• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفرّاء (5)

تعليقات وتصحيفات فيمعاني القرآن للفرّاء (5)
الشيخ فكري الجزار


تاريخ الإضافة: 27/2/2012 ميلادي - 5/4/1433 هجري

الزيارات: 8310

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ومن سـورة الأعـراف[1]

1/268/10

• "إنَّ ألف[2] ب ت ث".

/12

• "ولكنك قد[3] تقول...".

/13

"ولو قلت في حا ط[4] لجاز، ولعلمت بأنه[5]......".

1/26/7

• "حتى على الرأسِ دمٌ يَغْطِي[6]".

1/270/6، 7

• "وقد قيل في (كهيعص):... والصاد من صدوق"[7].

1/272/12

• "أن تجعل"[8].

1/273/10

• "الياء منَ الفعل"[9].

1/273/12

• "هُمزت، [10] ومثل...".

/12-14

• "ومثل معايش من الواو... لسكونِ الألف قبلها"[11].

/13

• "...من الواو[12]..."[13].

/21

• "في ش، ط[14] ...

/7[15]

• "ما إنْ رأينا مثلَهن لمعشرٍ...".

1/274/15

• "أو تقول[16]...".

1/375/2

• "لأقعدن لهم على طريقِهم"[17].

/8، 9

• "وإنْ شئت جعلت الرياش مصدرًا[18]...".

1/276/4

• "ونصب الطريق     [19]، وهي...".

/6

• "[20] ﴿ كانَ لكم آية في فئتين... ﴾".

1/277/15

• "حتى يبلغَ بكم ذلكم[21] تحريمَ ما أحللتُ لكم".

1/377/17

• "أي على الحال[22]"[23].

1/378/13[24]

• "ولا يُفَتَّح وتُفَتَّح"[25].

1/380/11

• "ليس بمعطوفٍ[26]"[27].

1/381/20، 21[28]

• "هو عمرو بن عبدالله السبيعي..."

"هو عبدالله بن حبيب المقرئ...".

3/383/6

• "أدخلت عليه[29] ألف الاستفهام".

1/387/4

• "من[30] الملأ".

وقالا في "الهامش": "أي صادرٌ منهم إذ كان من كلامهم".

1/387/5[31]

• "وجاز ذلك على كلامِهم إياه، كأنه لم يُحْكَ وهو حكايةٌ"[32] [33].

 

1/288/7[34]

• "وكذلك بهاء التأنيث"[35].

/10

• "... إنْ كم أُسَاوَ بالطُوَل"[36].

/11، 12

• "بِكْلَتِي: طريقتي... طُوَل"[37].

/21

• "...لجان[38] الشعر لامرأةٍ".

1/390/8، 9

• "كما تقول: أنت ضاربُ زيدٍ ظالمًا وأخاه... وما قبله مخفوض"[39] [40].

1/392/17[41]

• "فضاقوا بذلك،[42] فلما كُشِف عنهم لم يؤمنوا".

/20

• "الدَّبَى: الجراد قبلَ أنْ يطير، واحدة[43] دباة".

1/393/5، 6

• "فأدركهم هو وأصحابه[44] مع طلوع الشمس".

/7

• "فلمَّا خرجوا[45] تَبِعَه فرعون وأصحابه في طريقه[46]".

/15

• "(قالوا لئن لم ترحمنا ربَّنا) نُصب[47] بالدعاء (لئن لم ترحمنا ربنا)[48]".

1/394/9

• "فيقال:[49] حسرتا، يا ويلتا".

/16

• "ورَكَنت ورِكنت[50]".

1/395/1

• "وإنما استُجيز وقوعُ الفعلِ[51] عليهم[52]".

/4

• "اخترتكم رجلًا، واخترت منكم رجلًا"[53].

/10

• "تحتَ الذي اختارَ له اللهُ الشَّجَرَ"[54].

/15

• "هو الراعي النـ...[55]يّ".

1/396/19

• "فعُنِيَ المؤلف بتأويل الظاهر"[56].

/21

• "الأَوْلى: مخلوقة؛ فإن المراد بالزوج حواء"[57].

1/401/2

• "إن يَدْعُ المشركون الآلهةَ..."[58].

/6

• "... علينا أَدَثْرٌ مالُهُمْ أَنْ أصَارِم"[59].

1/401/12، 13

• "وقوله: وَتَرَاهم[60] يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ".

"يُريدُ الآلهة [61]...".

1/402/6

• "إخوان المشركين ﴿ يُمدُّونهم ﴾[62]".

1/402/7، 8

• "والعربُ تقول: قد قَصُر[63] عن الشيء وأقصر عنه[64].

والحمد لله رب العالمين[65]

 

ومن سـورة الأنـفال[66]

1/403/13

• "فذلك"[67].

/17

• "هو سيد الأوس[68]".

1/404/1

• "ثم قال(1) [69]".

/2

• "ثم كَرَّها على أن[70] يعدكم...".

1/409/2

• "(أوْ يُخرجوك) على البعير[71]...".

وقالا في "الهامش": "كذا بالأصل[72]، والمعروف أنَّ المرادَ إخراجه من وطنه مكة".

1/410/9

• "أجِدَّك[73] لن تزل نَجِيَّ همٍّ..."[74].

1/412/9[75]

• "لأن يحيا يسكن[76] ياؤها".

1/414/10

• "لِيُعلم بها تفرقةُ[77] بينهما".

1/419

 

آخر السورة[78].

والحمد لله رب العالمين.

 

ومن سـورة بـراءة[79]

1/420/10

• "وبَعَث في ذلك أبا بكرٍ وعليًّا رحمهما[80] الله".

1/426/4

• "ايتنِي أُعْطِكَ، وأُحِبُّك بَعْدُ، وأكرِمُك"[81].

1/428/10

• "وأنه غايةٌ للجماع"[82].

/12، 13

• "وليس يوجد في الكلامِ ما يجوز في الشعر"[83].

/20

• "إجراء الاسم عند الكوفيين صرفُه وتنوينه..."[84].

1/430/5-16

"وقوله: ﴿ إذ أعجبتكم كثرتكم ﴾....... قال فمنَحَنا اللهُ أكتافَهم"[85]

1/433/2

• "وكان خبيثًا منكرًا[86]"[87].

1/434/19[88]

• "وإنما يقصِد قَصْدَ نفسِه"[89].

1/435/13

• "وهي سبعٌ[90]".

1/436/

• "والعافية"[91].

/5

• "لأنها آخر الكلام[92]"[93].

1/438/10[94]

• "وأَستحبُّ ذلك لظهور الله[95] تبارك وتعالى".

1/439/2

• "يقول: لينفر ذوا...[96]ـال والميسرة".

/9

• "وهو من سوءِ هجاء الأوَّلين"[97].

ونقلا في "الهامش" عنِ الزمخشري: "...... لأن كانت تُكتب ألفًا في الخط العربي........".

1/440/2

• "ووصعت[98] الناقة".

1/441/18

• "أسيئ[99]"[100].

1/444/6[101]

• "فيقول رجلٌ منهم: إن هذا يبلِّع محمدًا - صلى الله عليه وآله وسلم - فيقع بنا"[102].

1/445/4، 5

• "بمنزلةِ قولك: ما شاء الله وشئتُ، إنما يقصد بالمشيئة قصدُ[103] الثاني".

/8

• "نحن بما عندنا، وأنت بما عنـ ............"[104].

1/450/4

• "وتوبُ[105] صدقٍ".

1/456

 

آخر سورة "براءة".

والحمد لله ربِّ العالمين[106]

 

ومن سـورة "يـونس"[107]

1/457/16

• "أَحقًّا عبادَ اللهِ جُرأةُ محلق[108]... ...".

1/461/9

• "عن أبي بكر الصديق رحمه[109] الله".

/15

• "... في قوله: ﴿ فجزاء[110] سيئة بمثلها ﴾.

1/462/3

• "وإن شئت جعلت .............."[111].

/8

• "وقال: ﴿ فزيَّلْنا ﴾ [112].

1/466/6[113]

• "وقوله[114]: لتذهبنَّ ولتجلسن".......[115].

1/477/5[116]

• "أن يُتَّخذ[117] المساجد في الدُّور".

1/480

 

 

 

آخر سورة "يونس".

والحمد لله ربِّ العالمين[118].



[1] الساعة 10.45 صباح الجمعة 2/11/1424هـ، 26/12/2003م.

[2] لعلها: "أ"؛ كباقي السياق.

[3] الأَوْلَى حذفُها ليستقيم السياق.

[4] الصواب: "ح ط"؛ كباقي السياق.

[5] تحريف، والصواب: "بأنك"؛ ليستقيم الخطابُ، وتبقى عبارةُ: "ولكنك قد تقول: ابني في أ ب ت ث .... ابني في الحروف المقطعة".

[6] كذا، بفتحٍ فسكونٍ فكسرٍ، وهو صحيحٌ؛ قال في "مختار الصِّحاح": "و(غَطَاه) - أيضًا - من باب رَمَى، مثلُه"؛ يعني: مثل: "غَطَّاه" بالتشديد.

[7] قلت: لا أراه؛ إذ إنَّ كثيرًا من الأحرُف المقطعة تدخُل في كثيرٍ من الأسماء الحسنى، فكيف يُقالُ: "هذا الحرف من ذاك الاسمِ بخصوصِه"؟

[8] زيادة لا حاجةَ إليها، وصواب العبارة: "أنْ تكون (أنْ) إذا كان معها فعل مرفوعةً، والفعلُ منصوبًا".

[9] يعني أنها أصليَّة.

[10] الصواب: "... هُمزت، ومثل...".

[11] لم أفهم وجه هذه الأمثلة.

[12] أي: من ذَوات الواو.

[13] الساعة 1.00 بعد الظهر.

[14] تحريف، والصواب: "في ش، جـ".

[15] الساعة 7.00 بعد العشاء.

[16] تحريف، والصواب: "أو يقول"؛ للسياق.

[17] الأولى: "طريق الهداية"، أو: "طريقهم إلى الهداية".

[18] لعل الصواب: "اسمًا"؛ لأنَّ ما بعدها اسمان.

[19] طمسٌ، ومكانه "بـ{تعودون}".

[20] طمسٌ، ومكانه "قد".

[21] يعني الإسرافَ.

[22] قد عُلِمَ ذلك واستقرَّ، فلا حاجةَ إلى بيانِه.

[23] الساعة 9.00 ليلاً.

[24] الساعة 7.40 صباح السبت 3/11/1424هـ، 27/12/2003م.

[25] عبارة ضعيفة، والصواب أنْ يقول: "و(لا يُفَتَّح)"، أو يقول: "تُفَتَّح" و"يُفَتَّح"، قلت: ثم إنَّه لم يذكر مَن قرأَ "يُفَتَّح" بالياء، ولا المحققان، فليحرر.

[26] يعني [نرد].

[27] الساعة 8.30.

[28] الساعة 2.00 بعد الظهر.

[29] تحريف، والصواب: "عليها".

[30] لعلَّه لو قدرنا سقطًا كان أَوْلَى، وصواب العبارة على هذا: "من كلام الملأ"؛ كما قال بعده: "من كلام فرعونَ"، ثم إنَّ قول المحقِّقين: "إذ كان من كلامهم" غريب؛ إذ لو كان مقررًا فما الحاجةُ لبيانِه؟!

الساعة 3.45 بعد عصرِ السبت 3/11/1424هـ، 27/12/2003م، بسجن "وادي النطرون" (1).

[31] الساعة 3.50 بعد عصرِ السبت 3/11/1424هـ، 27/12/2003م.

[32] لم أفهم تركيبَ هذه العبارةِ.

[33] الساعة 4.00 بسبب مشاكل التسكين واضطرابات السجن.

[34] الساعة 5.30 بعد المغرب.

[35] يعني: وكذلك يفعلون بهاء التأنيث، والإشارة إلى الوقفِ عليها إذا تحرَّك ما قبلَها، كما فعلوا بـ"الهاء" المكنى عنها.

[36] تحريف، والصواب: "بالطُّوَل"، بالتشديد.

[37] ما علاقةُ هذا الكلامِ بما قبلَه؟ ثم إنَّ العبارة تحتاجُ إلى تحقيق نسبةِ الكلامِ، هل لرَجلٍ؟ أو لامرأةٍ؟ كما أنها تحتاج أيضًا إلى تصحيح ترقيمها.

[38] تحريف، والصواب: "لأنَّ".

[39] وإنْ صَحَّ التوهُّم؛ لأنَّك فَرَقتَ بين العبارتين بـ"ظالم"، فما علاقةُ هذا بالكلامِ السابق عن "إما" و"أو"؟

[40] الساعة6.30 عشاءً.

[41] الساعة 7.30 بعد العشاء.

[42] ظاهر السياق أنَّ هاهنا سقطًا، تقديرُه: "وسألوه أنْ يكشِفَه عنهم".

[43] تحريف، والصواب: "الواحدة (دَبَاةْ)".

[44] الظاهر أنَّ هذه زيادةٌ لا حاجةَ إليها، أو يُرادُ بها موسى - عليه السلامُ - وأصحابُه.

قلت: وهذا الأخيرُ بعيدٌ؛ لأنه لا يُفيد شيئًا.

[45] يعني: لما خرج موسى - عليه السلام - وأصحابُه منَ البحرِ.

[46] كذا، والظاهر أنَّه تحريف، والصواب: "طريقٍ" بغيرِ هاء، يعني: في طريقٍ منَ الاثني عشر التي انفَلق عنها البحرُ.

[47] أي: (ربَّنا).

[48] زيادة وتكرار.

[49] سقط: "يا".

[50] تحريف، والصواب: "ورَكِنت" بكسر الكاف.

[51] يعني: "اختار".

[52] يعني: "قَومَه".

[53] لو قال: "اختار قومَه"، و"اختار مِن قومِه" لكان أَوْلَى؛ لأنَّه أوضحُ.

[54] الشاهدُ فيه: "اختارَ الشَّجَرَ".

[55] مطموسة، ولعلَّها: "النُّمَيْرِيُّ"، فليُحرَّر.

[56] بل عُنِيَ بردِّ الشبهةِ.

[57] بل يصحُّ "مخلوق"؛ لمراعاة اللفظ، وهو يُطلَق على الرجل والمرأة.

[58] يعني: أنَّ الخطاب في [إن تدعوهم] للمشركين، وكذا جاء في "تيسير الكريم الرحمن"؛ للشيخ/ السعدي.

قلت: لكني أرى أنَّ في ذلك نظرًا، فليُحرَّر.

وانظر: "الفوائد" (الكراس الرابع).

[59] لا أراه شاهدًا؛ لأنَّ "أَدَثْرٌ" و"أَصارِم" سواءٌ في الصيغة، والصواب: "... أمْ صُرْمٌ".

ولكن يبقى وزنُ البيت.

[60] فيه ما سبق في [إن تدعوهم]، فليُحرَّر.

[61] فيه ما سبق في [إن تدعوهم]، فليُحرَّر.

[62] تحريف، والصواب: [يمدونهم] بفتح أولِه.

[63] تحريف، والصواب: "قَصَرَ"، بفتح الصاد المهملة.

[64] فيُقال: "قَصَرَ" عن الشر - بفتح الصاد المهملة - "يقصُر" بالضم، و"أَقْصَر"، "يُقْصِرُ" - بضَمِّ أوَّلِه وكسر الصاد المهملة.

انظر: "مختار الصِّحاح".

[65] الساعة 10.25 ليلَ السبت 3/11/1424هـ، 27/12/2003م، بسجن "وادي النطرون" (1).

[66] الساعة 8.30 ليلَ الأحد 8/11/1424هـ، 28/12/2003م، بسجن "وادي النطرون" (1).

[67] إشارةٌ إلى الآية بعده.

[68] سبقت ترجمته في (ص69).

[69] هذا الرقم، إمَّا أن يكون داخلاً فيما بعده، وإمَّا أنَّه زيادة.

[70] تحريف، والصواب: "إذ".

[71] قلت: الأصل صحيحٌ، كما ورد في السياقِ قبلَ أسطرٍ، ولا منافاةَ؛ لأنهم أرادوا إخراجه من مكةَ على البعيرِ.

[72] قلت: الأصل صحيحٌ، كما ورد في السياقِ قبلَ أسطرٍ، ولا مُنافاةَ؛ لأنهم أرادوا إخراجَه من مكةَ على البعيرِ.

[73] كذا ضُبطت بتشديد الدال المهملة المفتوحة، وهو تحريفٌ، والصواب: "أَجِدُك".

[74] الساعة9.30 ليلاً.

[75] الساعة 7.15 صباح الاثنين 5/11/1424هـ، 29/12/2003م.

[76] تحريف، والصواب: "تَسكن".

[77] كذا، والصواب: إمَّا "تفرقةٌ"، وإمَّا "تفرقةُ ما بينهما".

[78] الساعة 8.00 صباحًا.

[79] الساعة 7.20 صباح الأربعاء 7/11/1424هـ، 3/12/2003م بسجن "وادي النطرون" (1).

[80] بل نقول: "رضي الله عنهما"، كما اتَّفق على ذلك السلفُ - رحمهم اللهُ تعالى.

[81] مثالٌ ضعيفٌ، أو غير مُطابقٍ؛ لأنَّ "أُعْطِكَ" هي منَ الإكرام، وليست كذلك الآية.

[82] يعني: أنَّه لا يوجد منه جمعُ الجمع.

[83] لو قال: "وليس يجوز في الكلام ما يجوز في الشعر" لكان أَوْلَى.

[84] قد عُرِفَ في أوائل الكتاب، واستعمَله المؤلف كثيرًا، فلا حاجةَ لتكرار التنبيهِ عليه.

[85] مكانه في الكلام عنِ الآيةِ (25)، ولا أدري ممَّن الخلطُ.

[86] لعلها تحريفٌ، والصواب: "ماكرًا"؛ لأنَّه لو كان "منكرًا" لم يَسْمَعوا له.

[87] الساعة 9.00 صباحًا.

[88] الساعة 8.00 صباح الخميس 8/11/1424هـ، 1/1/2004م.

[89] لعلَّ الصواب: "وإنما تقصد نفسَك"، أو "وإنما تقصِدُ قصْدَ نفسِك"، بكافِ الخطاب.

[90] يعني: دونَ العشرةِ.

[91] وقد سبق الكلامُ عليها قريبًا.

[92] لم أدرِ ما معنى قولِه: "لأنها آخِر الكلام".

[93] الساعة 8.30 صباحًا.

[94] الساعة 1.20ليلَ الخميس.

[95] يعني: "لفظ الجلالة"، أو "اسم الله".

[96] غيرُ مقروءة، وهي: "ذَوو المالِ".

[97] قلت: المنقولُ عنِ الزمخشري أَوْلَى من كلامِ الفرَّاء.

[98] تحريف، والصواب: "ووضعت" بالضاد المعجمة.

[99] تحريفٌ، والصواب: "أسِيئي".

[100] الساعة 2.20 (ص443).

[101] الساعة 1.05 ليلَ الجمعة 9/4/1424هـ، 2/1/2004م، والصفحتان السابقتان كانتا فيما قبله.

[102] أرى العبارةَ مضطربةً.

[103] كذا ضَبَطاهما، ولعل الأَوْلَى: "... وشئتَ، .... قَصْدَ"؛ لقولِه: "الثاني" بعد "قولِك".

[104] سبق في (ص434).

[105] تحريفٌ، والصواب: "وظَنُّ".

[106] الساعة 2.10 ليلاً.

[107] الساعة 7.00 صباح السبت 10/11/1424هـ، 3/1/2004م.

[108] كذا، بالحاء المهملة، وفي "الهامش": "مخلق"، بخاء معجمة، فليُحرَّر.

[109] بل "رضي الله تعالى عنه".

[110] تحريفٌ، وصواب الآية: [جزاء]، بغير فاء.

[111] تحتاج إلى ضبطٍ، ولم أستطِعْه الآن.

[112] يعني: بالتشديد، الساعة 8.00 صباحًا.

[113] الساعة 8.15 ليلاً.

[114] تحريفٌ، والصواب: "وقولُك"، أو: "وقول القائل"؛ حتى لا يُعطفَ على "قوله" التي قبلها.

[115] إلى (ص473) الساعة 9.00.

[116] بعد الساعة 2.50 ليلاً.

[117] كذا ضبطها المحقِّقان، ولا أراه، والصواب: "يَتَّخذا"، أو: "يَتخذوا"، أو "تُتَّخذَ".

[118] الساعة 3.15 ليل السبت، بسجن "وادي النطرون" (1).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة