئيسية بقراءة كتاب مجانا؟
لقد اعتاد شاب فقير ببلدته أن يقرأ كتابا بمكتبة الحي، ولاحظ صاحب المكتبة أن الشاب لم يعد يحضر إلى المكتبة للقراءة، فتوجه الرجل نحو آخر كتاب كان يطالعه الشاب ووضع أمامه لافتة صغيرة أنه مباع.
ويوما عاد الشاب إلى المكتبة وتوجه مباشرة نحو الكتاب فوجد لافتة البيع فلم يمد يده، وحين استدار لينصرف كان صاحب المكتبة يقف على مقربة من الشاب وبادره قائلا:
حين تغيبت، وضعت اللافتة حتى تفرغ من قراءة الكتاب!
قصة قرأتها على الشبكة الدولية للمعلومات تؤكد كم أنهم ببلدان أوروبية مهتمون بالقراءة.
إن القراءة تعصم المرء من ارتكاب أخطاء بحق الآخرين، ونذكر رجال أفاضل رحلوا عن عالمنا كنا نراسلهم ونحن شباب بالبريد لإرسال كتاب من مؤلفاتهم إلينا، فعلى سبيل المثال نذكر أستاذ د. محمد عاطف العراقي، أستاذ الفلسفة العربية بحامعة القاهرة - يرحمه اللَّه تعالى رحمة واسعة - فيرسل شابا مهذبا موظفا بالكتاب إلى بيتنا، أستاذ سعد الدين وهبة، وكان يكتب بصحيفة الأهرام - رحمة اللَّه تعالى عليه - ، فيستجيب ويرسل شابا من عنده بكتابين من مؤلفاته إلى بيتنا.
فلا مستحيل هناك يمنع المرء من القراءة.
شكرا، وشكرا لاهتمام موقعكم الموقر مراسلتنا، دمتم حضراتكم بألف خير..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة