• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء (10)

تعليقات وتصحيفات في معاني القرآن للفرّاء (10)
الشيخ فكري الجزار


تاريخ الإضافة: 30/4/2012 ميلادي - 9/6/1433 هجري

الزيارات: 8216

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ومن سورة مريم

2/161/10

• "... هم بنو عم الرجل وورثتَه[1]".

162/3

• "وإذا أوقعتَ الأمرَ على نكرةٍ:[2] بعدها فعل...".

/6

• "... فإذا كان الفعل الذي بعد النكرة ليس للأوَّل[3]...".

/12

• "... قد عَتَا وعَسَاكما[4] يقال للعود إذا يَبِس".

/15

• "{ أَفَلا يَرَوْنَ إن [5] لا يَرْجِعُ إلَيْهِمْ قُولاً }[6]".

/هـ8

• "في (أ) بدل ما بين القوسين:  "تكلم كان صوابًا؛ كما قال: أفلا يرون أن لا يرجع إليهم قولاً[7]".

/163/3

• "تقول: آيَتك أنَّك[8] لا تكلِّم الناس".

/3

• "والذي لا يكون إلاَّ نصبًا.

/4

قوله: يُريدُ اللهُ ألاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا"[9].

2/164/1

• "... فكأنه قال: قال[10]: ذا لأهب لك".

/4

• "وقوله: هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ [21] خَلْق عليَّ هَيِّن[11]".

/5

• "وقوله: مَكَانًا قَصِيًّا [22] (قاصيًا) [12]".

/هـ1

• "سبق هذا الرجز في سورة إبراهيم (ص66)[13]".

/165/2

• "بالنَّسْي مصدرَ النسيان كان صوابًا.

/3

بمنزلة قولك: ...." [14].

/3

• "...... نَسيًا مَنسِيًّا..."[15].

/هـ6

• "الخطام: ما يوضع في أنف البعير ليقتاد به"[16].

/166/10

• "وَضاق به ذَرْعًا[17] وضِقت به ذَرْعًا، وسُؤت به ظَنًّا إنما (معناه: ساء به ظنِّي)".

/هـ6

• "في ش: (إنما هو ساء به ظنًّا) وقد يكون الأصل: (ظنه) في مكان (ظنًّا) ليستقيم الكلام"[18].

2/167/6

• ".... إلى ابنَها[19]".

/10

• "وقوله وَبَرًّا بِوَالِدَتِي[20]".

/12

• "...كما أنَّ البَرّ مردودة على قوله (نَبِيًّا)[21]".

/هـ3

• "أي: في اللغة"[22].

/168/1

• "والحق في هذا الموضع يراد به الله"[23].

/14

• "اقصص قِصة إبراهيم:[24] اتل عليهم".

/170/9

• "وقوله: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ:[25] الخَلْف...".

/171/13

• "...فتجعله[26] لغيره".

/هـ2

• "هي[27] قراءة...".

/4

• "فخفف (وثَمروا)"[28].

/4

• "...(والوُلْد والولد)[29]".

/هـ2

• "سقط في ش، ب[30]...".

آخر سورة مريم

والحمدُ للهِ ربِّ العالمين[31].


ومن سورة طه[32]

2/175/4

• "وقد قُرئ بذلك"[33].

/6، 7

• "ووجه الكلامِ (الإجراء إذا كسرت الطاء)"[34].

/176/7

• "........ إلى أَمَّا[35] ويُروِيني النقيعِ"[36].

/8

• "وإن شِئت جَعَلتها ياء إضافة"[37].

/9

• "وإن شئت ياءَ نُدْبة"[38].

/هـ8، 9

• "وقبله[39] (ياء ندبة)".

/177/هـ2

• "فسجته[40] في العذاب".

/178/هـ4

• "ش، ب[41]....".

/هـ5

• "سقط في ش، ب[42]".

/180/1

• "وقوله: قَوْلاً لَيِّنًا [34][43]".

/13

• "...لأن لكلام[44]".

2/180/14

• "... ومثله مما جُعِل الفعل على اثنين وهو لواحدٍ.[45]

/15

قوله[46]: نَسِيَا حُوتَهُمَا.... ".

/181/1

• "وقوله: (أَعْطَى كُلَّ شَيءٍ خَلْقَهْ[47] [".

/4

• "وقوله: في كِتَابٍ لاَ يَضِلُّ رَبِّي[48]؛ أي:...".

/7

• "... مختلِفِ الألوان[49] الطعوم".

/14

• "وقوله: ﴿ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وبَيْنَكَ مَوْعِدًا ﴾[50] يقول...".

/5

• "إذا كان في معنى نصفٍ وعَدْلٍ فتحوه ومدّوه[51]".

/182/7

• "وقوله: (فَيَسْحَتَكُمْ) [61] وسحت[52] أكثر".

وقال المحقق: "في اللسان: (يسحت) بضمِّ الياءِ[53]".

/10

• "والعرب تقول سَحَتَ وأسْحَت بمعنًى واحد(6)[54] قال...".

/183/2

• "فقال عبدالله الفردق[55]...".

/الهوامش[56]

 

/12

• "قال الفراء: ولست أشتهي على[57]...".

2/184/12، 17[58]

 

/185/14

• "فسِيرَا فَإِمَّا حاجةٌ تقضِيانِها..."[59].

/هـ3

• "أ: (تدعوا)"[60].

/186/3

• "ومعنى (أفلح) عاش ونجا"[61].

/16

• "(في) لأنه يرقع[62] في الخشبة في طولِها".

/188/هـ7

"الآية 86 سورة طه"[63].

/189/هـ4

• "ما بين القوسين جاء في أ بعد قوله (كانت الحياة)"[64].

/189/11-15

• "ومَن قرأ بملكنا بكسر الميم...

... لها ولمَنكُوبِ المطايا جوانبُه"[65].

/190/1

• "... ويقال مع مَلكِ[66] الطريق: فمِلكه".

2/190/8، 9

• "والأُكلة المأكول... والخَطْوة: المرَّة"[67].

/12، 13

• "... لا مَسَاسِ لا مَسَاسِ"[68].

/13

• ".... مثل نزال[69] ونَظارِ من الانتظار".

/191/1

• "... وهممت بذلكَ وهَمْت"[70].

/2

• "... كذا في ب"[71].

/8

• ".... ويقال نحشرهم عُمَيًا[72]".

/13

• "... الأمت: موضع النبك من الأَرض:[73] ما ارتفع منها".

/14

• "... ما نسفل[74]".

/هـ6

• "ب[75]: ...".

/193/6

• ".... فهو تحت قديَّ[76]".

/12

• "... وقوله (فنسي) ترك ما أُمر به"[77].

2/195/6

• "... ويسيرن[78]".

/هـ3

• "ش: "وقعة بدر ما نزل بهم في وقعة بدر" وهو جمع بين نسخين[79]".

/196/2، 3

• "... (وإدبارَ السجودِ) وقرأ حمزة وإدبارَ السجود[80]".

/هـ3

• "... وظاهر كلام المؤلف أنَّ بعضهم قرأ بخفض الراء[81] عطفًا على (الليل) ولم أقف عليه".

آخر سورة طه

والحمدُ للهِ ربِّ العالمين[82].

 



[1] تحريفٌ، والصواب: "وورثتُه"، بضمِّ التاء.

[2] لا مكانَ لهاتين النقطتين ولا لغيرها من العلامات هنا.

[3] أي: للنكرةِ؛ كما يتَّضح من ﴿ وليا ﴾ و﴿ ردءا ﴾.

[4] تحريفٌ، والصواب: "وعَسَا، كما ...".

[5] تحريفٌ، والصواب: "أن" بفتح الهمزة.

[6] تحريفٌ، والصواب: "إِلَيْهِمْ قَوْلاً".

[7] عبارةٌ صحيحةٌ مستقيمةٌ، فلا حاجةَ إلى استبدالِها.

[8] وكذلك يصحُّ: "أَفَلا يَرَوْنَ أنَّه لا يَرْجِعُ إليهم قولاً".

[9] هو كلامٌ واحدٌ، يجب أن يَتَّصلَ، ولا مكان للنقطة "." بعد قولِه: "نصبًا".

[10] أراها زائدةً، فتحذف.

[11] سبق نفسُ المعنى في الآية (6)، فلم تكن حاجةٌ لإعادته.

[12] الأَوْلى إثباتُ واوٍ قبلها.

[13] تحريفٌ، والصواب: (ص70)، حتى لو قصَدَ بدايةَ السورة، فهي (67).

[14] كلامٌ متصلٌ، والواجب أن يكون بينهما فصلة "،".

[15] زيادةٌ؛ لأنها لا تستقيم مع قولِه: "بمنزلة"؛ فهو تمثيلٌ للمراد، وليست هي مثلاً، بل هي المرادُ بيانُها.

[16] التعليق غيرُ مطابقٍ، فإمَّا أن يكون الرقمُ تأخَّر عن مكانِه، وإمَّا أن يكونَ سقط التعليقُ المرادُ، وهو بيانُ اختلافٍ بينَ النُّسَخِ.

[17] تحريفٌ؛ إذ ليس فيه إلاَّ أنَّ إحداهما للغائب، والأخرى للمتكلِّم، وليس مُرادًا، فالصواب: "ضاق به ذَرْعِي"، وباقيها صوابٌ، إلاَّ أنَّ قوله: "إنما معناه" زيادة لا حاجةَ إليها.

قلت: فتعليق المحقق على هذه العبارة خطأٌ.

[18] تحريفٌ؛ إذ ليس فيه إلاَّ أنَّ إحداهما للغائب، والأخرى للمتكلِّم، وليس مُرادًا، فالصواب: "ضاق به ذَرْعِي"، وباقيها صوابٌ، إلاَّ أنَّ قوله: "إنما معناه" زيادة لا حاجةَ إليها.

قلت: فتعليق المحقق على هذه العبارة خطأٌ.

[19] تحريفٌ، والصواب: "ابنِها" بالخفض.

[20] أولُ الآية - ولا يَخفى - فحقُّه أنْ يَسبق.

[21] تكرارٌ لا حاجةَ إليه.

[22] ليستِ الكلمةُ منَ الآيةِ، فما الحاجةُ إلى هذا القيدِ؟!

[23] وليس كذلك فيما ذكره من قراءة ابن مسعودٍ - رضي الله تعالى عنه - إنما هو صفةٌ لـ"قال".

[24] لو لم تكن سقطت واو، فالصواب: "،"؛ لأنَّ "اقصص" ليست منَ الآيةِ، فلا نحتاجُ إلى تفسيرِها.

[25] سقط رقمُ الآيةِ، وهي (59).

[26] تحريفٌ، والصواب: "فنجعله"، بالنون.

[27] تحريفٌ، والصواب: "هما".

[28] وقد ضَبَطَها المحققُ "ثَمَّروا"، بالتشديد، فليحرر.

[29] زيادة لا معنى لها، ولا حاجة إليها، فتحذف.

[30] انظر: (1/4).

([31]) الساعة 9.40 ليلَ الخميس 2/3/1425هـ، 22/4/2004م.

[32] على خلاف النظام؛ لأنِّي كنتُ نسيتُ العنوان، ولم أنتبه إلاَّ بعد فترةٍ.

[33] مكانها في السطر السادس، بعد قوله: "قد تكسر طاؤه فيُجرَى".

[34] عبارةُ "أ" التي ذكرها المحقق في التعليق - مستقيمةٌ، وواضحةٌ.

قلت: وأرى أنَّ عبارة: "ووجه الكلام..." لا حاجةَ إليها؛ إذ لم تُضِفْ شيئًا إلى ما قبلها، بل هي بنفسِ معناها، فالأَوْلى حذفُها.

[35] تحريفٌ، والصواب: "أُمَّا".

[36] تحريفٌ، والصواب: "النقيعُ"، بالرفع.

[37] مكررة، سبقت قبل ثلاثةِ أسطرٍ، فالأَوْلى حذفُها.

[38] الأَوْلَى أنْ تكون قبلَ ثلاثةِ أسطرٍ، بعد قوله: "... ياءَ إضافةٍ"، ولعلَّه انتقالُ نظرٍ، فليحرر.

[39] تحريفٌ، والصواب: "وقوله".

[40] تحريفٌ، والصواب: "فسجنه"، بنون.

[41] انظر: (1/4).

[42] انظر: (1/4).

[43] تحريفٌ، والصواب: "43".

[44] تحريفٌ، والصواب: "الكلام".

[45] كلامٌ متصِلٌ.

[46] كلامٌ متصِلٌ.

[47] تحريفٌ، والصواب: "خَلْقَهُ"، وسقط رقم الآية، وهي (50).

[48] سقط رقم الآيةِ، وهي (52).

[49] سقطتِ الواو.

[50] سقط رقم الآية، وهي (58).

[51] يُغني عنه ما سبق من قوله: "بالفتحِ والمدِّ".

[52] عبارةُ "اللسان" هي الصواب؛ فكان الأَوْلى إثباتها، أو أنَّ في العبارةِ سقطًا.

[53] عبارةُ "اللسان" هي الصواب، فكان الأَوْلى إثباتها، أو أنَّ في العبارةِ سَقْطًا.

[54] الصوابُ أنَّ رقم التعليق على "قال".

[55] تحريفٌ ظاهرٌ، والصواب: "الفرزدق"، سقطتِ الزاي.

[56] اختلافٌ في أرقام التعليقات، وسقط التعليق الرابع.

[57] زيادة لا يستقيمُ معها المعنى، فتُحذَف.

[58] اختلاف في أرقام التعليقات.

[59] سبق في (ص158).

[60] لا يستقيمُ هذا التعليق مع الموطنِ المشارِ إليه، فلعلَّه على قولِه: "تتركوا"، بعده بكلمات، فليحرر.

[61] مكانُها في الآية (64)، في الصفحة السابقة.

[62] تحريفٌ، والصواب: "يُرْفَع"، بالفاء، وهو كذا "يرفع"، بالفاء في طبعة عالم الكتب.

[63] التعليق غيرُ مطابقٍ، إنما هو للآية ﴿ أَمْ أَرَدْتُمْ أَنْ يَحِلَّ عَلَيْكُمْ ﴾ [طه: 86]، وسقَط التعليق على آية الكهف.

[64] قلت: وهو الصواب، فالأَوْلَى إثباتُه على هذه الصورة.

[65] الصوابُ أنْ تكون هذه العبارةُ - والسطران بعدها - متقدِّمة قبل ستة أسطرٍ، وبعد قولِه: "إنما أخطأنا"؛ لأنها تمامُ الكلامِ على قولِه تعالى: ﴿ بملكنا ﴾.

[66] تحريفٌ، والصواب: "مِلك"، بكسر الميم؛ حتى يستقيم مع قوله: "فمِلكه"؛ ثم إنها روايةٌ أخرى للبيت.

قلت: وصواب ترقيم العبارة: "ويقال: مع مِلكِ الطريق فمِلكه".

[67] لم تكن حاجةٌ إلى هذه العبارةِ بعد أن فسَّر "الغُرْفَة" و"الغَرْفَة".

[68] تكرارٌ لا حاجةَ إليه.

[69] لعله سقطت عبارة: "منَ النزول"، فليحرر.

[70] مقتضى السياق: "و(هَمْتُ) بذلك و(هِمْتُ)"، فليحرر.

[71] مكانها في الهامش، ولعلها في التعليق رقم (1).

قلت: ولا أدري لماذا علَّق على هذه ولم يُعلِّق على ما قبلها، ولا ما بعدها.

[72] تحريفٌ، والصواب: "عُمْيًا"، بسكون الميم.

[73] تحريفٌ، والصواب مكان هاتين النقطتين "وهو".

[74] تحريفٌ، والصواب: "ما تَسَفَّل".

[75] انظر: (1/4).

[76] تحريفٌ، والصواب: "قدميَّ".

[77] هي من الآيةِ (115) في السطر التالي.

[78] تحريفٌ، والصواب: "يسيرون".

[79] لعلها: "نسختين".

[80] ليس فيه شاهدٌ أو دليلٌ على جواز خفض "أطراف"؛ فالكلامُ كلُّه عن همزة "إدبار"، لا عن الراء.

قلت: ثم إنَّ الهمزةَ مكسورةٌ في القراءتين - على ما ذُكر هنا.

[81] قلت: ولكن يُعكِّر على هذا الظاهرِ قوله بعده: "ويجوز في الألفِ..."، فلعله سهوٌ منَ الناسخِ، فليحرر.

[82] الساعة 10.25 ليلَ الثلاثاء 7/3/1425هـ، 27/4/2004م.

•




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة