• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

صحح نسختك (4)

أ.د. عبدالحكيم الأنيس


تاريخ الإضافة: 29/9/2015 ميلادي - 16/12/1436 هجري

الزيارات: 4435

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صحح نسختك (4)


♦ جاء في "التنوير" - وهو شرح ديوان "سقط الزند" لأبي العلاء المعري - لأبي يعقوب يوسف بن طاهر الخويي - من علماء القرن السادس الهجري-[1] (2/ 132):

"قال أبو العلاء يُخاطِبُ بعضَ الفقهاء، وكان أبو العلاء قد بعث من القطيعة إليه قدرًا من الدراهم، وكتب إليه هذه الأبيات".

 

قال الأستاذ سليم الجندي في "الجامع في أخبار أبي العلاء المعري وآثاره" (1/ 490) "والقطيعة محلة في بغداد كان أبو العلاء نزل بها".

 

وقد حار الأستاذُ في توجيه هذا.

والصواب: "كان أبو العلاء قد بَعَثَ إلى مَن القطعةُ له قدرًا من الدراهم"، كما في "التنوير" طبعة تبريز سنة 1276هـ.

 

والمعنى: كان أبو العلاء قد بَعَثَ إلى مَنْ كَتَبَ هذه القطعة الشعرية له -وهو القاضي عبدالوهاب المالكي- قدرًا من الدراهم أيضًا.

 

ولا علاقة للنص بمحلة القطيعة.

***

 

♦ وجاء في ترجمة ابن وضاح: علي بن محمد الشهراباني (ت: 672هـ) في "سير أعلام النبلاء" للذهبي (17/ 286)[2]:

"الشهراياني"، و"مولده بقرية شهرايان".

 

والصواب بالباء: "شهرابان"، وتُنطق الآن بلا ألف، وهي مدينة في العراق معروفة آهلة.

 

وتحرفتْ نسبة المذكور في "هدية العارفين" (1/ 712) إلى: "الشهيربابى"!

 

وتحرفتْ في "بهجة الأسرار" للشطنوفي ص227 إلى: السهرابادي!

***

 

♦ وجاء في ترجمة الشهراباني في "تاريخ الإسلام" للذهبي (50/ 102)[3]:

"روى عنه: الشيخ علي بن إدريس الزاهد، وعمر بن كرم الدينوري، وجماعة"

والصواب: "روى عن" فالمذكوران مِن شيوخه.

***

 

♦ وجاء في "سير أعلام النبلاء" أيضًا (17/ 286)[4]:

"كتب إلى الكازروني". والصواب: "إليَّ".

***

 

♦ وجاء في خبرٍ رواه الطبراني في كتابه "الدعاء"، ونقله ابنُ حجر في "الزهر النضر في حال الخضر"[5] ص 180 أنَّ رجلاً خاف من سليمان بن عبد الملك، فهرب إلى الصحراء، فلقي رجلاً علَّمه دعاء فيه: "سبحان الدائم الذي لا نفاذ له".

قلت: كذا جاء "نفاذ"، والصواب: "نفاد"، وهو اللفظُ المناسِبُ لقوله: "الدائم".

***

 

♦ وجاء في ترجمة الفقيه المفسِّر عبد الرحمن بن علي الحلواني الحنبلي (ت:546هـ) في "طبقات المفسِّرين" للداودي (1/ 255)[6]:

" صلى عليه...الشيخُ عبد القادر بالمُصلى القديم بالجلبة".

والصواب: بالحلبة -بالحاء-، قال ياقوت في "معجم البلدان" (2/ 290): "الحلبة: محلةٌ كبيرةٌ واسعةٌ في شرقي بغداد، عند باب الأزَج".

***

 

♦ وجاء في "طبقات المفسِّرين" أيضًا (2/ 72):

"محمد بن أحمد بن محمود العلامة أبو الثناء الريحاني الحنفي".

والصواب: الزنجاني. وقد تُرْجِم مرتين، وجاء على الصواب في الترجمة الثانية (2/ 256).

***

 

♦ وجاء في "سُبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد" للصالحي (6/ 395) وفي الفهرس منه (6/ 685):

"الباب الثاني في تَحَمُّله صلى الله عليه وسلم للوفود...".

والصواب: تَجَمُّله.

***

 

♦ وجاء فيه أيضًا (10/ 65)، وفي "أمالي ابن سمعون"، و"دلائل النبوة" للبيهقي (6/ 110) في كلام أبي هريرة على مِزْود تمره الذي دعا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم له فيه بالبركة:

"وكان مُعلقًا خلف رجلي". وعلق المحققُ على "رجلي" بقوله: "في ب: رجلي"!

والصواب: "خلف رحلي"، كما في "الوفا" ص208، و"البداية والنهاية" (6/ 117)، و"الخصائص الكبرى" ص81.

***

 

-وجاء في "كنز العمّال في سنن الأقوال والأفعال" للمتقي الهندي (1/ 21) في عناوين الكتب التي طالعها السيوطي على تأليف كتابه "جمع الجوامع":

"العظمة لابن الشيخ".

والصواب: لأبي الشيخ.

***

 

♦ وجاء في ترجمة الزاهد محمد بن عيسى القبَّاري الإسكندري (ت:662هـ) في "شذرات الذهب" لابن العماد الحنبلي (7/ 540):

"العبَّاري"، وقال المحقِّق: "في ط: القيادي وهو خطأ".

قلت: والعبَّاري خطأ كذلك، وظاهرٌ أنه خطأ مطبعي، والصواب: القبَّاري.

***

 

♦ وجاء في "طبقات المفسِّرين" للأدرنوي ص248 أنَّ لأحمد بن علي المقرئ الهمداني كتابًا في مبهمات القرآن. ومصدره "كشف الظنون".

والصواب: "ماءات القرآن"، وهو ما جاء في "كشف الظنون".

***

 

♦ وجاء في مقدمة في كتاب "محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم" لأحمد تيمور بقلم محمد شوقي أمين قولُه ص11:

"ونغبًا مستفادة"، وجاء في التعليق: "جمع نغبة بفتح النون وهي الجريمة".

والصواب: "وهي الجرعة". أفاد بذلك الأخ الدكتور بدوي عبد الصمد.

***

 

♦ وجاء في مقال "الأسماء المستعارة" للأستاذ شكري العناني[7]:

"أحمد أسعد الرفيعي".

والصواب: الرفاعي.

 


[1] فرغ من تأليفه في المحرم سنة 541.

[2] من طبعة دار الفكر.

[3] من طبعة الدكتور عمر تدمري.

[4] من طبعة دار الفكر.

[5] تحقيق: صلاح الدين مقبول أحمد، مكتبة أهل الأثر، الكويت، ط2، 1425هـ-2004م.

[6] مكتبة وهبة، ط2، 1429هـ-2008م.

[7] المنشور في مجلة عالم الكتب، المجلد 6، العدد 1، رجب 1405هـ - إبريل 1985، ص53.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
1- إضافات
عبدالستار الشيخ - الإمارات 09/11/2015 09:01 PM

(صحح نسختك)....
في المعرفة والتاريخ للفسوي1/291 ترجمة عبد الرحمن بن أبزى:حدثنا أبو يوسف حدثنا سعيد بن أسد حدثنا ضمرة عن ابن شوذب عن عبد الله عن هشيم قال:جلست إلى عبد الرحمن بن أبزى......
قوله:(عبد الله عن هشيم): تحريف وتلفيق اسمين لشخص واحد؛ والصواب:
(عن عبد الله بن القاسم، قال:جلسنا).
وجاء على الصواب في المسند 3/407
***
في زاد المعاد-طبعة مؤسسة الرسالة-تحقيق الشيخين شعيب وعبد القادر اﻷرنؤوط:5/24: (في دية الخطأ):
وقال عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم جعلها ثمانمائة دينار أو (ثمانمائة آﻵف) درهم
وقوله (ثمانمائة آﻵف) تحريف، والصواب (ثمانية آﻵف)
***
وفيه أيضا:5/39(حكم من أقر بالزنى):
وفي إسناده القاسم بن فياض (اﻷنباري) الصنعاني.
وقوله(اﻷنباري) تصحيف، والصواب (اﻷبناوي).
فائدة: اﻷبناوي:نسبة إلى كل من
ولد من الفرس باليمن وليس بعربي.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة