• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي


علامة باركود

مرفوعات الأسماء

مرفوعات الأسماء
رضا أحمد السباعي


تاريخ الإضافة: 12/6/2019 ميلادي - 8/10/1440 هجري

الزيارات: 100840

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مرفوعات الأسماء

 

قال ابن آجروم:

المرفوعات سبعة وهي: الفاعل والمفعول الذي لم يسم فاعله، والمبتدأ وخبره واسم كان وأخواتها وخبر إن وأخواتها، والتابع للمرفوع، وهو أربعة أشياء النعت والعطف والتوكيد والبدل.

 

باب الفاعل

الفاعل: هو الاسم المرفوع المذكور قبله فعله، وهو على قسمين ظاهر ومضمر.

 

فالظاهر؛ نحو قولك: قام زيد ويقوم زيد، وقام الزيدان ويقوم الزيدان، وقام الزيدون ويقوم الزيدون، وقام الرجال ويقوم الرجال، وقامت هند وتقوم هند، وقامت الهندان وتقوم الهندان، وقامت الهندات وتقوم الهندات، وقامت الهنود وتقوم الهنود، وقام أخوك ويقوم أخوك، وقام غلامي ويقوم غلامي، وما أشبه ذلك.

 

والمضمر: اثنا عشر؛ نحو قولك: (ضربتُ وضربنا وضربتَ، وضربت وضربتما، وضربتم وضربتن، وضرب وضربت وضربًا، وضربوا وضربنَ).

 

باب المفعول الذي لم يسم فاعله

وهو الاسم المرفوع الذي لم يُذكَر معه فاعلُه، فإن كان الفعل ماضيًا، ضمَّ أوله وكسر ما قبل آخره، وإن كان مضارعًا، ضمَّ أوله وفتح ما قبل آخره.

 

وهو على قسمين ظاهر ومضمر، فالظاهر؛ نحو قولك: ( ضُرب زيد )، ويُضرب زيد، وأُكرم عمرو ويُكرم عمرو، والمضمر اثنا عشر؛ نحو قولك: ضُربتُ وضُربنا وضُربتَ وضُربت وضُربتما، وضُربتم وضُربتن، وضُرب وضُربت، وضُربا وضُربوا وضُربن.

 

باب المبتدأ والخبر

المبتدأ: هو الاسم المرفوع العاري عن العوامل اللفظية.

والخبر: هو الاسم المرفوع المسند إليه؛ نحو قولك: زيد قائم والزيدان قائمان، والزيدون قائمون.

 

والمبتدأ قسمان ظاهر ومضمر، فالظاهرما تقدم ذكره، والمضمر اثنا عشر، وهي: أنا ونحن وأنت وأنت وأنتما وأنتم وأنتن، وهو وهي وهما وهم وهن؛ نحو قولك: أنا قائم ونحن قائمون، وما أشبه ذلك.

 

والخبر قسمان: مفرد وغير مفرد، فالمفرد؛نحو: زيد قائم، وغير المفرد: أربعة أشياء: الجار والمجرور والظرف، والفعل مع فاعله والمبتدأ مع خبره؛ نحو قولك: زيد في الدار، وزيد عندك، وزيد قام أبوه، وزيد جاريته ذاهبة.

 

باب العوامل الداخلة على المبتدأ والخبر

وهي ثلاثة أشياء: كان وأخواتها، وإن وأخواتها، وظننت وأخواتها.

 

فأما كان وأخواتها: فإنها ترفع الاسم وتنصب الخبر، وهي كان وأمسى وأصبح وأضحى وظل وبات وصار وليس وما زال وما انفك وما فتئ وما برح وما دام.

 

وما تصرف منها؛ نحو: كان ويكون وكن، وأصبح ويصبح وأصبِح، تقول: كان زيدٌ قائمًا، وليس عمرو شاخصًا، وما أشبه ذلك.

 

وأما إن وأخواتها، فإنها تنصب الاسم وترفع الخبر، وهي: إن وأن ولكن وكأن وليت ولعل، تقول: إن زيدًا قائم، وليت عمرًا شاخص، وما أشبه ذلك، ومعنى إن وأن للتوكيد، ولكن للاستدراك، وكأن للتشبيه، وليت للتمني ولعل للترجي والتوقع.

 

وأما ظننت وأخواتها، فإنها تنصب المبتدأ والخبر على أنهما مفعولان لها، وهي: ظننت وحسبت ودخلت وزعمت، ورأيت وعلمت ووجدت واتخذت، وجعلت وسمعت، تقول ظننت زيدًا قائمًا، ورأيتُ عمرَ شاخصًا، وما أشبه ذلك.

 

قال محمد بن آب الشنقيطي:

الفَاعِلَ ارْفَعْ وَهْوَ مَا قَدْ أُسْنِدَا
إِلَيْهِ فِعْلٌ قَبْلَهُ قَدْ وُجِدَا
وَظَاهِرًا يَأْتِي وَيَأْتِي مُضْمَرَا
كَاصْطَادَ زَيْدٌ وَاشْتَرَيْتُ أَعْفُرَا
إِذَا حَذَفْتَ فِي الكَلاَمِ فَاعِلاَ
مُخْتَصِرًا أَوْ مُبْهِمًا أَوْ جَاهِلاَ
فَأَوْجِبِ التَّأْخِيرَ لِلمَفْعُولِ بِهْ
وَالرَّفْعَ حَيْثُ نَابَ عَنْهُ فانْتَبِهْ
فَأَوَّلَ الفِعْلِ اضْمُمَنْ وَكَسْرُ مَا
قُبَيْلَ آخِرِ المُضِيِّ حُتِمَا
وَمَا قُبَيْلَ آخِرِ المُضَارِعِ
يَجِبُ فَتْحُهُ بِلاَ مُنَازِعِ
وَظَاهِرًا وَمُضْمَرًا أَيْضًا ثَبَتْ
كَأُكْرِمَتْ هِنْدٌ وَهِنْدٌ ضُرِبَتْ
المُبْتَدَا اسْمٌ مِنْ عَوَامِلٍ سَلِم
لَفْظِيَّةٍ وَهْوَ بِرَفْعٍ قدْ وُسِمْ
وَظَاهِرًا يَأْتِي وَيَأْتِي مُضْمَرَا
كَالقَوْلُ يُسْتَقْبَحُ وَهْوَ مُفْتَرَى
وَالخَبَرُ الاِسْمُ الَّذِي قَدْ أُسْنِدَا
إلَيْهِ وَارْتِفَاعَهُ الزَمْ أَبَدَا
وَمُفْرَدًا يَأْتِي وَغَيْرَ مُفْرَدِ
فَأَوَّلٌ نَحْوُ سَعِيْدٌ مُهْتَدِي
وَالثَّانِي قُلْ أَرْبَعَةٌ مَجْرُورُ
نَحْوُ العُقُوبَةُ لِمَنْ يَجُورُ
وَالظَّرْفُ نَحْوُ الخَيْرُ عِنْدَ أَهْلِنَا
وَالفِعْلُ معْ فَاعلِهِ كَقوْلِنَا
زَيدٌ أَتَى وَالمُبْتَدَا مَعَ الخَبرْ
كَقَوْلِهِمْ زَيدٌ أَبُوهُ ذُو بَطَرْ
وَرَفْعُكَ الاِسْمَ وَنَصْبُكَ الخَبَرْ
بِهَذِهِ الأَفْعَالِ حُكْمٌ مُعْتَبَرْ
كَانَ وَأَمْسَى ظَلَّ بَاتَ أَصْبَحَا
أَضْحَى وَصَارَ لَيْسَ مَعْ مَا بَرِحَا
مَازَالَ مَا انْفَكَّ وَمَا فَتِئَ مَا
دَامَ وَمَا مِنْهَا تَصَرَّفَ احْكُمَا
لَهُ بِمَا لَهَا كَكَانَ قَائِمَا
زَيدٌ وَكُنْ بَرًّا وَأَصْبِحْ صَائِمَا
عَمَلُ كَانَ عَكْسُهُ (لإِنَّ) أَنْ
لَكِنَّ لَيْتَ وَلَعَلَّ وَكَأَنْ
تَقُولُ إِنَّ مَالِكا لَعَالِمُ
وَمِثْلُهُ لَيْتَ الحَبِيبَ قَادِمُ
أَكِّدْ بِإِنَّ أَنَّ شَبِّهْ بِكَأَنْ
لَكِنَّ يَا صَاحِ لِلاِسْتِدْرَاكِ عَنْ
وَلِلتَّمَنِّي لَيْتَ عِنْدَهُمْ حَصَلْ
وَلِلتَّرَجِّي وَالتَّوَقُّعِ لَعَلْ
اِنْصِبْ بِأَفْعَالِ القُلُوبِ مُبْتَدَا
وَخَبَرًا وَهْيَ ظَنَنْتُ وَجَدَا
رَأَى حَسِبْتُ وَجَعَلْتُ زَعَمَا
كَذَاكَ خِلْتُ وَاتَّخَذْتُ عَلِمَا
تَقُولُ قَدْ ظَنَنْتُ زَيدًا صَادِقَا
فِي قَوْلِهِ وَخِلْتُ عَمْرًا حَاذِقَا

 

الشرح

المسألة الأولى: الفاعل:

تعريفه

اقسامه

أمثله

الاسم المرفوع المذكور قبله فعله، وإذا ذُكر قبل فعله فهو مبتدأ.

♦ الظاهر: هو ما دل على مسماه بلا قيد.

♦ المضمر: هو ما دل على مسماه بقيد ( متكلم – مخاطب – غائب ).

♦ قام أحمد بواجبه.

♦ "وجاء ربك".

♦ ضرب المدرس الولد ليؤدبه.

♦ ضربت الولد.

♦ ضربت الولد.

 

شروط الفاعل ( شرح التعريف ):

1- اسم: ويشمل الصريح والمؤول، فالصريحيشمل الأسماء الظاهرة؛ مثل: طارق – الطالب

والمضمرة؛ مثل: أنا – نحن ( سافر محمد – حضر غلامي).

 

♦ والمؤول ثلاثة أشكال:

1- أن + الاسم + الخبر ( سرني أن محمدًا مؤدب).

2- أن + الفعل المضارع ( أعجبني أن تتفوق ).

3- ما + الفعل ( سرني ما عملت من الخير ).

 

2- مرفوع: فلا يصح أن يكون مجرورًا أو منصوبًا، لكن يجوز أن يأتي مجرورًا بحرف جر زائد؛ مثل: ما جاء من أحد.

 

3- مذكور قبله فعله: فيجب أن يذكر قبل الفاعل فعله؛ مثل: نجح طارق، لكن يجوز أن يكون الفعل مقدرًا؛ مثل أن تقول: من حفظ القرآن؟ فيقال لك: زيد.

 

المسألة الثانية: المفعول الذي لم يسم فاعله ( نائب الفاعل ):

التعريف

الاقسام

الامثلة

هو الاسم المرفوع الذي لم يذكر معه فاعله.

الظاهر وهو ما دل على مسماه بلا قيد، والمضمر وهو ما دل على مسماه بقيد (متكلم – مخاطب – غائب ).

(ضُرب مثل فاستمعوا له).

(يُعرف المجرمون بسيماهم).

نُبهت من المدرس.

"وقد أُخرجنا من ديارنا".

 

بناء الفعل للمجهول

بناء الفعل المضارع للمجهول

بناء الفعل الماضي للمجهول

♦ ضم أوله وفتح ما قبل آخره.

أمثلة:-

1- يكتب: يُكتب.

2- يصون: يُصان.

3- يصوم: يُصام.

♦ ضم أوله وكسر ما قبل آخره.

أمثلة:-

1- نشر: نُشر.

2- صام: صيم.

3- قاتل: قُوتل.

 

المسألة الثالثة: المبتدأ والخبر

أ‌- المبتدأ

التعريف

الاقسام

أمثلة

هو الاسم المرفوع العاري عن العوامل اللفظية.

♦ الظاهر أي غير الضمير

♦ المضمر وهو الضمير سواء كان متكلمًا أو مخاطبًا أو غائبًا.

♦ "وأن تصوموا خير لكم".

♦ "الصبر ضياء".

♦ أنا مسلم.

♦ "ونحن له مسلمون".

♦ "وأنت أرحم الراحمين".

 

ب‌- الخبر

التعريف

الاقسام

أمثلة

هو الاسم المرفوع المسند إلى المبتدأ.

1- مفرد وهو ما ليس جملة ولا شبه جملة فيدخل فيه المثنى والجمع.

2- غير مفرد وهو أربعة أشياء، وهي:

♦ الجار والمجرور - الظرف وهذا يسمى بشبه الجملة.

♦ الفعل مع فاعله والمبتدأ مع خبره وهذا يسمى بالجملة (الفعلية – الاسمية).

♦ زيد قائم.

♦ الزيدان قائمان.

♦ الجنة تحت أقدام الأمهات.

♦ زيد في الدار.

♦ الله نزل أحسن الحديث.

♦ زيد قام أبوه.

♦ زيد جاريته ذاهبة.

 

فائدة 1: ولا بد في المبتدأ والخبر من أن يتطابقا في الإفراد والتثنية والجمع، وفي التذكير وفي التأنيث.

فائدة 2: يجب أن تشتمل جملة الخبر على رابط يربطها بالمبتدأ.

 

المسألة الرابعة: العوامل الداخلة على المبتدأ والخبر:

العوامل الداخلة على المبتدأ والخبر، هي:

1-كان وأخواتها 2- إن وأخواتها 3- ظن وأخواتها

 

وتسمى النواسخ؛ لأنها تنسخ حكم المبتدأ والخبر:

الناسخ

حكمه

أمثلة

كان وأخواتها

( كان - أمسى -أصبح -أضحى -ظل – بات – صار -ليس ما زال -ما انفك – ما فتئ – ما برح – ما دام ).

ترفع المبتدأ فيكون اسمها وتنصب الخبر ويكون خبرها، وتسمى أفعال ناقصة؛ لأنها تحتاج دائمًا إلى خبر، وهذه الأفعال الناقصة تنقسم من حيث التصرف إلى ثلاثة أقسام:

1- ما يتصرف تصرفًا تامًّا: ( كان – أصبح – أمسى - صار – بات – أضحى – ظل ).

2- ما يتصرف تصرفًا ناقصًا، وهي ( ما زال – ما فتئ – ما انفك – ما برح )؛ حيث تأتي في الماضي والمضارع فقط.

3- ما لا يتصرف أصلًا ولا يوجد منه غير الماضي.

( ليس – ما دام ).

♦ وقد تأتي هذه الأفعال تامة ما عدا (ليس - ما فتئ - ما زال).

♦ كان زيد قائمًا

♦ أصبح المسلم راضيًا.

♦ "ظل وجهة مسودًّا".

♦ "وليس الذكر كالأنثى".

♦ "ما زال جبريل يوصيني بالجار".

♦ "يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط".

إن وأخواتها

( إن – أن – لكن كأن – ليت – لعل ).

تنصب الاسم وترفع الخبر، ومعاني إن وأخواتها كالتالي:

1- إن – أن: التوكيد.

2- لكن: الاستدراك.

3- كأن: التشبيه.

4- ليت: التمني.

5- لعل: الترجي والتوقع، ويبطل عمل إن وأخواتها إذا اتصلت ب( ما ) الزائدة، ومعنى يبطل عملها؛ أي: إن ما بعدها يعرب مبتدأً وخبرًا.

♦ "واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه".

♦ "إن الساعة آتية أكاد أخفيها".

♦ "فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم".

♦ "قل إنما أنا بشر مثلكم".

ظن وأخواتها ( ظن – حسب – خال – زعم – رأى – علم – وجد – اتخذ جعل – سمع ).

تنصب المبتدأ و الخبر على أنهما مفعولان لها مع ملاحظة أن رأى إذا كانت بمعنى علم أو ظن أو حلم، فهي تنصب مفعولين، إما إذا كانت بمعنى أبصر فهي تنصب مفعولًا واحدًا، ومعاني ظن وأخواتها كالتالي:

1- ظن – حسب - خال – زعم؛ تفيد رجحان وقوع الفعل.

2- رأى – علم – وجد؛ تفيد تحقيق وقوع الفعل.

3- اتخذ –جعل؛ تفيد التغيير والتحويل.

زعم السفور والاختلاط وسيلة

للمجد قوم في المجانة أغرقوا.

♦ ظن الطالب النجاح سهلًا.

♦ رأيت الله أكبر كل شيءٍ..

♦ رأيت الحارس واقفًا أمام البيت.

 

أسئلة وتمارين على باب مرفوعات الأسماء

(1) في كم موضع يكون الاسم مرفوعًا؟

(2) أجب عن كل سؤال من الأسئلة الآتية بجملة مفيدة مشتملة على فعل وفاعل:

1- متى تسافر؟

2- أين يذهب صاحبك؟

3- كيف وجدت الكتاب؟

4- ماذا تصنع؟

5- متى ألقاك؟

 

(3) عين الأفعال وفعل كل منها فيما يلي:

1- ﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴾ [النصر: 1 - 3].

 

2- ﴿ فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلًا ﴾ [المزمل: 16].

 

3- قال صلى الله عليه وسلم: (اتَّقِ الله حيثما كنتَ، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالِق الناس بخُلق حسن).

 

4- سرني أن تبر والديك، وأعجبني ما اجتهدت في الطاعة.

 

5- قال البارودي:

واخش النميمة واعلَم أن قائلها *** يُصليك من حرِّها نارًا بلا شعل


(4) ضع مكان النقط فيما يلي نائب فاعل وبين إعرابه:

1- شوهد......... في الحفل مبكرًا.

2- ينبه........ لتأخرهم.

3- يثاب....... على اجتهادهم.

4- ترد........ لأصحابها.

5- يشكر........ على تربيتهما للأبناء تربية صالحة.

 

(5) ضع خطا تحت نائب الفاعل فيما يلي من الآيات:

1- ﴿ إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا ﴾ [الزلزلة: 1].

2- ﴿ يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ ﴾ [الطارق: 9].

3- ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ ﴾ [الرعد: 35].

4- ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10].

5- ﴿ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﴾ [البقرة: 210].

 

(6) عين المبتدأ والخبر وبيِّن نوع الخبر في الجمل التالية:

1- الفراغ مفسدة.

2- العجلة من الشيطان.

3- الله يرفعك.

4- الحياء خير كله.

5-من العدل أن تنصف الحق.

 

(7) عيِّن اسم كان وخبرها في الآيات التالية:

1- ﴿ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا ﴾ [الإسراء: 19].

2- ﴿ وَكُنْتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً ﴾ [الواقعة: 7].

3- ﴿ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴾ [النصر: 3].

4- قال الشاعر:

يخاطبني السفيه بكل قبح *** فأكره أن أكون له مُجيبَا

 

5- كان في المسجد شيخ ناصح.

 

(8) عيِّن اسم إن وخبرها وبيِّن نوع الخبر في الأحاديث الآتية:

1- إن الحلال بيِّنٌ.

2- إن الله كتب الإحسان على كل شيء.

3- إن بكل تسبيحة صدقة.

 

(9) ضع مكان النقط فيما يلي اسمًا لإن وأخواتها واضبطه:

1- إن....... يسعى لتحقيق آماله وأحلامه.

2- ينبغي أن نعلم أن....... لا يعلو إلا في غياب أهل الحق.

3- ليت...... يحترمون الكبار.

4- لعل....... يتحدون فتذوب الخلافات من بينهم.

5- إن......... من وسائل الإعلام تضلل، ولكن...... الحق يبينون للناس.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة