• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

نهاية الأمم

عدنان الطرشة


تاريخ الإضافة: 8/1/2007 ميلادي - 19/12/1427 هجري

الزيارات: 12954

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تعريف موجز بالكتاب: 
لقد قص الله - عزَّ وجلَّ - في التوراة والإنجيل والقرآن قصص الأمم السابقة، وأمر نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم والمسلمين أن يقصوا القصص. وليس الغرض من ذلك هو الثقافة أو الترويح والتسلية، وإنما الغرض منه أن يتأمل الناس ويتفكروا في مصائر الأمم السابقة، كيف كانت نهاية كل أمة وكل دولة حاربت المؤمنين، أتباع رسول الله في ذلك الزمان. وأن يعلموا أن هذه هي سنة الله على الدوام مع حزب الرحمن وحزب الشيطان؛ ليتبين بعدها مَن من الفريقين هم المؤمنون وأهل الخير، ومَن هم الكافرون وأهل الشر؛ لعل الناس الخالفين لهم يحذرون أن يكونوا من حزب الشيطان؛ حتى لا ينالوا العقاب نفسه ويكونوا من الخاسرين. ويحرصون على أن يكونوا من حزب الرحمن لينالوا النجاة ويكونوا من المفلحين...!.

وهذا الكتاب ((نهاية الأمم))؛ فيه قصص نهاية الأمم والدول السابقة، وكذلك قصص نهاية الأمم والدول اللاحقة في المستقبل، يقدمه المؤلف عبرةً وذكرى لجميع الأمم والدول؛ المسلمة وغير المسلمة، للاعتبار بنهاية كل أمة أو دولة تشرك بالله أو تكفر به، أو تحارب دين الله أو أولياءه، أو تقتل المؤمنين بالله المسلمين له. وكذلك ليأخذ المسلمون العبرة من الحالة التي يكون فيها شأنهم ومصيرهم إذا تركوا دينهم وأقبلوا على الدنيا.
لقد كثر الحديث عن قوى الخير وقوى الشر، وسوف يستمر إلى آخر الزمان؛ وقد أبان هذا الكتاب، بل كشف كل فصل فيه، عمن هم قوى الخير الحقيقية، وعمن هم قوى الشر الحقيقية.

فلعل وعسى أن يستفيد من هذا الكتاب أمة أو قوم أو دولة أو جماعة أو حتى أفراد في الحاضر أو المستقبل، فيتركوا طرق الضلال والباطل المعوجة الشريرة المؤدية إلى جهنم وبئس المصير، ويسيروا في طريق الهدى والحق المستقيم المؤدي إلى جنات النعيم.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
1- ما علاقتنا بتلك النهايات؟
علي - مصر 14/01/2007 02:40 PM
أية نهاية وبداية شره بعيد عن المؤمنين فتلك شأن من إنتهى أمره...

وهذا ما تنطبق على الاقوام والبلدان السابقة القديمة حيث ضعف الاتصالات او انعدامها تماما...

أما في وقتنا الحالي، حيث الكرة الارضية كأنما أصبحت بلد واحد، بأية بداية ونهاية لنا فيهما ما يؤثر علينا ونحن أمة لنا خاصيتنا من حيث الايمان ومنهج الحياة...
أي إذا حسب غيرنا حسابا لتلك البدايات والنهايات، فنحن علينا أن نحسب أضعافا كثيرة، لكي نضمن أن لا تؤثر على إيماننا ومنهجنا...
لكن الواقع واضح أمام أعيننا أن:
غيرنا يحسبون ألف حساب لكل بداية ونهاية تظهر في زوايا الارض...
أما نحن متوكلون على غيرنا ونثق بهم أنهم هم يحموننا من كل سوء...وسلمنا أمورنا وكل ما نملك للشرعية القائمة، ونحن ليس لنا حرف واحد في تلك الشرعية...
الشرعية الدولية....الأمم المتحدة ( كل الأمم غيرنا )....
أصغر كيان في زوايا الارض إعلامه مشغول ليل نهار بمناقشات أمور العالم وإتخاذ الموقف منها...
لكن نحن إعلامنا علينا ولهم...
وفوق هذا....غسل العقول والسلوك السوي...
وإشعال البال بالجنس والعواطف الجنسية...
فسئل شخص غربي في إذاعة راديو عن العالم العربي، فأجاب:
عالم جنسي...
أي ذات طابع جنسي أكثر من أي توجه آخر...
نحن بحاجة الى أكثر من ذلك...الكتاب،
بحاجة الى تغيير جذري في:
التفكير
السلوك
مدى النظر
لكن من يغير من؟
أمثلنا عندما نراهم يناقشون أي موضوع في التلفاز، نراهم هم بحاجة الى أن يأخذوا دورة في تعلم ( التحدث بصوت معقول من غير صراخ )
فاذا امثلنا لا يعرف التحدث بصوت عادي من غير صراخ فما بال الناس؟
نعم هناك نهاية
لكن علينا بمراقبة البدايات لكي نتقي سوء النهاية

ونسأل الله تعالى حسن الخاتمة
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة