• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

عرض كتاب: الظاهرة الجمالية في الإسلام

عرض كتاب: الظاهرة الجمالية في الإسلام
أ. صالح بن أحمد الشامي


تاريخ الإضافة: 11/3/2013 ميلادي - 29/4/1434 هجري

الزيارات: 13282

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عرض كتاب: الظاهرة الجمالية في الإسلام


إنه لا بد من جولة قصيرة نتعرَّف بها على بعض جوانب "علم الجمال" ليكون القارئ الكريم على صلة بالموضوعات المطروحة تحت هذا العنوان. إنها جولة قصيرة، ولكنه سيتاح له من خلالها أن يقف على تصور لذلك الركام الذي دوّن تحت لافتة الجمال، وما هو إلا ركام من الفلسفة التي تطرَّقت إلى أشياء كثيرة ليس الجمال إلا واحدًا منها.

 

وشمل الكتاب عدة الفصول التالية؛ هي:

الفصل الأول: مفهوم الجمال، مشتملاً على رحلة، وما هو الجمال؟ ثم الفن والجمال، وأخيرًا حقيقة الجمال.

 

الفصل الثاني: الجمال والعلم، وفيه كلامٌ عن علم الجمال، وموضوعاته، وخصائصه، وأخيرًا مقاييسه.

 

الفصل الثالث: الجمال والفلسفة، عارضًا لفكرة "فلسفات بغير جمال"، وذلك في الماركسية والوجودية، واختتم الفصل بتأثر الفن بالفلسفة.

 

الفصل الرابع: الجمال والأخلاق، تحدث فيه عن الحق والخير والجمال، وعن الفنانين والأخلاق، وأيضًا عن الفن للفن.

 

الفصل الخامس: الجمال والدين، وفيه حديث عن: المسيحية والجمال، والتمرد على الكنيسة، ومفهوم الدين لدى الفنانين، ودين الفن، والكنيسة المعاصرة والجمال، وتعارض الفن والدين، وأخيرًا الإسلام والجمال.

 

الفصل السادس: الشكل والمضمون، وبيَّن فيه أن هذا الموضوع من الموضوعات المهمة التي تناولها علم الجمال. وكان له أثره في فلسفة هذا العلم، بل تجاوز ذلك ليصل إلى الفنون الجميلة نفسها، وقد تزايد هذا الأثر في الآونة الأخيرة حيث سيطرت الفلسفات المادية على أجواء الفكر الغربي، وأضحت المادة كل شيء في بناء المدنية الحديثة.

 

وأن "الشكل والمضمون" هما قوام كل عمل فني جميل، سواء أكان لوحة أم تمثالاً أم قصيدة

 

وأخيرًا أرجو أن يجد القارئ في الكتاب؛ الخطوط العريضة التي تناولها هذا العلم، وما لم أذكره فهو ألصق بالفن منه بالجمال. وسوف يكون الحديث عنه، إن شاء الله، عندما نلج بحث "ميادين الجمال" التي يُعدُّ الجمال واحدًا منها. فالمدارس الفنية - مثلاً - على امتدادها وتعددها، وكثرة ما كتب حولها، هي ألصق بالفن منها بالجمال. بل إذا أردنا الدقة قلنا: إنها ألصق بفن التصوير خاصة منها بالفن عامة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة