• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

أوجه البلاغة: نحو تقريب البلاغة وتأصيل أوجهها النقدية ليوسف طارق جاسم

أوجه البلاغة: نحو تقريب البلاغة وتأصيل أوجهها النقدية ليوسف طارق جاسم
محمود ثروت أبو الفضل


تاريخ الإضافة: 15/1/2023 ميلادي - 23/6/1444 هجري

الزيارات: 4500

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أوجه البلاغة:

نحو تقريب البلاغة وتأصيل أوجهها النقدية ليوسف طارق جاسم

 

صدر حديثًا كتاب "أوجه البلاغة: نحو تقريب البلاغة وتأصيل أوجهها النقدية"، تأليف: أ.د. "يوسف طارق جاسم السامرائي"، نشر: "دار الكتب العلمية للنشر والتوزيع"- بيروت بلبنان.

أوجه البلاغة: نحو تقريب البلاغة وتأصيل أوجهها النقدية ليوسف طارق جاسم

 

ويتضمن الكتاب دراسة في علم البلاغة اتجه فيه مؤلفه إلى تبسيط البلاغة وتسهيلها واختصارها، مع الابتعاد عن الصعوبة والجفاف في بعض قواعدها، فيما يعد خطوة في سبيل تسهيل وتيسير البلاغة على القراء والطلاب.


يقول الكاتب في مقدمة الكتاب:

"غدت البلاغة أرقامًا وتفصيلات وأقسام وإشارات؛ تبعد في أحيان كثيرة عن جمالية النص المبدع، فقد تكون الأمثلة وحيدة، أو خالية من ملامح الجمال، أو مصنوعة، مع تعقيد في التقسيم، ومنطقية عالية؛ أصابت المتعلم بالجفاء والتململ؛ فلم تعد البلاغة تحاور جمالية النص، لتكتشف خفايا جماليته، أو محاسن إبداعه، وإنما غدت محاولات منطقية رياضية؛ يتحاشاها أغلب القراء والمتعلمين".


لذا انطلق الكاتب في دراسته للبعد عن تلك الآفات التي تصبغ البلاغة بالجفاف والتعقيد، ومنطقية تفرعاتها، وذلك للوصول إلى عالم جمالي نقدي بلاغي؛ يحاكي أصول تأسيسها.


وجاء الكتاب في عدة فصول، أصل الكاتب في فصلها الأول للبلاغة وألسنية نشأتها، وأصول تشكيلها، ثم عرج على الفصاحة والبلاغة منطلقًا من قيد ابن سنان الخفاجي، ومتكئًا على منهج صوتي أبدعه علماء العربية أولهم الخليل بن أحمد الفراهيدي، فالجاحظ، ثم من سلك سبيلهم، مع ربط ذلك بعلم الأصوات الحديث الذي طابق رؤيتهم الثاقبة ووعيهم الجمالي.


ثم في الفصول الثلاثة التالية يتناول فيها الكاتب علوم البلاغة الثلاثة: علم المعاني، والبيان، والبديع، سُبِقت بإلمام قريب بأوجه البلاغة عند من تقدم على السكاكي مع إيضاح جمالي مبسط للشواهد، محاولًا تقريب النص إلى المتلقي، بعيدًا عن الاتساع المُشكِل، أو التعقيد الممضّ.


أما الفصل الخامس فجاء مكمِّلًا ومتضامنًا مع الطرح السابق له، إلا أنه كان مسبوكًا بعين الناقد الحاذق، الذي يستضئ بأنوار المهاد العظيم لمبدعينا؛ الذين لطالما أُهملوا حينما فُصل إبداعهم عن البلاغة، فغدت أطروحاتهم تُدَّرس بوصفها مداخل ومقدمات للنقد العربي؛ غافلين التشابك الموضوعي بين النقد والبلاغة في مهد تشكيله، وفي مدارج نموه، وفي نضجه، بل حتى في تطوره.


وقد أوضح الكاتب العلاقة بين البلاغة والأسلوبية، وامتدادات البلاغة في الأسلوبية، ومدى تأثير البلاغة في منهجية الأسلوبية التطبيقية، وعلاقة البلاغة بالأسس المتجددة لمدارس نقدية تطبيقية مختلفة.


والمؤلف هو "يوسف طارق جاسم السامرائي" أستاذ مساعد في النقد بجامعة تكريت بالعراق، له من المؤلفات:

• "النحو القريب - نحو منهج وظيفي في النحو العربي".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة