• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الأستاذ الدكتور فؤاد احمدأ. د. فؤاد عبدالمنعم أحمد شعار موقع الأستاذ الدكتور فؤاد احمد
شبكة الألوكة / موقع الأستاذ الدكتور فؤاد عبدالمنعم أحمد / كتب / مؤلفات


علامة باركود

البصمة الوراثية ودورها في الإثبات الجنائي بين الشريعة والقانون (WORD)

البصمة الوراثية ودورها في الإثبات الجنائي بين الشريعة والقانون (Word)
أ. د. فؤاد عبدالمنعم أحمد


تاريخ الإضافة: 23/5/2011 ميلادي - 19/6/1432 هجري

الزيارات: 131465

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المقدمة

أحمدك اللهم وفاء بربوبيتك، وقيامًا بحق شكرك، فلك الحمد في الأولى والآخرة، وأصلي واسلم على نبيك الذي بعثته رحمة للعالمين، فقلت وقولك الحق: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107]، وجعلت شريعته خاتمة الشرائع فقلت في محكم تنزيلك: ﴿ مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ﴾ [الأحزاب: 40]، وارتضيتها للناس دينًا فقلت وأنت أصدق القائلين: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3] وجعلها للبشرية جميعًا فقلت في كتابك الكريم: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [سبأ: 28]، وضمنتها من المبادئ والأحكام الصالحة لكل زمان ومكان لتحقيق مصالح الناس بحفظ الدين والعقل والنسل والمال وكل ما يتعلق بها، وسننت في سبيل حمايتها من العقوبات ما يردع المفسدين ويقطع دابر الآثمين تحقيقًا للعدل والرحمة وتوفير للأمن ورعاية للحقوق "فالشريعة مبناها وأساسها على الحكم ومصالح العباد في المعاش والمعاد، وهي عدل كلها، ورحمة كلها، ومصالح كلها، وحكمة كلها"[1].

 

أما بعد:

أهمية البحث:

إن البصمة الوراثية اكتشاف علمي حديث ينسب إلى العالم الإنجليزي "أليك جفري" من جامعة ليستر بإنجلترا، وقد سجل براءة اختراعه في نوفمبر 984م، أثبت فيه أن لكل شخص بصمة وراثية خاصة به تميزه عن غيره من الناس، ولا تتطابق البصمة الوراثية إلا في حالة التوائم المتماثلة[2].

 

ولقد استنكر الناس في أمريكا وأوروبا عامتهم وخاصتهم كشف البصمة الوراثية، ورفضوا التسليم بنتائجه في منازعاتهم، فما كان من رواد البصمة الوراثية إلا الصبر والرفق بالناس والعمل على شحذ الرأي العام، وتقديم التسهيلات الآتية:

1- قيام بعض شركات البصمة الوراثية بإنشاء قسم خاص يضم خبراء عالميين، لإجراء التحاليل والدفاع عنه لدى المحاكم، وذلك بشرح طريقته للقضاة وغيرهم، ممن يريد الاقتناع بالحقيقة، عن طريق الوسائل الإيضاحية للتقنية المستخدمة، لبيان صدق وبساطة التحليل.

 

2- تخصيص قسم تدريبي في شركات البصمة الوراثية لتأهيل الكوادر في كافة بلدان العالم، لتكون قادرة على استخدام هذه التقنيات في بلادهم.

 

3- قيام بعض شركات البصمة الوراثية في أمريكا بخدمات وطنية كبيرة بتصنيف البصمات الوراثية للمجرمين المشهورين ووضعها في بنك خاص، تحت تصرف الحكومة، وأعلنت عن استعدادها لإنشاء مثل هذا البنك في أية دولة ترغب في هذه التقنية، وحازت بذلك هذه الشركات على ثقة الحكومة الأمريكية، وكثير من الحكومات الأخرى.

 

4- قيام بعض شركات البصمة الوراثية بإنشاء قسم خاص لتحكيم نتائج المختبرات في العالم عن طريق فحص العينات دون الإشارة إلى مصدرها ومطابقتها مع نتائج المختبرات الأخرى، وتصدر بذلك تقريرًا موثقًا خلال 48 ساعة، وبهذه التسهيلات، وبمزيد من الصبر استطاع الأطباء توعية الناس بحقيقة البصمة الوراثية فانتشر العمل بها والاحتكام إليها في الأدلة الجنائية في أكثر الدوائر القضائية عن طمأنينة وقناعة[3].

 

وقد أسس "إليك جفري" شركة باسم "سل مارك" وتعني "علام الخلية" في 1987م، وقد اعترف بهذه الشركة من قبل المؤسسات الأمريكية لبنك الدم، وحرصت الشركة على تطبيق كل التقنيات الجديدة في مجال حمض الدنا، وقد قامت الشركة بتشخيص جثث المقتولين غير المعروفين بسبب التشوهات والحرق سنة 1991م في حرب الخليج للتعرف على أشخاصهم، وبدأت الدول المتقدمة تعطي اهتمامًا كاملًا للبصمة الوراثية للأفراد وللآثار المجهولة بغية الاستفادة في التعرف، ففي الولايات المتحدة - مثلًا- بدأت اختبارات الاستفادة من بصمة الحمض النووي عام 1988م في اكتشاف الجرائم على المستوى المحلي والإقليمي، وفي عام 1990م قام مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBi) بإنشاء سجل قومي لعينات البصمة الوراثية.

 

وقد أثبت هذا السجل نجاحًا في مجالين:

الأول: إيجاد علاقة بين المشتبه فيه ومسرح الجريمة أو الضحية.

الثاني: استبعاد أشخاص من دائرة الاشتباه بناء على الآثار البيولوجية[4].

 

وفي الدول العربية أوصى المؤتمر العربي الثالث لرؤساء أجهزة الأدلة الجنائية المنعقد في عمان (ما بين 10-12 مايو 1993م) بناء على طلب من أكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية تضمين برنامج عملها دراسة نظام تصنيف السوائل البيولوجية بنظام بصمة الحمض النووي (DNA) ومدى إمكانية الاستفادة منها في مجال العدالة الجنائية بالدول العربية، وبالفعل قامت أكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية بإعداد دراسة حول الموضوع تحت "البصمة الوراثية والتحقيق الجنائي" في عام 1993م، وقد أشارت الدراسة إلى ضرورة الاهتمام ببصمة الحمض النووي وإمكانية الاستفادة في مجال مكافحة الجريمة في البلاد العربية[5].

 

وقد أقرت بعض الدول العربية العمل بالبصمة الوراثية في إثبات النسب فأقرت دار الإفتاء المصرية ذلك في القضاي المعروضة بهذا الشأن من المحاكم المختلفة ومن ذلك القضية رقم 635 لسنة 1995م شمال القاهرة[6].

 

ولما كان موضوع الهندسة الوراثية من المستجدات والمستحدثات له أثير كبير على جوانب اجتماعية واقتصادية وقانونية، وكل نازلة لها حكم في الشريعة الخاتمة بما تشمله من نصوص عامة ومقاصد كلية وقواعد للتخريج تكفي لتغطية كل جديد إلى قيام الساعة؛ لذلك عقدت المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية الندوة الفقهية الطبية الحادية عشر بالكويت خلال المدة من 23-25 جمادى الآخرة 1419 هـ الموافق 13-15 أكتوبر 1998م لدراسة تطورات علم الوراثة والهندسة الوراثية والجينوم البشري والعلاج الجيني من منظور إسلامي، وتناولت بحوثًا قيمة من بينها: "البصمة الوراثية ومدى حجيتها في إثبات النسب ونفيه".

 

كما نظر مجلس المجمع الفقهي الإسلامي لرابطة العالم الإسلامي في دورته الخامسة عشر المنعقد بمكة المكرمة التي بدأت يوم السبت 11 رجب 1409 هـ الموافق 31 أكتوبر 1988م، وفي دورته السادسة عشر المنعقدة التي عقدت في الفترة من 21-26/10/1422 هـ الموافق 5-10/1/2002م، موضوع "البصمة الوراثية ومجالات الاستفادة منها".

 

ولأهمية موضوع الهندسة الوراثية من الناحية العلمية والأمنية فسيعقد بإذن الله مؤتمر علمي بعنوان (الهندسة الرواثية بين الشريعة والقانونية) خلال الفترة من 5-7 مايو 2002م في رحاب جامعة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع أكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية.

 

ويسعدني أن أسهم فيه ببحث بعنوان "البصمة الوراثية ودورها في الإثبات الجنائي بين الشريعة والقانون".

 

خطة البحث: ينقسم إلى فصلين:

الفصل الأول: في البصمة الوراثية وحكمها الشرعي.

الفصل الثاني: في الإثبات الجنائي والبصمة الوراثية.

 

والفصل الأول: ينقسم إلى مبحثين:

المبحث الأول: في البصمة الوراثية: تعريفها، وخصائصها، وشروط ضوابط العمل بها.

المبحث الثاني: الحكم الشرعي للبصمة الوراثية.

 

الفصل الثاني: وينقسم إلى ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: الإثبات الجنائي والدليل الجنائي المادي.

المبحث الثاني: مدى حجية البصمة الوراثية في الإثبات الجنائي.

المبحث الثالث: تطبيقات البصمة الوراثية في الإثبات الجنائي.

 

وخاتمة تضمنت أهم نتائج البحث.

 

فهرس المحتويات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

6

أهمية البحث

7

خطة البحث

11

الفصل الأول: في البصمة الوراثية وحكمها الشرعي

12

المبحث الأول: التعريف بالبصمة الوراثية

13

المدلول اللغوي للبصمة الوراثية

13

المدلول العلمي للبصمة الوراثية

14

الأساس العلمي للبصمة الوراثية

15

المدلول الفقهي للبصمة الوراثية

16

خصائص البصمة الوراثية

17

شروط وضوابط العمل بالبصمة الوراثية

19

التعريف المختار للبصمة الوراثية

21

المبحث الثاني: الحكم الشرعي للبصمة الوراثية

22

تمهيد

22

الأصل في الأشياء النافعة الإباحة

23

دليل الكتاب

23

دليل السنة

24

دليل المعقول

26

تعريف الحكم الشرعي وأنواعه

27

أولًا: الأحكام التكليفية للبصمة الوراثية

27

ثانيًا: الأحكام الوضعية للبصمة الوراثية

28

البصمة الوراثية سببًا شرعيًا

29

البصمة الوراثية شرطًا شرعيًا

30

البصمة الوارثية مانعًا شرعيًا

32

الفصل الثاني: الإثبات الجنائي في البصمة الوراثية

34

تقسيم ومنهج

34

المبحث الأول: الإثبات الجنائي والدليل الجنائي المادي

35

المطلب الأول: الإثبات الجنائي

35

الإثبات الجنائي في الفقه الشرعي

35

الإثبات الجنائي في الفقه الوضعي

37

نظم أدلة الإثبات الجنائي

38

نظام الأدلة القانونية (النظام المقيد)

38

نظام الأدلة الإقناعية (النظام الحر)

39

نظام الإثبات المختلط

39

نظام الأدلة العلمية

40

الذاتية الخاصة للإثبات الجنائي

40

موقف الفقه الإسلامي من تقييد وإطلاق الأدلة في الإثبات الجنائي

42

أولًا: نظرية الجمهور وهم الحنفية والشافعية وبعض الحنابلة

42

ثانيًا: نظرية ابن تيمية وابن القيم

45

الترجيح وخلاصة

46

المطلب الثاني: الدليل الجنائي المادي

48

تعريف الدليل لغة واصطلاحًا

48

الصلة بين الدليل المادي والقرينة

49

شرعية القرينة المادية في الفقه الإسلامي

50

القرينة عند علماء القانون الجنائي المصري

55

أنواع القرائن

55

مدى قوة القرينة القضائية في الإثبات الجنائي

56

صلة الدليل المادي بالخبرة في الفقه الشرعي

57

الخبرة ودورها في الإثبات الجنائي في القانون الوضعي

58

عناصر الدليل الجنائي المادي

59

ارتباط الدليل المادي بالركن المادي للجريمة

61

نقل عبء الإثبات بالدليل المادي

62

المبحث الثاني: مدى حجية البصمة الوراثية في الإثبات الجنائي

63

مرحلة الاتهام والتحقيق في الفقه الإسلامي

63

دور البصمة الوراثية في مرحلة الاستدلالات والاتهام في العصر الحديث

65

البصمة الوراثية وأثرها في إثبات جرائم الحدود

67

المعمول به في القضاء السعودي

70

مدى اعتبار الحمل دليلًا مثبتًا لحد الزنا

71

إثبات الزنا بالحمل لغير الزوجة إذا خلا من شبهة في القانون السوداني

74

حكم نكول الزوجة عن اللعان بعد حلف زوجها بيمين اللعان

75

مفهوم جريمة الزنا والاغتصاب بين الشريعة والقانون

77

جواز إثبات حد الزنا والاغتصاب بالبصمة الوراثية

80

أمر إعمال البصمة الوراثية في الحدود متروك لتقدير القاضي

82

أدلة إثبات جريمة الزنا والاغتصاب في القانون المصري

84

الأدلة الفنية

86

تقدير الدليل الفني

87

القيود التي ترد على حرية القاضي الجنائي في الاقتناع

87

المبحث الثالث: تطبيقات البصمة الوراثية في الإثبات الجنائي

89

الاعتماد على البصمة الوراثية في قضايا اغتصاب وقتل في إنجلترا

90

إعمال البصمة الوراثية بإدارة الأدلة الجنائية بالأمن العام بالرياض

98

إقرار دار الإفتاء المصرية العمل بالبصمة الوراثية في إثبات النسب على الرغم من إجراء اللعان بين الزوجين

101

الخاتمة

104

المصادر

107



[1] ابن قيم الجوزية: إعلام الموقعين عن رب العالمين، تحقيق محمد محيي الدين عبدالحميد، (بيروت: دار الفكر، الطبعة الثانية، 1397 هـ- 1977م)، ج3، ص15.

[2] كان عمره وقت اكتشاف البصمة 34 سنة، وحصل بها على درجة عالية من الأستاذية في العلوم، واختير عضوًا بالجمعية الملكية، وبعد نشر بحثه استدعى جفري وليجرب طريقته في حل قضية صبي يعيش في أفريقيا ادعى أن أ/ه تحيا في بريطانيا، وقال موظفو الهجرة أنها عمته، أثبت جفري صحة دعوى الصبي.. أحمد مستجير: في بحور العلم (مصر، دار المعارف، 1996م)، ج1، ص148، 149.

[3] سعد الدين الهلالي: البصمة الوراثية ومجالات الاستفادة منها، بحث مقدم للدورة السادسة عشر للمجمع الفقهي، (مكة: رابطة العالم الإسلامي، المجمع الفقهي، 1422هـ)، ص6، 7.

[4] محمد الأمين البشري: التحقيق الجنائي المتكامل، (الرياض: أكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية، 1419 هـ-1998م)، ص262، 263.

[5] محمد الأمين البشري، المرجع السابق، ص263.

[6] نصر فريد واصل: البصمة الوراثية ومجالات الاستفادة منها، بحث مقدم لمؤتمر الندوة السادسة عشر للمجمع الفقهي الإسلامي بمقر رابطة العالم الإسلامي (المنعقد في مكة المركمة في الفترة من 21-26/10/1422هـ الموافق 5-10/2/2002م)، ص32-42.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
9- أريد نسخة من البحث
وليد اِمام - مصر 06-08-2017 12:03 AM

أريد نسخة من البحث ولكم جزيل الشكر

سكرتير التحرير:

أخي الكريم.. مؤلف هذه المادة لا يطّلع على مواده على الإنترنت بعد نشرها على الألوكة.. وهو يُعطينا المواد على ورق ونحن نكتبها ثمّ ننشرها.. وبإمكانك الاستفادة من المتوافر لدينا وما نشرناه.. وهذه المادة لا تتوفر لدينا كاملة، ومرحباً بك.

8- روعة بوركتم....
Dr.haider 1980 - العراق 07-06-2017 06:11 AM

السلام عليكم اساتذتي الافاضل ....
أنا دكتور خريج هندسة وراثية جامعة النهرين ممكن نسخة من البحث والغاية هي لتدريس الطلاب حول العلاقة الوطيدة بين القانون والبصمة الوراثية...
جزاكم الله خيرا.

7- الشريعة صالحة لكل زمان ومكان
عبد الغفور - بوركينا فاسو 22-12-2016 02:40 PM

إن مما يميز الشريعة الإسلامية أنها صالحة لكل زمان ومكان فأية وسيلة تتجدد في هذه الأزمان المتأخرة لإثبات الجريمة فإنها تبقى في دائرة القرينة ويحتاج للاعتماد عليها في إثبات الجرائم إلى أدلة إثباتية أخرى وعليه فإن البصمة الوراثية مهمة جدا ولها دور فاعل في قضايا كثيرة نحو التحقق من هوية الجثث وسهولة الترتيب في الأوراق الثبوتية وغيرها وفي مجال الإثبات الجنائي يحتاط فيها ويعمل بها بضميمة أدلة أخرى وينبغي الاهتمام بهذا العلم الحديث والاستفادة منه في تطوير الدول الإسلامية أشكر الباحث على بحثه القيم وطرحه المميز نفع الله به الإسلام والمسلمين وشكرا

6- البصمة الوراثية
بثينه الدخرى - السودان 08-08-2016 10:40 PM

لابد من إعطاء المزيد من الكتابات المثمرة لإقناع المشككين في أمر تقنية البصمة الوراثية في إثبات وصحة ونفي النسب

5- موفق
محمد الطيب سكيريفة - الجزائر 16-04-2016 01:36 AM

هو بحث علمي يستحق التوثيق ويستحق صاحبه الثواب على ذلك لجهده وتعبه فوفقك الله لما فيه الخير

4- صحة البصمة الوراثية
ammurah - ليبيا 13-07-2013 06:23 AM

البصمة الوراثية أمر صحيح، وصحته مؤكدة بالقرآن الكريم، حيث يقول الله تعالى:(( بلى قادرين على أن نسوّي بنانه)) القيامة،، فالمعنى والله أعلم أن الله سبحانه وتعالى قادر على أن يسوي بصمات الخليقة.
أسأل الله تعالى التوفيق...

3- البصمة ليست بحق صحيحة لأن الناس من آدم وآدم من تراب
ALI - AL GERIE 11-06-2013 04:24 PM

كذبة كبيرة على الإنسانية وغير صحيح بدليل القرآن الكريم قال الله تعالى [[وإختلاف السنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ]] الآيةــ هذا الإختلاف يبين أن الناس ليسوا سواسية في الجسم والنطق والدم وكل مكونات الجسم......... الخ هذه غباوة وبهتان

فالبصمة كذبة كبيرة
الاختلاف في كل شيء ولاصحة ثمة للبصة ياناس

لوكان صحيح لجعل كل الناس اوكان الناس مثل تركيبة آدم عليه السلام ـــــ هل آدم يمثل كل اختلافات الناس الموجودين الآن ـــ

2- البصمة الوراثية
عبدالله 13-10-2012 12:19 PM

متى يمكن إجراء البصمة الوراثية للمولود الجديد؟ وكيف يتم؟ وما مدى صحته؟ وهل يأخذ به قانونيا؟

1- دور العلماء العرب في البصمة الوراثية
قاسم الزيدي - العراق 26-03-2012 09:05 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد تجاهل البحث دور العلماء العرب في تطوير البصمة الوراثية وأتمنى أن ينشر بحث بالشركات العالمية ومواقعها العاملة بالبصمة الوراثية وآخر البحوث العلمية بخصوص البصمة الوراثية
أخوكم قاسم الزيدي من العراق

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • حوارات
  • كتب
  • مقالات
  • أبحاث محكَّمة
  • أبحاث
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة