• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / ثقافة عامة وأرشيف


علامة باركود

العربية في ماليزيا

أ. د. محمد حسان الطيان


تاريخ الإضافة: 12/1/2010 ميلادي - 27/1/1431 هجري

الزيارات: 15911

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
بنبرة حازمة لا تعرف التردد، ولهجة صادقة لا تعهد الكذب، ولغة عربية راقية تكاد تبرأ من اللحن، أعلن صاحب المعالي داتوء دكتور عبد الله محمد زين المستشار بمكتب رئيس الوزراء الماليزي أن حكومة ماليزيا قد فرضت سنة ألفين وخمس ميلادية 2005م  تدريس برنامج (جي قاف) أي تعليم الكتابة بالخط الجاوي – وهو الخط العربي – وتعليم الدين الإسلامي وتعليم اللغة العربية في برنامج يدعى بالملايوية (فرض عين) في المدارس الابتدائية الحكومية.

جاء ذلك في افتتاح المؤتمر العالمي الثاني للغة العربية وآدابها الذي أقامته الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا (في العاصمة كوالا لامبور في المدة بين 4 – 6 محرم 1431 الموافق 21 – 23 ديسمبر 2009) تحت عنوان "إسلامية الدراسات اللغوية والأدبية وتطبيقاتها".

وشارك فيه نحو مئتي باحث من مختلف الجامعات العربية والعالمية.

وكان لي شرف المشاركة بهذا المؤتمر باسم الجامعة العربية المفتوحة ببحث عن علم الصوت في القراءات القرآنية، ثم شرفتني اللجنة التحضيرية بتكليفي بكلمة المشاركين في المؤتمر فكان مما قلته:
لقد عشنا زمنا رغدا في هذا البلد الطيب ننعم بصحبة قوم يتعبدون الله بحب العربية والعناية بها، وقد جعلوا تعلمها فرض عين، وأقاموا لها معاهد ومدارس، وخصصوا لها في جامعاتهم أقساما وكليات، واحتفوا بها وبعلومها بمهرجانات ومؤتمرات، بل إنهم منحوها ما لم يمنحها أهلوها من بعض الوجوه.

فبوركتم وبوركت جهودكم، ولا زالت العربية تلقى من بِرّكم وغيثكم ما تلقون من بر السماء وغيثها، وما أحسبني مبالغا إن قلت إني سمعت من بعضكم لغة عربية فصيحة لا يكاد يشوبها لحن أو خطأ تَـفْضُلُ لغةَ بعض من عرفنا من أساتذة العربية في جامعاتنا ومعلمي العربية في مدارسنا فضلا عن متعلميها ودارسيها!

ثم ختمت حديثي بالقول:
وأصدقكم القول بأن ما رأيناه لديكم من عناية بالعربية وعلومها وضبطها ورعايتها أشعرنا معشر العرب بالتقصير تجاهها، وحثنا بل حملنا على معاودة النظر فيما نقدمه لها وما نوليه إياها من العناية والرعاية.

وكأني بهذا قد أمدنا بقدرة عجيبة وعزيمة حذّاء ماضية ستدفعنا إن شاء المولى سبحانه إلى تقديم كل ما بوسعنا لحفظ هذه اللغة الشريفة وصونها ونشرها والذود عنا ورفع رايتها في كل محفل، وإنها وايم الحق لراية منصورة تعز من أعزها وتعلي من أعلاها.

وكم عزّ أقوام بعزّ لغات.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
5- اللغة العربية
الفاضل الكثيري - تونس 12/06/2012 10:01 AM

اللغة العربية فی عيون المنصفين تراثا حضاريا وثروة إنسانية فهي من أعرق اللغات وأوثقها وأصوبها نطقا وأقواها مخرجا وأحكمها سبكا وأغزرها معنى وأقربها جرسا إلى المستمع . أما في عيون المرجفين فهي لا تلبي الحاجة، ولا تفي بالغرض ولا وتخدم مسار الخ الذي يريدونه، لذلك فهم يرتكسون إلى اللغة الأجنبية . فمرة تجدهم ينعبون الفرنسية وأخرى الإنجليزية وثالثة النيغالا ورابعة لا أعرف أهي الصينية أم غيرها ووحدهم المهوسون والهائمون في الانبتات يبحثون عن جذور في السماء لأنهم باختصار اختاروا أن يكونوا مع الخوالف
أما الفئة الثالثة فهي التي تحصنت بالإعلام وكتابات بعض المستشرقين لإضافة معولا أخر عساها تلحق بالخلافة الإسلامية هكذا هي حال اللغة لتبقى ليس مجرد صوت يعبر به الناس عن أغراضهم بل لتكون هوية النص المقدم وملتقى شرحه وفهمه والسلام
د. الفاضل الكثيري - تونس-

4- رد على حمدان الماليزي
أحمد - اليمن 18/02/2012 09:29 PM

أنا مستعد للمساعده أنا في ماليزيا هذا رقمي 01115596279

3- الاعتزاز باللغة العرية
حورية الجزائر - الجزائر 06/05/2011 03:07 PM

نحن أمة شرّفنا الله وكرّمنا بلغة نيّه المختار محمّد (صلى الله عليه وسلم) فكيف لا نعمل على المحافظة عليها خاصّة وأنّ أعداءها كثر.أنا شخصيّا أحسّ بالإهانة حين أسمع من بعض الجاهلين العرب تفاخرهم بإتقان اللغات الأجنبية، أنا لا أعتبر ذلك عيبا بل لا شكّ هو مكسب لكنّ المكسب الأكبر هو أن تسري لغة القرآن في عروقنا قبل سريانها على ألسنتنا.

2- طلب المساعدة
حمدان - ماليزيا 22/07/2010 05:32 AM

السلام عليكم ،
أنا ماليزي الجنسية ، أرجو من الإخوة العرب أن يساعدونا في النهوض باللغة العربية في بلدنا .نختاج إلى الخبراء اللغويين والتربويين لمراجعة منهج الدراسة للغة العربية في ماليزيا .

1- صدقت
ابن نجد - السعودية 16/01/2010 09:00 AM
صدقت كاتبنا الفاضل

فإن كثيرا من الأعاجم اليوم يتقنون العربية أكثر من العرب

وعندهم من الحمية والعزة بها ما ليس عند العرب

والسبب في ذلك أنهم يوقنون أن العربية هي لغة الإسلام والدين

أما نحن فوا أسفاه نعيش غربة دينية وإسلامية ولغوية
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة