• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / تقارير وحوارات


علامة باركود

حوار مع أ. الزهراء مهنى عراقي - باحثة دكتوراه بكلية التربية النوعية، جامعة بنها

حوار مع أ. الزهراء مهنى عراقي - باحثة دكتوراه بكلية التربية النوعية، جامعة بنها
أحمد شمس


تاريخ الإضافة: 28/7/2016 ميلادي - 23/10/1437 هجري

الزيارات: 4194

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع أ. الزهراء مهنى عراقي

باحثة دكتوراه بكلية التربية النوعية، جامعة بنها

 

♦ متحدُّو الإعاقة لهم الحق في ممارسة الحياة مثل الأفراد العاديين.

♦ خوف الأسرة من مواجهة المجتمع بذويهم المعاقين خطأ جسيم ومشكلة كبيرة.

♦ يجب تطويع التكنولوجيا بشكل أفضل لخدمة متحدي الإعاقة.

 

♦ ما أهم الاحتياجات الأساسية التي يجب توافرها لمتحدي الإعاقة؟

• أهم الأشياء التي يحتاج إليها متحدو الإعاقة هي تقبل المجتمع لهم؛ لأن المجتمع حاليًّا ينظر إليهم نظرة سطحية وهامشية، والحقيقة أن المعاق شخص طبيعي، له الحق في ممارسة الحياة، مثل أي فرد عادي من أفراد المجتمع، ولا بد للمجتمع أن يتفحص متحدي الإعاقة بشكل جيد، حتى يظهر منه إمكانياته؛ للعمل على تطويرها، والتي من الممكن استغلالها لصالح المجتمع بشكل أكبر من الشخص الطبيعي الذي لا يعاني أي إعاقات.

 

♦ ما النصائح التي توجهينها للآباء والأمهات ممن لديهم أطفال معاقون؟

• أولًا: يجب أن يعرف كل أب وأم أن أبناءهم من ذوي الإعاقة هم أشخاص طبيعيون، ومن الضروري أن يتعاملوا معهم على هذا الأساس؛ لأن المشكلة الأساسية التي تواجه الأسرة التي بها أفراد معاقون - هي شعورهم بالخجل والإحراج من وجود هؤلاء المعاقين، ودائمًا ما يُخْفُونهم عن الأنظار في المناسبات ولا يخرجونهم من البيوت، مما يؤثر تأثيرًا سلبيًّا على الطفل المعاق؛ لأنه من المفترض أن يكتسب الطفل مهاراته من خلال احتكاكه وتعامله مع الآخرين والتواصل معهم؛ حتى ينمي ما لديه من مهارات، ويكتسب مهارات أخرى جديدة.

 

• ثانيًا: لا بد أن يعي الآباء والأمهات أن هذا عطاء من الله تعالى الذي لا يأتي بشرٍّ أو بمكروه، ويجب عليهم أن يتقبلوا عطاء الله الذي قد يكون سببًا في دخولهم الجنة.

 

♦ كيف ترين أثر استخدام التكنولوجيا في تعليم ذوي الإعاقة؟

• التكنولوجيا أصبحت من الحاجات الأساسية لأي فرد، ولا بد من توظيفها بالشكل الأمثل لخدمة متحدي الإعاقة، والحقيقة أن هناك العديد من متحدي الإعاقة الذين لا يجيدون القراءة والكتابة، ولكنهم يجيدون التعامل مع أجهزة الحاسوب المزودة بالألعاب والتكنولوجيا، والتي تؤثر بشكل إيجابي في تنمية مهارات وقدرات الطفل المعاق، ويوجد العديد من النماذج المتعددة التي طورت من نفسها في التواصل مع الحاسب الآلي.

 

♦ ما أهمية الرياضة في تأهيل المعاقين وتحفيزهم للتغلب على إعاقتهم؟

• لا أعرف الكثير عن التربية الرياضية، ولكن أرى أن التمارين الرياضية قد تكون مفيدة جدًّا لذوي الإعاقات البدنية، ولاحظت عن قرب في مدرسة خاصة - طالبة لديها إعاقة في إحدى يديها، وكان مدرس التربية الرياضية يقوم بتدريبها على تمرينات معينة؛ حتى تحسنت بشكل كبير.

 

أما من الناحية النفسية، فبكل تأكيد ممارسة الرياضة تعطي حافزًا كبيرًا لمتحدي الإعاقة لإطلاق طاقاتهم المتعددة من خلال التنافس الرياضي، وخلق روح التعاون بين الأطفال.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة