• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الدكتور عبدالعزيز بن سعد الدغيثرد. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر شعار موقع الدكتور عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
شبكة الألوكة / موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر / مسائل علمية


علامة باركود

تعليقة في مسيرة بولص الدعوية

تعليقة في مسيرة بولص الدعوية
د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر


تاريخ الإضافة: 26/6/2016 ميلادي - 20/9/1437 هجري

الزيارات: 7524

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تعليقة في مسيرة بولص الدعوية


تساءل بعض طلبة العلم في مقصود الإمام ابن تيمية رحمه الله بالبلاد التي مر بها بولص للدعوة إلى معتقده، ونص كلامه رحمه الله في الجواب الصحيح 1/ 99 - 101:

"وما ذكروه في هذا الكتاب هو عمدتهم التي يعتمد عليها علماؤهم في مثل هذا الزمان وقبل هذا الزمان وإن كان قد يزيد بعضهم على بعض بحسب الأحوال فإن هذه الرسالة وجدناهم يعتمدون عليها قبل ذلك ويتناقلها علماؤهم بينهم والنسخ بها موجودة قديمة وهي مضافة إلى بولص الراهب أسقف صيدا الأنطاكي كتبها إلى بعض أصدقائه وله مصنفات في نصر النصرانية وذكر أنه لما سافر إلى:

1- بلاد الروم.

2- والقسطنطينية.

3- وبلاد الملافطة.

4- وبعض أعمال الافرنج.

5- ورومية.


واجتمع بأجلاء أهل تلك الناحية وفاوض أفاضلهم وعلماءهم وقد عظم هذه الرسالة وسماها الكتاب المنطيقي الدولة خاني المبرهن عن الاعتقاد الصحيح والرأي المستقيم. ومضمون ذلك ستة فصول - ثم ذكرها.


ويبدو لي أن بلاد الملافطة يمكن معرفتها بتتبع مسيرة بولص:

1- فقد ذهب إلى بلاد الروم وهي تركيا.

2- ثم القسطنطينية وهي إسطمبول.

3- وبلاد الملافطة (وهي بين إسطمبول واليونان، فتكون هي بلغاريا ومقدونيا).

4- وبعض أعمال الإفرنج وهي بلاد اليونان.

5- ورومية، وهي عاصمة إيطاليا.


وبولص الراهب هو أسقف صيدا الأنطاكي الرومي الملكي من أهل القرن الثالث عشر. وتعجبُ أخي القارئ من جلد هذا المنصر وتحمله السفر للدعوة إلى دينه الباطل.

وهذه المسألة التي تم التعليق عليها معدودة في ملح العلم، أحببت أن أشارك بها القراء. والله أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الكتب والمؤلفات
  • الدراسات والأبحاث
  • مسائل علمية
  • مقالات
  • مقولات في تربية ...
  • قضايا المصرفية ...
  • نوزل الألبسة
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة