• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفراء (6)

تعليقات وتصحيفات فيمعاني القرآن للفرّاء (6)
الشيخ فكري الجزار


تاريخ الإضافة: 18/3/2012 ميلادي - 25/4/1433 هجري

الزيارات: 8956

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الجُزءُ الثَّاني

مِن معاني القُرآنِ للفرَّاءِ[1]

 

ومِن سُورةِ هودٍ

2/ 3/ 5

• "كأنَّك قلتَ: الر هذا الكتاب[2]".

2/ 4/ 1

• "وَقَوْلُك للشيءِ الذي لا تَنَالُه

إذا ما هو احْلَوْلَى أَلا ليت ذاليا[3].

/ 6

• "وقولُه: ﴿ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴾ [هود: 7] (و[4]سحر مبين)".

/ 22

• "2[5]: (التي)".

2/ 5/ 13

• "وقوله ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا[6] ﴾ [هود: 15]".

2/ 5/ 13

• "وقوله: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا ﴾ [هود: 15] ثم قال: (نوف)؛ لأنَّ المعنى فيها بعد كان[7].

وكان قد يبطل في المعنى..."[8].

2/ 6/ 5[9]

• "وقولُه: ﴿ وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ ﴾ [هود: 15] يقول: مَن أراد بعمله من أهلِ القبلةِ[10] ثواب الدنيا...".

2/ 7/ 1

• "وربما تركتِ العربُ جوابَ الشيءِ المعروف معناه وإنْ تُرِكَ الجوابُ[11]".

/ 6

• "ولو ترى الذين ظلموا"[12]

وقال المحقق في "الهامش": "الآية 93 سورة الأنعام"[13].

2/ 7/ 9-13[14]

• "كذلك[15] قال في هود: ﴿ مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ... هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا ﴾ [هود: 24] ولم يقل: هل يستوون.

............ وقال الشاعر:

وَمَا أَدْرِي إِذا يَمَّمْتُ وَجْهًا
أُرِيدُ الْخَيْرَ أَيُّهُمَا يَلِينِي
أَأَلْخَيْرُ الَّذِي أَنَا أَبْتَغِيه
أمِ الشَّرُّ الذي لاَ يَأْتَلِينِي"[16]

2/ 8/ 1-3

• "قال: (أيُّهما) ............. وإن لم يُذكر"[17].

/ 10، 11

• "كقولك في الكلام[18]: ﴿ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97][19] و﴿ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [التوبة: 121][20]، وتقول في الكلام".

وقال المحقق في "الهامش" تعليقًا على "كقولك": "الأَوْلى: كقولِه تعالى...".

/ 10

• "... ﴿ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [التوبة: 121]".

وقال المحقق في "الهامش": "الآية 7 سورة العنكبوت[21]".

2/ 10/ 4[22]

• "... تريد: يفعل ذلك بوجهِه[23] إلى الله؛ لأن معنى (الإثبات) الخشوع فيقول: يفعله بوجهِه[24] إلى الله، و: بالله".

/ 5

• "وأخبتوا فَرَقًا من الله فمِن يشاكِلُ معنى اللام ومعنى إلى إذا أردت به لمكان هذا ومن أجل هذا[25]"[26].

2/ 11/ 3[27]

• "﴿ بَادِيَ الرَّأْيِ ﴾ [هود: 27] لا تهمِز (بادي)؛ لأنَّ المعنى فيما يظهر لنا ويبدو[28]".

/ 6

• "ومثلُه مما تقولُه العرب في معنى ابدأ بهذا أولَ، ثم يقولون: ابدأ بهذا أثرًا ما"[29].

2/ 12/ 3

• "وهذا ممَّا حولتِ العربُ الفعلَ إليه وليس له[30]، وهو في الأصل لغيرِه".

/ 6

• "فاستخفُّوا بذلك[31] إذا كان الفعلُ معروفًا"[32].

2/ 12/ هـ6[33]

• "بالدون[34] أمثالِ السَّفين العوم".

2/ 13/ 1، 2

• "فإنما يُستَثْقَلُ الضمُّ والكسرُ لأن لمُخْرَجَيهما[35] مؤونةً[36] على اللسان والشفتين تنضمُّ الرفعة بهما فيثقل الضمة ويُمالُ أحدُ الشِّدقين إلى الكسرة فترى ذلك ثقيلاً[37]"[38].

2/ 14/ 16[39]

• "فيكون في موضع خِفض[40]".

2/ 15/ 4

• "............. لا قى[41]مباعدةً منكم وحرمانًا".

/ 9

• "لأن المعصوم خِلاف للعاصم[42]"[43].

2/ 19/ 7[44]

• "وادَّعَوْا أنَّ آلهتَهم هي التي خبلته[45] لعيبهِ آلهتَهم[46]".

/ 13

• "أَحَقًّا عِبادَ اللهِ جُرْأَة مُحلِق.........".

/ 14

• "إنَّ عادَ وتًبَّعَ[47] أُمَّتان"[48].

2/ 20/ 12[49]

• "فما تَزيدونني غيرَ تخسيرٍ لكم وتضليل لكم"[50]

/ 13، 14

• "أي: كلَّما اعتذرتم بشيء هو يزيدكم تخسيرًا[51]، وليس غير تخسِيرٍ لي أنا[52]، وهو كقولك للرجل: ما تَزيدني إلاَّ غضبًا؛ أي: غضبًا عليك[53]"[54].

2/ 24[55]/ هـ3-6[56][57]

 

2/ 25/ 8[58]

• "أوْ تأمُرُك أن نترك أن تفعل[59] في أموالِنا ما نشاء"[60].

2/ 27/ 7[61]

• "فمر[62] حَذَفَها.[63] إذا وَصَل قال:.....".

2/ 28/ 13، 14

• "وقرأَتِ القُرَّاءُ بتشديد (لَمَّا) وتخفيفها وتشديد (4) إن وتخفيفها)"

وقال في "الهامش": "(4) سقط ما بين القوسين في أ"[64].

/ 15، 16

• "وجَعَلَ اللامَ التي في (لَيُوَفِّيَنَّهُمْ) لا ما دخلت على نيَّةِ يمين فيها: فيما بين ما وصِلَتِها"[65].

2/ 29/ 2

• "ذهبَ الناسَ[66] لمَّا زَيدًا".

2/ 31

 

آخِر سورة هود

والحمد لله ربِّ العالمين[67]



[1] وعليه ملاحظات قبلَ البَدءِ:

أ - انفرد به أحدُ المحقِّقَينِ (الأستاذ/ محمد علي النجار).

ب - نظامُه مختلفٌ:

1 - ليسَ له فهرسٌ.

2 - شكلُ الصفحاتِ مختلفٌ عن الجزء الأوَّل.

3 - الخطُّ مختلف.

4 - بدايات السُّوَر ليستْ في صفحاتِ مستقلَّة.

السَّاعة 11.30 ليل الأحد 18/ 11/ 1424هـ، 11/ 1/ 2004م، بسجن "وادي النطرون".

5 - حُذف منه ترقيم السطور.

[2] تحريفٌ، والصواب: "كتابٌ"؛ ليتَّسِق مع لفظ الآية.

[3] تحريفٌ، والصواب: "ذا ليا"؛ كلمتان - ذا لي، ولكنه مدَّ الفتحة للرَّوِيِّ.

[4] تحريفٌ، والصواب: "و(سِحْرٌ مُبِينٌ)"؛ لأنَّ الواو ليست من الآيةِ.

[5] تحريفٌ، والصواب أنَّ المكان لرمز نسخةٍ، فلعلَّها "أ".

[6] تحريفٌ، وصواب الآية: ﴿ وزينتَها ﴾، بالنصب.

[7] كذا، ولعلَّ في العبارة سقطًا، وصوابها: "لأنَّ المعنِيَّ فيها ما بعد كان"؛ يعني: الفعل "يريد"، ويمكن أنْ تكون العبارة صَوابًا، ومعناها ما ذكرتُ.

[8] الساعة 1.45 ليلاً.

[9] الساعة 7.50 صباح الخميس 22/ 11/ 1424هـ، 15/ 1/ 2004م.

[10] قلت: لا يصحُّ هذا؛ فإنَّ الله قال بعدها: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ ﴾. [هود: 16]، وقال: ﴿ وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ ﴾ [الشورى: 20]، وهذا لا يكون في أهلِ القبلةِ.

[11] يجبُ حذفُها؛ لأنها لغوٌ بعد قولِه: "وربما تركتِ العربُ...".

[12] قلت: بل هذه آيةُ سورة البقرة (164)، والجواب فيها محذوفٌ على قراءة "ولو ترى" بالتاء، أمَّا قراءة حفصٍ ﴿ ولو يرى ﴾ فلا يُقال فيها بحذفِ الجواب.

أمَّا آية سورة الأنعام (93)، فهي قولُه تعالى: ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ... ﴾ [الأنعام: 93]، والجواب محذوفٌ أيضًا، والله أعلم.

[13] الساعة 10.00 صباحًا.

[14] الساعة 7.15 بعد عشاء الخميس 22/ 11/ 1424هـ، 15/ 1/ 2004م.

[15] ممَّا تُرِكَ فيه الجوابُ لمعرفتِه.

[16] لا علاقةَ لهذا الكلامِ بمسألةِ تَرْكِ الجواب لمعرفتِه، بل لا علاقة للشِّعرِ بما قبله؛ فإنَّه أراد الاستشهادَ بـ"أَيُّهُما"، ولا يصحُّ هذا الاستشهاد؛ لثبوت "الشر" في البيت الثاني.

ولا يُقال: "إنَّه أراد (مطلق الحذف)؛ لأنَّه أمرٌ ثابتٌ لا يحتاج إلى كلِّ هذا الاستدلال.

[17] تابع ما قبله.

[18] قلتُ بلِ الظاهرُ أنَّه انتقالُ نظرٍ، والصواب: "كقولِه تعالى"، كما قال المحقِّقان؛ لأنَّه قال قبلها: "في غير موضعٍ منَ التنزيل أُدخِلت فيه الباء وسقوطُها جائز"؛ ولأنَّه قال بعدَها: "وتقول في الكلام"، فلو أثبتنا الأولَ لكان الثاني تكرارًا لا معنى له.

[19] قال المحقِّقان: "الآية (96) سورة النحل"، قلت: والآية (97).

[20] قال المحقِّقان: "الآية (7) سورة العنكبوت"، قلت: ليس كذلك؛ فآية العنكبوت ﴿ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [العنكبوت: 7].

[21] ليس كما قال، وإنما هي: (التوبة:121).

الساعة 8.30 ليلاً.

[22] الساعة 7.30 بعد عشاء الجمعة 23/ 11/ 1424هـ، 16/ 1/ 2004م.

[23] لعلَّها: "يُوجِّهُهُ"، أمَّا "بوجهه" - بالباء الموحدة - فلعلَّ معناها: مُتَّجِهًا به.

[24] لعلَّها: "يُوجِّهُهُ"، أمَّا "بوجهه" - بالباء الموحدة - فلعل معناها: مُتَّجِهًا به.

[25] غالبًا قد يَنبهِمُ معناها؛ بسبب عدمِ علامات الترقيم، والصواب: "وأَخبَتُوا فَرَقًا مِنَ الله. و(مِن) يُشاكل معنى اللام و(إلى) إذا أردت به: (لمكانِ هذا)، و: (من أجلِ هذا)".

[26] الساعة 8.00.

[27] الساعة 7.45 صباح السبت 24/ 11/ 1424هـ، 17/ 1/ 2004م.

[28] هكذا جاءت العبارةُ بدونِ ترقيم، فظهرت وكأنها من كلام الفرَّاء، ولم يتمَّ.

وصواب العبارة: "لأنَّ المعنى: فيما يظهر لنا ويبدو"، فهو تفسيرُ ﴿ بَادِيَ الرَّأْيِ ﴾ [هود: 27] على أنها من كلامِ الكفَّار، قلت: وهذا قولٌ، والقول الآخَر أنها من قولِهم في وصفِ المؤمنين.

[29] عبارة مضطربة، ولم يتعرَّض لها المحققُ.

[30] الأَوْلَى حذفها؛ إذ يُغني عنها ما بعدَها.

[31] تحريفٌ، والصواب: "ذلك".

[32] الساعة 8.45 صباحًا.

[33] الساعة 7.10 بعد العشاء، وابتداءً من هذا التعليق أكتب رقم الهامش بدلاً من عَدِّه في أسطرِ الصفحة.

[34] كذا آخره نون، وهو تحريفٌ، وقد ورد على الصواب: "الدُّو" في السطرِ بعده.

[35] كذا وقع بضمِّ الميمِ، وهو تحريفٌ، والصواب: "لِمَخْرَجَيْهِمَا"، بفتح الميم.

[36] كلفةٌ، وشدةٌ، وصعوبة.

[37] لم أفهمها هكذا.

[38] الساعة 8.15 ليلاً.

[39] الساعة 11.30 ليلاً.

[40] تحريفٌ، والصواب: "خَفض"، بفتح الخاء المعجمة، ولعلَّ هذه الكسرةَ هي كسرةُ العين من "موضع".

[41] تحريفٌ، والصواب: "لاقَى"، كلمةٌ واحدةٌ.

[42] كذا وهو تحريفٌ، والصواب: "خلاف العاصمِ"؛ يعني: ليس هو.

[43] الساعة 12.10 ليل السبت 24/ 11/ 1424هـ، 17/ 1/ 2004م.

[44] الساعة 7.30 صباحَ الأحد 25/ 11/ 1424هـ، 18/ 1/ 2004م.

[45] (خَبَلَتْه) و(خَبَّلَتْهُ) - بالتشديد - سواءٌ.

[46] الصواب: "إياها"؛ لأنها قريبةُ الذِّكر، فيُكْنَى عنها.

[47] تحريفٌ، والصواب: "تُبَّعَ"، بضمِّ أولِه.

[48] الساعة 8.30 صباحًا.

[49] الساعة 7.45 بعد العشاء.

[50] أي: فما تزيدونَني إلاَّ اقتناعًا بخسارتِكم وضلالِكم.

قلت: ولكنَّه يحتاجُ إلى تحرير.

قلت: وتكرار "لكم" لا حاجةَ إليه، بل لا معنى له.

[51] لو قال: "كلما اعتذرتم بشيءٍ زادكم تخسيرًا" لكان أولى.

قلت: واعتذارُهم يزيدُهم تخسيرًا؛ لأنه غير حقيقيٍّ، فلا يُقبل، ولا ينفعُهم.

[52] لو قال: "ليس فِعلُكم تخسيرًا لي" لكان أَوْلَى.

[53] أرى المثلَ غيرَ مطابقٍ، أو فيه بُعدٌ.

[54] الساعة 8.30؛ بسبب كتابة بعض الفوائد، ثم ضعفِ الكهرباء.

[55] الساعة 2.00.

[56] هذه الهوامش اختلطت أرقامُها وترتيبها. والصواب:

(3) - (5)

(4) - (6).

(5) - (4).

(7) - (3).

[57] الساعة 3.00 قبل الفجر.

[58] الساعة 8.10 صباح الاثنين 26/ 11/ 1424هـ، 19/ 1/ 2004م.

[59] تحريفٌ، والصواب: "نفعل"، أوله نون.

[60] الساعة 8.40 صباحًا.

[61] الساعة 8.20 بعد العشاء.

[62] كذا، وكأنها لم تتمَّ، والصواب: "مَن".

[63] هذه النُّقطة خطأ؛ لأنَّ الكلامَ لم يتمَّ، والصواب حذفُها.

[64] أين القوسان؟!

[65] لم أفهم هذه العبارة، فلتُحرَّر.

[66] تحريفٌ، والصواب: "الناسُ"، بالرَّفْع.

[67] الساعة 9.30 ليلَ الاثنين 26/ 11/ 1424هـ، 19/ 1/ 2004م بسجن "وادي النطرون".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة