• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضرد. أحمد إبراهيم خضر شعار موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر
شبكة الألوكة / موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر / مناقشة رسائل


علامة باركود

تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراه في الخدمة الاجتماعية

د. أحمد إبراهيم خضر


تاريخ الإضافة: 10/8/2014 ميلادي - 13/10/1435 هجري

الزيارات: 21871

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تعليق هيئة الإشراف على رسالة دكتوراه في الخدمة الاجتماعية

 

بسم الله الرحمن الرحيم، وصلاة وسلامًا على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

ليسمح لي الأساتذة الأفاضل بأن أنحوَ منحًى جديدًا في كلمة "هيئة الإشراف" على الرسالة، فسأقسمها إلى ثلاثة أقسام: أتحدث في القسم الأول عن الحالة التي جاءني بها الباحث، والحالة التي صار إليها الآن، وسأتحدث في القسم الثاني عن بعض إفرازات تجربتي الإشرافية معه، أما القسم الثالث، فسأتحدث فيه عن المزايا التي يتمتع بها الباحث، وهى التي سأختم بها المناقشة.

 

القسم الأول: الحالة التي جاءني بها الباحث، وما الذي انتهى إليه بعدها:

1- جاءني الباحث وكغيره من الباحثين فاقدًا لأهمية ربط النظرية بالجانب الميداني، اقترحت عليه في البداية نظرية التعلم، فوافق وجمع مادتها العلمية، ثم عدلت عن رأيي، ورأيت أنه عار عليّ أن أدَّعي أنني مسلم وأستاذ في جامعة الأزهر، أن أُوجه الباحثين الذين أُشرف عليهم إلى الانطلاق من فكر غربي في دراساتنا في مسألة من أهم المسائل التي جاء بها الإسلام، من أجل تعديلها وإصلاحها، كان أساتذة حلوان الذين يحضرون السمنارات الخاصة بالقسم يقولون لنا: "لا فرق بين الخدمة الاجتماعية في مختلف الجامعات والمعاهد وبين الخدمة الاجتماعية في جامعة الأزهر ذلك؛ لأن بصمات الأزهر لا أثرَ لها في بحوث ورسائل طلابه".

 

كان الباحث قد صمَّم مقياسًا من عنده، وانطلق إلى تحكيمه في جامعة حلوان دون الرجوع إليّ، فعاتبته فاعتَذر، وبرَّر تصرُّفه، وبدأت معه وضع مقياس جديد استغرق إعداده عدة شهور.

 

وضعت للباحث مقياسًا إسلاميًّا بحتًا عن المهارات الحياتية، يستند في كليته إلى أحد المراجع الهامة في السُّنة النبوية، وهو كتاب: "الأدب المفرد للإمام البخاري"، ودرَّبت الباحث كيف يستخرج عبارات المقياس مستندًا إلى هذه الأحاديث، ونجح الباحث في ذلك نجاحًا كبيرًا.

 

2- جاءني الباحث وفي ذهنه تشوُّش وخلْط بين الاستبانة والمقياس، وانتهى به الأمر إلى أن عرف أن المقياس هو مجموعة إجراءات يتم بواسطتها التعبير عن سلوكيات معينة بلغة الكم، وَفق معايير محددة، أما الاستبانة فهي مجموعة من الأسئلة المتسلسلة المترابطة التي لا تحتاج إلى أبعاد يتطلب القياس فيها أن تكون مرتبطة بمحاور معينة، الاستبانة مجموعة منظمة من الأسئلة لجمع المعلومات وتحليلها، بغرض اتخاذ إجراءات أو إصدار أحكام، أو اتخاذ قرارات بهدف التطوير والتحسين. المقياس ذو البعدين القبلي والبعدي هو الأداة الأصل في التدخل المهني، أما الاستبانة فلا تصلُح في بحوث التدخل المهني؛ لأنها تستخدم للوقوف على الاتجاهات، والآراء، والتوقعات، والأولويات، والتفضيلات، والتغير فيها، وهذا هو المعيار الحاسم في التفرقة بين المقياس والاستبانة.

 

3- جاءني الباحث وهو يعتقد أنه ليست لديه أية مشكلة في التحليل الإحصائي، وأن عليّ أن أطمئنَّ من هذه الناحية، سألت الباحث: أي نوع من الإحصاءات ستستخدمه في بحثك: البارامتري أو اللابارامتري، فأجاب بدون تردد: البارامتري، فقلت له: هذا خطأ؛ لأن العلوم الاجتماعية لا يصلح لها إلا الاختبار اللابارامتري؛ حيث يصعُب توافر أهم شروط هذا الاختبار البارامتري، وهي الاعتدالية، والتجانس، ويستخدم هذا النوع من الاختبارات عادة في حالة كبر حجم العيِّنة، وعيِّنة الباحث صغيرة، كما يستخدم أيضًا في حالات القياس الفتري والنسبي، وهذا لا يصلح مع الباحث؛ لأنه لا يستخدم هذه القياسات.

 

3- جاءني الباحث وهو لا يعرف الفرق بين نوعي الإحصاء الرئيسين اللذين سيستخدمهما في بحثه، وهما: الإحصاء الوصفي Descriptive Statistics، والإحصاء الاستدلالي Inferential Statistics، فأعلمته أن النوع الأول يختص بتبويب البيانات والمعلومات، ووصفها وتلخيصها، وعمل الرسوم البيانية الخاصة بها، إلا أنه لا يقدم لنا دَلالات معينة، أو يسمح بوضع استنتاجات وتعميمات وتنبؤات من تلك البيانات والمعلومات، كما يفعل الإحصاء الاستدلالي، وهذان النوعان هما الأصل في تحليله الإحصائي.

 

4- جاءني الباحث وهو لا يعرف إلى أية فئة تنتمي العينة التي اختارها، هل هي عينة احتمالية أم غير احتمالية، ولا يعرف حتى ما هما، فعلَّمته أنه لا بد أن تكون عينته احتمالية، بمعنى أنها تخضع لشرطي التمثيل والعشوائية، وعلمته كذلك كيف يحدد حجم عينته إحصاءً، فطبق ذلك، وحقق شرط التمثيل في عينته باستخدام الطرق الإحصائية، فمثل في العينة طلاب كل سنوات مدرسة التعليم المهني، وكذلك الطلاب المسيحيون بنفس نسبة عددهم في المدرسة، مع احترامي لوجهة النظر الرافضة لتطبيق مقياس إسلامي على عينة من التلاميذ المسيحيين.

 

5- جاءني الباحث وهو يعتقد اعتقادًا جازمًا أن أنسب الاختبارات لعينته هو اختبار(ت)، وأن أساتذته مجمعون على ذلك، فقلت له: اذهب إليهم، وقل لهم: إن الاختبار الإحصائي المناسب يتوقف على الإجابة على أربعة أسئلة، هي:

1- ما عدد العينات المستخدمة في البحث؟

2- هل العينات مستقلة أو مترابطة؟

3- ما نوع البيانات الخاصة بالبحث؟

4- ما نوع التصميم التجريبي الذي يستخدمه الباحث؟

 

وكل هذه الأسئلة لم يكن لدى الباحث إجابات عليها، كان الباحث يظن أن عينته عينة واحدة، فأعلمته أنه أخطأ في ذلك؛ لأنه يتعامل مع عينتين مترابطتين، وليس عينة واحدة، لم يكن الباحث يعرف أيضًا نوع البيانات التي يستخدمها، فأعلمته أن البيانات على ثلاثة أنواع، هي: الاسمية (لا تدل على كم أو مقدار)، والرتبية (كم لا يشار إليه بعدد أي قيم منفصلة؛ كدرجات الطلاب، أو تقديراتهم)، والفترية (عدد يدل على كم أو قيم متصلة كما في الاختبارات والمقاييس النفسية).

 

لم يكن يعرف الباحث أن بياناته بيانات اسمية ورتبية، والخلاصة هنا هو أن طالما أن التصميم التجريبي للباحث هو مجموعة واحدة ذات اختبارين قبلي وبعدي، بمعنى أنهما عينتان مترابطتان، وطالما أن بياناته اسمية ورتبية، فإن أنسب الاختبارات الإحصائية له هو اختبار "ولكوكسن"، أو "اختبار الإشارة"؛ وذلك لأن اختبار (ت) لا يصلح إلا للعينة الفترية، وأُوجِّه انتباه الباحثين إلى أن علماء الإحصاء وضعوا جدولاً خاصًّا يوجههم مباشرة إلى أنسب المعالجات الإحصائية لبحوثهم وما عليهم إلا الاسترشاد به.

 

6- لم يكن الباحث يحرص على إعطاء رسالته شكلاً حديثًا باستخدام أشكال التمثيل البياني؛ كالمدرج التَّكراري، والخط البياني، والأعمدة والدائرة، وانتهى إلى اقتناعه باستخدام الدائرة كشكل بياني، كما هو واضح في الرسالة بالألوان.

 

7- جاءني الباحث وليست عنده فكرة عن أهمية برنامج الإكسيل في تحليله الإحصائي، وطلبت منه الحصول على دورة الإكسيل، وحصل على هذه الدورة بالفعل، واستفاد منها كثيرًا في تحليلاته لبياناته، وهذه واحدة من مزاياه أدرجناها هنا رحمة به.

 

القسم الثاني: إفرازات تجربتي الإشرافية مع الباحث:

هناك أربع عبارات يستخدمها الباحثون يستفزون بها الأساتذة، وأنصحهم ألا يستخدموها هذه العبارات:

العبارة الأول: "يا دكتور، أنا جبت أخرى": وهو مصطلح يقوله الباحث إذا ضَغط عليه المشرف وطلب منه المزيد، وكلما انتهى طلب منه المزيد أيضًا، والرد على ذلك ببساطة: "الدراسات العليا ليست نزهة، وإنما هي معاناة، وجهد، ومشقة ثمرتها في النهاية أن الجامعة ستمنحك رسميًّا لقب "دكتور"، وستمنحك "العالمية"، فإذا لم تكن أهلاً لذلك، فاترك هذا الطريق لمن يقدر عليه، ويكفيك شهادة البكالوريوس، وأن تكون مجرد موظف قابع في دواوين الحكومة، تشتري الجريدة في الصباح وأنت ذاهب إلى العمل، لتقرأها على مكتبك مع ساندوتش الفول، وتعود بها وأنت عائد إلى منزلك تلف بها بعض الفاكهة التي تَشتريها لأبنائك.

 

العبارة الثانية: "يا دكتور كلما انتهيت من شيء تُعدله، وتأتي لي بشيء جديد، إنني لن أناقش مطلقًا بهذه الصورة"، والرد على ذلك: نعم على الباحث أن يعدل مرة، وثانية، وثالثة إذا عنَّ للمشرف أن الجديد أفضل من القديم، وإذا ما اكتشف المشرف تقدمًا علميًّا ومنهجيًّا جديدًا، فمن حقه أن يوقف القديم، ويطلب من الباحث الالتزام بالجديد، وأستشهد في ذلك بما جاء في رسالة القضاء لعمر بن الخطاب الشهيرة لأبي موسى: "لا يمنعنك قضاء قضيتَه بالأمس، ثم راجعت نفسك فيه اليوم، فهُديتَ لرُشدك أن تراجع فيه الحق، فإن الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل".

 

العبارة الثالثة: "يا دكتور أنت أستاذ وأنا مجرد باحث أحبو في أول الطريق، فلا تتعامل معي بنفس مستواك"، الرد على ذلك: وما هي مهمة المشرف إذًا؟

 

إنها أن يرتفع بتلميذه شيئًا فشيئًا، وأن يأخذ بيده، فقد يصل به إلى مستواه، بل قد يفوقه، وأتذكر كلمة قالتها لي أستاذتي الدكتورة "حكمت أبو زيد" يرحمها الله وأنا في العشرينيات من عمري، وكل جيلي يعرف شدة وصرامة الدكتورة حكمت: "لقد فطمتك الآن، وعلَّمتك كيف تسبح، فانطلق، وأعرف أنك تستطيع ذلك"، ولهذا فأنا أفتخر وقد قارب عمري على النفاد، ورصيدي على الانتهاء، وأوشكت على اللحاق بها، أفتخر بأني تلميذها، وعشت تحت مظلتها ما يقرب من أربعين سنة، ولكن يبدو أن هذا الزمن القديم الجميل قد ولَّى ولن يعود.

 

العبارة الرابعة: "يا دكتور، كلهم يناقشون، لماذا أنت الذي تعقد الأمور، إن فلانًا، وفلانًا، وغيرهم ناقشوا قبلي بسنوات، فلماذا تتعنَّت معي": وأرد على ذلك مكررًا ما نشرته على موقعي: "أنا لا أسلق بيضًا"، وهذا درس علمتني إياه الدكتورة حكمت أبوزيد أيضًا، ومن العجيب أن الذي قِيلت في حقها هذه الكلمة، تجدها اليوم أستاذة تظهر على شاشات التلفزة والفضائيات، وكل ما تقوله هو "إعادة صياغة ما يفهمه كل أحد بطريقة لا يفهمها أي أحد".

 

العبارة الخامسة: "يا دكتور: دعنا ننتهي من الرسالة، وسأقوم لاحقًا بتعديل ما تريده مع ملاحظات الأساتذة بعد المناقشة، فقط ننتهي منها الآن"، أقول ردًّا على ذلك: "أشد ما يؤلم المشرف ويحز في نفسه أن يثق في أحد باحثيه، ويعلق عليه الآمال، ويقدم له خلاصة علمه وخبرته، ويتعامل معه في الإشراف بما يرضي الله عز وجل، ثم يفاجأ بتمرد الباحث، وتعجله، وحرصه على سرعة المناقشة للحصول على الشهادة ليس إلاَّ، وهذا الموقف هو السبب في كل الأخطاء التي وقع فيها الباحث التي أشار إليها الأساتذة المناقشون، وقد رفعت يدي عنه بعد أن تمرَّد وتعجَّل، ولم أراجع معه شيئًا تألُّمًا وحزنًا، فكانت هذه الأخطاء هي النتيجة، وكم صدمت وأنا أقرأ صفحة الشكر، فوجدتها مليئة بالأخطاء، لكنني حمَدت الله على ذلك، على أمل أن تظل علامة بارزة للباحث؛ ليرى ثمرة تمرُّده وتعجُّله، وليعرف لماذا كانت حرقة قلب أستاذه على خروج مولوده الأول في جامعة الأزهر في صورة مشوهة.

 

القسم الثالث: مناقب الباحث:

انطلاقًا من قوله تعالى: ﴿ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ﴾ [المائدة: 8].


أرى أنه من العدل والإنصاف أن نعدِّد مناقب الباحث "مزاياه وإيجابياته"، لعلها تمسح من ذاكرتي موقفه الأخير، وهي على النحو التالي:

أولاً: يتمتع الباحث بأخلاق طيبة، ودماثة خُلق، وحساسية شديدة في التعامل مع أساتذته، وأنا اعتبره صورة مشرفة لأبناء أسوان، وهي الصورة التي انطبعت في أذهان كل المصريين لعقود عديدة، ولم تلوِّثها إلا الأحداث المؤسفة الأخيرة التي حدثت في "السيل"، وهي ذات المنطقة التي يسكن فيها الباحث، وقد كان الباحث نفسه في مأزق شديد بسبب اسمه الذي من المفترض أنه يمثِّل وحدة بين القبيلتين المتعاركتين، لكنه كان من الممكن أن يكون سببًا في قتله، ولهذا كان يرجوني أن يناقش رسالته قبل أن يموت.

 

ثانيًا: كان الباحث مطيعًا، ومنفذًا بدقة لكل ما أطلبه منه من تعديلات، ولم يكن يجادل إلا رغبة في التعلم، وقد كان حريصًا على ذلك بشدة، وهو أمر يُحمَد له.

 

ثالثًا: من مواقف الباحث المشرفة أني قلت له بعد أن أخبرني أنه يستطيع أن يقوم بالتحليل الإحصائي اليدوي بنفسه: أن التحليل اليدوي أصبح اليوم أحد علامات ضَعف الرسالة وضعف الباحث، وأنا لن أقبل بغير التحليل وفقًا لبرنامج SPSS، ففوجئت بأن الباحث اتصل بكلية الخدمة الاجتماعية بحلوان، والتحق بأول دورة في هذا البرنامج، وكان يأتي من أسوان للقاهرة لحضور هذه الدورة، كما قام بالتأكد من صحة التحليل الإحصائي عن طريق أساتذة الخدمة الاجتماعية بحلوان وقنا، وقد قلت سابقًا: إنه نفَّذ تعليماتي له بالحصول على دورة الإكسيل.

 

رابعًا: من مزايا الباحث أيضًا أنه بعد أن انتهى من طبع الرسالة، طلبت منه أن يعيد صبَّ كل ما كتبه من مادة علمية وَفق نموذج جديد، ارتأيت أنه أفضل النماذج الحديثة التي تتعامل مع التدخل المهني في الخدمة الاجتماعية، وقد قمت بصياغة هذا النموذج، مستفيدًا من جهود الأستاذة الدكتورة نظيمة سرحان الأستاذة بكلية الخدمة بحلوان، فقام الباحث بذلك، ونفذه بحذافيره، وأعلم أنه قد تضجَّر، لكنه لم يظهر لي ذلك، والمهم أنه نفذ ما طلبته منه، وهذا أمر يُحمَد له، وقد نشرت هذا النموذج على موقعي، واستشرت زملائي فيه، فأثنَوا عليه، والذي لا يعرفه الباحث أنه منذ نشر هذا النموذج في 31مايو2014 وحتى اليوم؛ أي: 6/8/2014 تصفحه أكثر من سبعمائة وسبعين باحثًا مهتمين بقضايا التدخل المهني.

 

ختامًا أُكرِّر شكري لأعضاء المنصة: الأستاذة الدكتورة نورهان منير الأستاذ بمعهد الخدمة الاجتماعية ببنها، والأستاذ الدكتور محمد عبدالرازق خالد رئيس قسم الخدمة الاجتماعية وتنمية المجتمع بكلية التربية بجامعة الأزهر، والأستاذ الدكتور محمد النحراوي، كما أُثمِّن حضور الأستاذ الدكتور سمير عبدالعظيم العميد السابق لمعهد الخدمة الاجتماعية ببنها، والأستاذة الدكتورة سحر مبروك، والأستاذ الدكتور عادل رضوان، كما أُوحِّه كلمة شكر للحاضر الغائب الأستاذ الدكتور مجدي محفوظ الذي شاركني في الإشراف على الرسالة قبل إعارته خارج مصر.

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
2- مقال يوزن بموازين الذهب
عبدالرحمن عليو - مصر 14-03-2020 11:18 AM

جزاك الله خيرا سعادة الأستاذ الدكتور / أحمد إبراهيم خضر.
أنا تخصص مناهج وطرق تدريس.
لكن
استفدت كثيرا من طرحك الرائع لكل تلك المسميات والفوارق.

1- شكر وتقدير
لمياء - السعودية 10-03-2016 01:21 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

د.أحمد ابراهيم خضر أولا لك الشكر والتقدير على ما تقدمه في هذا الموقع، أنا استفدت جدا من أطروحاتك للمواضيع بمختلف تصنيفاتها، وهنا بعض الآراء جعلتني أركز عليها وأن لا أتغافل عنها عندما أعمل على البحث التكميلي للحصول على درجة الماجستير فجزاك الله خيرا وممتنة جدا لعطائك يا دكتور، تقبل تحياتي

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • اختبارات الأعوام ...
  • كتب
  • رأي وتعقيب
  • مجموع الرسائل
  • اعترافات علماء ...
  • مواد مترجمة
  • صناعة الرسالة ...
  • مناقشة رسائل
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة