• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفراء (9)

تعليقات وتصحيفات فيمعاني القرآن للفرّاء (9)
الشيخ فكري الجزار


تاريخ الإضافة: 11/4/2012 ميلادي - 20/5/1433 هجري

الزيارات: 7839

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ومِن سُورةِ الإسراءِ


2/ 115/ هـ1

• "هذه الجملة في أ، ش، ب[1]...".

/ 118/ هـ4

• "وكذا قرأها أكثر المفسرين[2]".

/ 119/ 14

• "إذا كان يُمدَحُ به صاحبُه[3]...".

/ هـ3

• "ب[4]:...".

/ 120/ 13

• "قد ذكراقبله"[5].

/ 17

• "فكرَّرت (6ب[6] فكرت".

/ 121/ 4

• "والذين لم ينوِّنوا وخفضوا"[7].

/ 5

• "فذلك الذي يُخفض ويُنوَّن فيه[8]".

/ 6

• "ولسنا بمضطرين إلى حركةِ الثاني منَ الأدواب وأشباهِها فيخفض فخفض بالنون"[9].

/ 9

• "... حَرَّكتْ لي رأسَها بالنَغْضِ[10]".

2/ 121/ 10

• "كقول القائل (لا)[11] يقولها[12] بأضراسه".

/ 12

• "...[والنصب] ثبت في ب[13] و[14]النصب بلا[15] نون يجوز".

/ هـ2

• "النغض تحريك الرأس"[16].

/ هـ4

• "... وفي ش، ب[17]...".

/ 122/ 13

• "وحَسرت الدابةَ إذا سِرْتها[18] حتى ينقطعَ سيرُها".

/ هـ2

• "والدعاثر جمع دعثور وهو الخوض[19] المتهدم".

/ 123/ هـ 6

• "أي يختار[20]".

2/ 125/ 5

• "وقولُه: ﴿ عِظامًا ورُفاتًا ﴾[21] الرفات: التراب".

/ هـ2

• "قال بيده؛ أي: أخذ وقال برجله أي مشى"[22].

/ 126/ هـ4

• "أي: يكثر السمن في لبن المال[23] إذا رعاه".

/ 127/ آخر

• "فيُقال: فلان أعمى من فلان في القلب[24]".

/ 128/ 1

• "ولا[25] تقل: هو أعمى منه في العين[26]*

/ 129/ 2، 3

• "وَإِذًا لاَ يَلْبَثُونَ (مِنَ الأَرْضِ خِلاَفَكَ إلاَّ قَلِيلاً)[27] يقول: إنك لو خرجت

/ 17

• "وقوله: ﴿ وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ ﴾ [80] قال[28] له في المنصَرفِ...".

2/ 129/ هـ1

• "أ: (يقال) وقال بالراحة: أشار بها"[29].

/ 130/ 2

• "تجمعون"[30].

/ 3

• "و(يؤوده)[31]".

/ 14

• "لأن (لَئِن) إن[32] التي يُجازى بها".

/ 131/ 13

• "و(كِسْفًا) الكِسَف: الجماع"[33].

/ 15

• "أي: كِفيلا[34]".

آخر سورة الإسراء

والحمدُ للهِ ربِّ العالمين[35].

♦♦ ♦♦ ♦♦

 

ومن سورة الكهف

2/ 133/ 10

• "قوله تعالى: ﴿ ولَمْ يَجْعَل لَه عِوَجًا قَيِّمًا ﴾[36]".

/ 15

• "وقوله: ﴿ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلاَ لآبَائِهِمْ ﴾[37] معناه".

/ هـ5

• "ش، ب[38]...".

/ 136/ 6

• "وقوله: ﴿ وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ ﴾ [الكهف: 16]؛ يعني: أصحابَ الكهف فقالَ[39]: وإذ اعتزلتم...".

قال المحقق: "أي: فقال الله في الحديث عن قولهم، أو فقال بعضهم، وقد يكون الأَوْلَى: فقالوا".

/ هـ3، 4

• قال المحقق: "قرأ ﴿ تزوار ﴾[40] ابن عامر ويعقوب...".

/ 137/ 6

• "كما قيل: هو ءسْوَل[41] منك".

/ 9، 10

• "... ﴿ وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا ﴾ [الكهف: 18] مُشَدَّدًا، وهذا خُوطب به محمد - صلى الله عليه وعلى آله وسلم[42]".

/ هـ4

• "ش، ب[43]...".

2/ 140/ 12

• "لا نضيع أجره، (1ب[44]: فتضمر".

/ 13

• "وإن شئت جعلتَ خبرهم[45] مؤخرًا[46]".

/ 141/ 2

• "فإذا قلت: عندي أساورُ ذهبًا فلم تبيّن عددها كانت بمِن[47]".

/ 6

• "... فأنزل الأساور والجبال مِن بَرَدٍ[48] على هذا المذهب".

/ 9

• "وقوله ﴿ نِعْمَ الثَّوَابُ ﴾ [الكهف: 31] ولم يقل: نعمت الثواب[49]".

/ 13

• "وإنما جاز توحيدُها[50] لأنهما".

/ 142/ 3

• "ثنتان لا يُفرد[51] واحدتُهما".

/ 4

• "فكان القضاء[52] أن يكون للثنتين ما كان للجمع".

/ 9هـ

• "وهم يذهبون بإفرادها إلى اثنينيتها[53] وأنشد[54] في بعضهم".

2/ 143/ 14، 15

• "وهي في قراءة عبدالله.

•كُلّ الجنتين آتى أُكُله*"[55].

/ 18

• "... مما يُقسَم أوْلا يقسْم[56]".

/ هـ3

• "أ، ش، ب[57]...".

/ 144/ 1

• "وقوله ﴿ وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا ﴾ [الكهف: 33] يقال: كيف جاز التشديد[58] وإنما النَّهَرُ واحد؟...".

/ 2

• "فالتخفيف فيه والتثقيل جائزان"[59].

/ 9

• "وقوله: ﴿ لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي ﴾ [الكهف: 38] معناه: لكن أنا هو الله ربي[60]".

/ 145/ 2

• "... فترك الهمزَ: [61] وأدغم...".

/ 4

• "وإن شئت أضمرت ما شاء الله كان[62]".

/ 10

• "[وقوله:][63] مَاؤهَا غَوْرًا...".

2/ 145/ 11

• "بالتوحيد في كلِّ شيء[64]".

/ 13

• "وقوله: ﴿ وَلَم تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُنَهُ ﴾[65]".

/ 14

• "... كما قال (فِئَةٌ)[66] تُقاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ وَأخْرَى كَافِرَةٌ - لجاز: [67]".

/ هـ6

• "...فما فيها محترق رميم"[68].

/ 147/ 5

• "قال، الفراء[69] سدس...".

/ 7

• "وكأن الفأرة إنها[70] سُمّيت فُوَيْسِقة...".

/ هـ2

• "أ، ب[71]...".

/ 148/ هـ1

• "في أ مكان ما بين القوسين"[72].

/ 150/ هـ9

• "ش، ب[73]: (يجمع، على حكاية الرفع[74]".

2/ 151/ 4

• "وقرِئ (أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبَارَكًا)[75] (وَأَنْتَ خَيْرُ المُنْزِلِينِ)[76]".

/ 12

• "... فاجتنوا[77] الرفعة في فعل".

/ 153/ 2

• "... رجل مُستضرَبٌ (ومُسَتضربٌ)"[78].

/ 3، 4

• "يكون المستطعم - بالفتح - مصدرًا ورجلاً[79] وكذلك المضارب هو الفاعل والمضاربَ[80] - بالفتح - مصدر ورجل".

/ 11، 12

• "... كما قيل مَعفُور[81] وميمه زائدة فشبه بفُعلول، وكما قالتْ[82] العرب...".

/ 154/ 8

• "فقلت يمينُ[83] اللهِ أبرح قاعدًا...".

/ 15

• "وقول[84]:﴿ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ ﴾".

/ 16

• "يقول: اتخذ موسى[85] سبيل الحوت فِي البَحْرِ عَجَبًا".

2/ 155/ 2

• "وقوله: ﴿ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ﴾ [الكهف: 70] يقول: حتى أكونَ أنا الذي أسألُك[86]".

/ 7

• "لم ينسَ ولكنها من مَعَاريض الكلام"[87].

/ 9

• ".. مَرَّ بغلام لم تجن[88] جناية رآها موسى فقتله".

/ هـ5

• "جاء نظم الكلام في أ هكذا: (...)"[89].

/ 157/ 10

• "وقوله: ﴿ كَنْزٌ لَهُمَا ﴾ [الكهف: 82] يقال: عِلم[90]".

/ 158/ 11

• "فسيرا فإمَّا حاجةٌ تقضيانها..."[91].

/ 15

• "... لمالهُم[92]...".

/ 160/ هـ10

• "ش، ب[93]:..".

آخر سورة الكهف

والحمدُ للهِ ربِّ العالمين[94]



[1] انظر: (1/ 4).

[2] تحريفٌ، والصواب: "القراء".

[3] المعنى يقتضي: "أو يُذَمُّ"، فلعلها سقطت، فليحرر.

[4] انظر: (1/ 4).

[5] تحريفٌ، والصواب: "قد ذكرا قبله".

[6] مكانها في الهامش برقم (6)، ولكن يحتاج المذكور فيهما إلى تحرير.

[7] كذا، والأَوْلى: "والذين خفضوا ولم يُنَوِّنوا"؛ لأنَّ الخفض أصلٌ، والتنوينُ تابعٌ، ثم لِتكونَ عكس: "خفضوا ونَوَّنُوا" لفظًا ومعنى.

[8] لعلها زائدةٌ، فليحرر.

[9] قد أفهَمُ العبارةَ إلى قوله: "وأشباهِها"، أمَّا ما بعدها فلم أفهَمْه، فليحرر.

[10] تحريفٌ، والصواب: "بالنَّغْضِ" بتشديد النون.

[11] يعني: بمعناها.

[12] يعني: "مِضِّ".

[13] مكانها في الهامش، وسقط رقم التعليق، وهو لقوله: "[والنصب]" وسقط مكانه منَ الهامش أيضًا.

[14] الواو استئنافية.

[15] يعني: بدون تنوين.

[16] كذا، والصواب: "النَّغْضُ: تحريك الرأس بالتعجب".

انظر: "مختار الصِّحاح" (ن غ ض)، و"المعجم الوسيط" (2/ 974/ 2).

[17] انظر: (1/ 4).

[18] تحريفٌ، والصواب: "سَيَّرْتَها".

[19] تحريفٌ، والصواب: "الحوض"، بحاء مهملة.

[20] تحريفٌ، والصواب: "يحتار"، بحاء مهملة.

[21] سقط رقم الآية، وهي (49).

[22] كذا، وليس كما قال، والصواب أنَّ "قال بيده": أشار.

قلت: وقد فسَّرَها المحقق على الصواب (129/ هـ1)، و"قال برجله": أشار، حاكيًا حركةً أو شيئًا أرادَه.

[23] تحريفٌ، ولم أستطع الاهتداءَ إلى صوابِه.

[24] يعني: إذا أُريد: عَمَى القلب، أو البصيرةِ.

[25] وقال المحقِّق: "أ: (لم يقلْ).

قلت: الأولى: "ولا يقال"، عطفًا على "فيقال"، فلعلَّ المثبَتَ تحريفٌ.

[26] يعني: عمى البصرِ.

[27] عبارة مضطربةٌ، والصواب: "﴿ من الأرض ﴾ المدينة ﴿ ليخرجوك منها وإذًا لا يلبثون خلافك إلا قليلاً ﴾"، أو يكون الفراء لم يذكر: ﴿ من الأرض ليخرجوك منها ﴾، فيكون صواب العبارة: "﴿ وإذًا لا يلبثون خلافك إلا قليلاً ﴾ يقول...".

[28] عبارة مضطربة.

[29] أولًا: يجبُ فصلُها بنقطة (.) قبلَها؛ حتى لا يُتوهَّم اتصالُها بما قبلها.

ثانيًا: هو معنًى صحيحٌ، ولكنَّه ليس المراد هنا، إنَّما المراد: وضَعَ راحتَه على عينيه يتحاشى بها ما يَعُوق بَصَرَه ورؤيتَه.

[30] تحريفٌ، والصواب: "يجمعون" بياءٍ.

[31] تحريفٌ، والصواب: "يووده"، بغير همزٍ.

[32] يعني: هي (إنَّ).

[33] كذا، وكأنه يُفسِّرها، وليس بصوابٍ، إنما الصواب: "و(الكِسَف) الجماعُ"، يعني (كِسْفٌ) و(كِسْفَةٌ)، فليتنبه.

[34] كذا بكسر الكافِ، والصواب: "كَفيلا" بفتح الكاف.

[35] الساعة 10.00 صباحَ الاثنين 29/ 2/ 1425هـ، 19/ 4/ 2004م؛ لأني كنت قد شغلتُ عن نقلها، وكذلك ما يتعلق بسورتي "الكهف" و"مريم" حتى ابتدأت سورة "الأنبياء"، ثم عُدتُ لنقلِ التعليقات.

[36] سقطت أرقام الآيات، وهي: (1) و(2).

[37] سقط رقم الآية، وهي: (5).

[38] انظر: (1/ 4).

[39] التوجيهُ الأوَّلُ للمحقق قريبٌ، ولكن لو قال: "فقال اللهُ حاكيًا قولَهم" كان أَوْلَى.

قلت: ولا حاجةَ للتوجيهِ الثاني؛ لأنَّ المفهومَ من حكايةِ قولِهم أنَّه قال: بعضُهم لبعضٍ.

أمَّا التوجيهُ الثالث فممكنٌ أيضًا؛ لأنَّه ذكَرَ الواوَ التي تدلُّ على القائلين منهم.

قلت: ولا أرى "الفاءَ" في كلِّ هذا؛ لأنه ليس قبلها ما يُعقَّبُ عليه.

[40] تحتاج إلى تحريرِ الفارقِ بين (تزوار) الأولى - لو كانت صحيحة - و(تَزَاور) الثانية.

[41] سقطت الألفُ من أولِه، والصواب: "أَسْوَلُ".

[42] يُحرر.

[43] انظر: (1/ 4).

[44] مكانُها في الهامش تعليقًا على قوله: "فتضمَّن"، ولكن نُقِلت خطأً إلى متن الكتاب، وسقط رقمها من المتن والهامش.

ثم انظر في قول المحقق: "ب..." (1/ 4).

[45] يعني: خبرَ ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾ [الكهف: 30].

[46] يعني: أنه ليس ﴿ إِنَّا لَا نُضِيعُ ﴾ [الكهف: 30].

[47] أي: أَدْخَلْتَ فيه "من" كما في ﴿ مِنْ ذَهَبٍ ﴾ [الكهف: 31] و﴿ مِنْ بَرَدٍ ﴾ [النور: 43].

[48] أرى الأَوْلَى حذفَها.

[49] الأَوْلَى أن تكون: "يريدُ الثوابَ، ولو قال: "نِعمت ثوابًا" لكان صوابًا، على معنى الأساورِ والثياب، فلعله سقطٌ.

[50] تحريفٌ، والصواب: "توحيدُهما".

[51] تحريف، والصواب: تفرد.

[52] لعلها تحريفٌ، والصوابُ: "القياس".

[53] أراه تحريفًا، والصوابُ: "تثنيتِها".

[54] تحريفٌ، والصوابُ: "وأنشدني".

[55] كذا، وكأنه يذكر شعرًا يستشهد به، وإنما الصوابُ: "وهي في قراءة عبدالله: (كُلُّ الجنتين آتَى أُكُلَه)".

[56] تحريفٌ، والصوابُ: "يُقسَم"، بفتح السين.

[57] انظر: (1/ 4).

[58] يعني: ﴿ فَجَّرْنَا ﴾.

[59] لو قال: "فالتخفيف والتثقيلُ جائزان فيه"، أو حذَفَ "فيه"، لكان أَوْلَى.

[60] يعني: "لكن أنا أقول: هو اللهُ ربي"، أو "أعتقد" أو: "أُومِنُ".

[61] كذا، ولا يصحُّ، والصواب: "... فترك الهمز، وأدغَمَ..."، ويجوز بغيرِ الفصلة أيضًا.

[62] كذا، ولا يصحُّ؛ لأن المقدَّرَ إضمارُه "كان" فقط، ولعلَّ في العبارة سقطًا، والصواب: "وإن شئت أضمرت (كان) تريدُ: (ما شاء الله كان)، فطرحت (كان)"، فليحرر.

[63] إن لم تكن هذه المعكَّفات زائدةً، فهي لتعليق سقط منَ الهامش كما سقط رقمه من المتن.

[64] لو قال: "في كلِّ حالٍ"، أو: "في كلِّ الأحوال"، لكان أَوْلَى.

[65] تحريفٌ، وصواب الآيةِ: ﴿ يَنْصُرُونَهُ ﴾ [الكهف: 43].

[66] مكان هذا القوسِ عند آخر المرادِ من الآية.

[67] الصواب: "."، نقطة واحدة؛ لنهاية وتمام الكلامِ.

[68] لعله سقطت "إلَّا"، فالصواب: "لا نباتَ فيها إلَّا محترقٌ رميمٌ".

[69] تحريفٌ، والصواب: "قال الفراء: سدس...".

[70] تحريفٌ، والصواب: "إنما".

[71] انظر: (1/ 4).

[72] عبارة غيرُ معتادةٍ في التعليق، وكذلك لم يستعملها المحقق من قبل.

[73] انظر: (1/ 4).

[74] كذا، والصواب: "على الحكاية"، أو: "بالرفع على الحكاية".

[75] لا مكانَ لهذين القوسين؛ فهي آيةٌ واحدةٌ، وليس بينهما كلامٌ.

[76] تحريفٌ، وصوابُ الآية: "المُنْزِلِينَ"، بفتحِ آخِره.

[77] تحريفٌ، والصواب: "فاجتنَبُوا...".

[78] تحريفٌ، والصواب: "(مُستضرِبٌ) و(مُستضرَبٌ)".

[79] يعني: اسمًا.

[80] تحريفٌ، والصواب: "المضارَبُ" بفتح الراء، لا الباء.

[81] مَعفور - بفتح الميم - على وزن "فَعلول" - بفتح الفاء.

[82] تحريفٌ، والصواب: "قالتِ" بكسرٍ عارضٍ.

[83] كذا، بالرفع، وهو صواب. انظر "شرح أبيات سيبويه" (2/ 203)، و"شرح الأشمونى لألفية ابن مالك (1/ 220).

[84] تحريفٌ، والصواب: "وقولُه"، وسقط رقم الآيةِ، وهو (63)، ثم إنَّ الكلامَ متصلٌ بما بعده؛ طبقًا لنظام هذا الجزء، كما هو نظام هذا الجزء.

[85] بل اتَّخَذَ الحوتُ سبيلَه في البحر، فكان هذا أمرًا عجيبًا.

[86] بل: "أُخبِرُك".

[87] قولُ الفراءِ هذا يُحْمَلُ على أنَّ موسى - عليه السلامُ - لم يستطعِ السكوتَ عن عجيبِ ما يرى، فسَأَلَ -أذهَلَتْه المفاجأةُ عن اتفاقه مع الخضِر.

[88] تحريفٌ، والصواب: "يجن"، أوله ياء.

[89] هذا التعليقُ خاصٌّ بما بعدَه، فإمَّا أن يكون رقمه (6)، وبعده (7)، وإمَّا أنْ يكونا جميعًا تعليقًا واحدًا برقم (6).

قلت: وعلى الحالين فإنه قد سقط التعليق الخامس.

[90] لا أدري كيف فسَّر الكَنزَ - في الآيةِ - بالعلم، فليُحرر.

[91] ويأتي في (185).

[92] تحريفٌ، والصواب: لمالِهِم.

[93] انظر: (1/ 4).

[94] الساعة 10.35 ليلَ الأربعاء غرة ربيع أول 1425، 21/ 4/ 2004م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة