• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضرد. أحمد إبراهيم خضر شعار موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر
شبكة الألوكة / موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر / مناقشة رسائل


علامة باركود

ملاحظات على خطة بحث دكتوراه عن برامج الرعاية اللاحقة للسجناء

ملاحظات على خطة بحث دكتوراه عن برامج الرعاية اللاحقة للسجناء
د. أحمد إبراهيم خضر


تاريخ الإضافة: 25/4/2014 ميلادي - 24/6/1435 هجري

الزيارات: 17545

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملاحظات على خطة بحث دكتوراه

عن برامج الرعاية اللاحقة للسجناء


عنوان الخطة:

"استخدام الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية في الحد من عزوف أُسَر السجناء عن برامج الرعاية اللاحقة"


أولاً: مشكلة عزوف أُسر السجناء عن برامج الرعاية كبحث للدكتوراه لا تجديد فيه ولا إبداع.


إذا طبقنا أبسط تعاريف الإبداع على الخطة؛ ما انطبقت عليها، فهي لم تأتِ بجديد، ولم تقدم القديم بصورة جديدة، ولم تتعامل مع المألوف بطريقة غير مألوفة، ولا استعمال فيها للخيال لتطوير المشكلة البحثية، ولا انشقاق فيها عن التسلسل العادي في التفكير إلى طريقة مخالفة بالكلية.


ثانياً: أوجه الخلل في الخطة بصورتها الحالية هي الآتي:

1- هناك تشوش في جزئية تحديد مفهوم الرعاية اللاحقة، فالمنطقي أن يستخدم مفهوم رعاية أسر السجناء في حالة وجود رب الأسرة في السجن، ومفهوم الرعاية اللاحقة في حالة خروجه من السجن، إلا إذا أخذنا مفهوم الرعاية اللاحقة على أنه رعاية لاحقة لصدور الحكم وقت التنفيذ، ولاحقة أيضاً عند خروجه من السجن، وفي الحالتين هذا الأمر غير ظاهر في الخطة.


2- هناك خلل أيضا في افتراض أن العزوف عن برامج الرعاية اللاحقة يرجع إلى وجود مشكلات اجتماعية ونفسية. وهناك خلل آخر في استخدام مقياس مشكلات اجتماعية ونفسية للحد من هذا العزوف، فقد يعود العزوف لأسباب لا ارتباط لها بهذه المشكلات، بالإضافة إلى أن العزوف عن برامج الرعاية يتطلب الاستناد إلى إحصائيات يتم الحصول عليها من الجهات المسؤولة، تحدد تطور الاستفادة من هذه الخدمات عبر عدة سنوات، أكثر من اعتماده على استبانة تجمع بياناتها من المستفيدين، وهذا ما تفتقده الخطة.


3- لا وجود في هذه الخطة لأي نموذج أو أساس نظري تسير الباحثة في ضوئه بحيث يسمح لها بتفسير أسباب المشكلات التي تعاني منها أسر السجناء، أو يكشف العلاقة بينها وبين البيئة المحيطة بها.


4- تعتمد الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية على ما يعرف بنموذج التدخل المهني في الممارسة العامة The Generalist Intervention Model GIM، وهو عبارة عن نموذج ممارسة متدرج يهتم بكيفية القيام بعملية التغيير المخطط التي يستخدمها الباحث لمساعدة العملاء للوصول إلى أهدافهم، هذا النموذج لا وجود له في الخطة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • اختبارات الأعوام ...
  • كتب
  • رأي وتعقيب
  • مجموع الرسائل
  • اعترافات علماء ...
  • مواد مترجمة
  • صناعة الرسالة ...
  • مناقشة رسائل
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة