• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

عرض كتاب: " البنك الدولي وإفريقيا " .. تكوين الدول التي يمكن أن تحكم

جراهام هاريسون


تاريخ الإضافة: 18/7/2013 ميلادي - 11/9/1434 هجري

الزيارات: 9213

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عرض كتاب:

"البنك الدولي وإفريقيا".. تكوين الدول التي يمكن أن تحكم

The World Bank and Africa: The Construction of Governance States

 

المؤلف:

جراهام هاريسون

Graham Harrison

تاريخ النشر:

يوليو 2004

July 1, 2004

الناشر:

مطابع روتلدج

Routledge

الصفحات:

162

162 pages

الترقيم الدولي:

0415302803

0415302803

 

1- وصف الكتاب:

أنفق البنك الدولي جهدًا كبيرًا في العقد الماضي في البحث عن الرموز الشعبية التي يمكن أن تتحول إلى رموز تحمل وجهات نظر البنك الدولي الاقتصادية، وتبرر التدخلات الكبيرة للبنك الدولي في القارة الإفريقية.

 

وهذا الكتاب لمؤلفه الدكتور جراهام هاريسون من جامعة شيفيلد، بالمملكة المتحدة، يبحث في هذا الدور للبنك الدولي في إفريقيا.

 

ويرى المؤلف أن تدخل البنك الدولي في إفريقيا يتجاوز حدود تقديم المعونة، بل إنه في كثير من الأحيان يسمح للبنك أن يقدم نفسه شريكًا في الحكم في دول ذات استقلالية.

 

ويبحث الكتاب التدخلات الخارجية للبنك الدولي في عدد من الدول الإفريقية التي تعاني من تراكم الديون الخارجية عليها، ويناقش المؤلف في الكتاب أساليب التغيير السياسي لأنظمة الحكم من خلال البنك الدولي، وطرق التدخل الخارجي في مؤسسات ونُظم الحُكم في إفريقيا.

 

يقدم الكتاب في الفصل الأول عرضًا للآلية التي يعمل بها البنك الدولي، وكيف يدار كمؤسسة دولية، ثم ينتقل الكاتب لمناقشة دور البنك الدولي في إفريقيا، والعلاقات المحلية والإقليمية للبنك في القارة، ثم يبين الكتاب مراحلَ التغيير في القارة الإفريقية، ودور البنك الدولي في ذلك.

 

أما الفصل الثاني، فيبحث في العلاقة بين الكيانات المستقلة في إفريقيا، وتدخلات البنك الدولي في شؤونها، وتاريخ هذه الكيانات، وأساليب الحكم الموجودة في القارة.

 

وينتهي القسم الأول من الكتاب بالفصل الثالث الذي يركز على أساليب عمل البنك الدولي كأحد المؤسسات الليبرالية العالمية، كما يركز الكتاب على علاقة البنك الدولي بالفكر الرأسمالي العالمي، وعلاقة المؤسسات الدولية عمومًا بالسوق الرأسمالية، ويشرح الكتاب المفهوم الجديد لليبرالية المعاصرة، وعلاقة هذا المفهوم بالقواعد الاقتصادية العالمية.

 

أما القسم الثاني من الكتاب، فيبدأ بالفصل الرابع الذي يركز على مبدأ "ما بعد الأزمة" أو Post Conditionality، وهي الشروط التي تضعها مؤسسات النقد الدولية على الدول بعد أن تقع الدول في المشكلات الاقتصادية، وليس قبل ذلك، وبالتالي فهي شروط مجحفة؛ لأنها تتعامل مع النتيجة وليس السبب.

 

ويشرح الكاتب هذا المبدأ وعلاقته بأنظمة الحكم، ويدلل على ذلك بأمثلة من كلٍّ من أوغندا وتنزانيا.

 

كما يشرح ما أسماه "بالوجوه الثلاثة" للتغيير المدني في الصحراء الإفريقية، ويربط ذلك بنفس المبدأ.

 

ويشرح الفصل الخامس بالكتاب كيف يعمل مبدأ "ما بعد الأزمة"، وعلاقته بالدول الدائنة والدول المدينة، والتناقضات التي يحتويها هذا المبدأ، والتي تضر بالدول التي يُفرض عليها.

 

أما الفصل السادس، فيبحث في موضوع الليبرالية وعلاقتها بالتغيير الإداري والمدني في القارة الإفريقية.

 

ويركز الكاتب على عدد من القضايا المتعلقة بالليبرالية، من بينها: مبادئ الليبرالية - التدخل باسم الليبرالية - مصطلحات الحُكم الليبرالي... إلخ.

 

كما يشرح في نهاية الفصل كيف أدت هذه السياسات إلى تكوُّن شريحة تستلم السياسات دون أن يكون لديها أية صلاحيات حقيقية في التغيير؛ بسبب تدخلات البنك الدولي والمنظمات الدولية الأخرى.

 

أما الفصل السابع، والذي يتعلق بموضوع الأمن، فيشرح فيه الكاتب مبادئ الاستقرار السياسي والأمني في الدول الإفريقية، والتهديدات التي تواجه الاستقرار، والدور الذي يلعبه تغيير أساليب الحكم في أمن الدول، وعلاقة كل ذلك بالنخب الحاكمة في الدول الإفريقية.

 

ويلخص الكاتب الصورة التي تحول بها عمل البنك الدولي في إفريقيا في عبارة مُفادها: "إن هشاشة أنظمة الحكم الإفريقية، وكثرة تدخلات الجهات الخارجية - قد وفرتا "السيولة" اللازمة للنخب الإفريقية لكي تتبنى حلول البنك الدولي في أنظمة الحكم، ضمن مشروع هذه النخب النفعي الخاص بها للغنى المالي والتقدم الاجتماعي على حساب شعوبها".

 

2- أبواب الكتاب:

القسم الأول: المواجهة مع نظام الحكم: البنك الدولي، وحكم الدول، وجبهة جديدة للاستقلال.

الفصل الأول: الطريق للحكم: البنك الدولي وإفريقيا.

 

الفصل الثاني: الدول التي يمكن أن تحكم في إفريقيا.

 

الفصل الثالث: تصور مبادئ البنك الدولي.

 

القسم الثاني: كيفية تكوين دول يمكن أن تحكم: المؤسسات والأسلوب والأمن.

الفصل الرابع: مقدمة عن مبدأ "ما بعد الأزمات" Post Conditionality.

 

الفصل الخامس: كيف يعمل نظام "مع بعد الأزمة " Post Conditionality.

 

الفصل السادس: الليبرالية وأسلوب التغيير في الدول.

 

الفصل السابع: الأمن في الدول التي يمكن أن تحكم.

 

الفصل الثامن: ثأر الليبرالية الجديدة.

 

تعريف بالمؤلف:

الدكتور جراهام هاريسون هو أحد أعضاء هيئة تدريس جامعة شيفيلد البريطانية، وهو أستاذ في قسم السياسة في الجامعة، قام المؤلف بعدد من الرحلات إلى موزمبيق، وكانت هذه الرحلات مقدمة لإعداد هذا الكتاب.

 

مجالات اهتمام المؤلف هي فساد أنظمة الحكم، وعلاقة ذلك بنظريات التنمية، وأثر ذلك على التحرر السياسي والاقتصادي.

 

الكاتب أيضًا هو أحد محرري دورية "الاقتصاد السياسي الجديد، ومراجعات السياسات الاقتصادية الإفريقية"، New Political Economy and Review of African Political Economy، كما أنه أحد أعضاء مركز الدراسات الإفريقية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة