• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

تحرير قول ابن تيمية في مسألة: حكم طلب الدعاء من الأموات لأيمن سعود العنقري

تحرير قول ابن تيمية في مسألة: حكم طلب الدعاء من الأموات لأيمن سعود العنقري
محمود ثروت أبو الفضل


تاريخ الإضافة: 25/1/2021 ميلادي - 12/6/1442 هجري

الزيارات: 15309

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحرير قول ابن تيمية في مسألة: حكم طلب الدعاء من الأموات لأيمن سعود العنقري

 

صدر حديثًا كتاب "تحرير قول شيخ الإسلام ابن تيمية في مسألة: حكم طلب الدعاء من الأموات"، تأليف: د. "أيمن سعود العنقري"، نشر: "دار الأوراق للنشر والتوزيع".


صدر حديثًا كتاب "تحرير قول شيخ الإسلام ابن تيمية في مسألة: حكم طلب الدعاء من الأموات"، تأليف: د. "أيمن سعود العنقري"، نشر: "دار الأوراق للنشر والتوزيع".

وهو بحث علمي تتبع فيه المؤلف الخلط الحاصل عند بعض العلماء في مسألة طلب الدعاء من الأموات مثل أن يقول: يا رسول الله ادع الله لي، أو سل الله لي، يا عبدالقادر الجيلاني ادع الله أن يقضي حاجتي، يا حسين سل الله أن يشفع في الرسول، ونحو ذلك، فقد وقع تداخل في كلام الإمام ابن تيمية حيث ذكر في موضع أنها بدعة، وأغلب تقريراته أنه شرك أكبر، مما استدعى من الكاتب جمع مواضع كلامه كاملة والتعليق عليها حيث تبين أن مراد الشيخ أن كل هذه الأقوال من الشرك.


ثم وجه مراده في المواضع التي ذكر فيها أنها بدعة بما يفسر كلامه ويزيل ذلك التناقض والخلط الحادث.


حيث خلص الكاتب في بحثه أن ما ورد في بعض كلام أبي العباس ابن تيمية أن طلب الدعاء من الأموات بدعة، فمراده: أنها بدعة شركية، وليس مراده: بالبدعة التي دون الشرك.


وهذا يرد في كلامه: أنه يسمى الشرك بدعة، فمن ذلك ما جاء في "اقتضاء الصراط المستقيم" (2 /128) حيث يقول: "والشرك وسائر البدع مبناها على الكذب والافتراء، ولهذا: كل من كان عن التوحيد والسنة أبعد، كان إلى الشرك والابتداع والافتراء أقرب".

فجعل الشرك داخلًا في البدعة.


وفي "الاقتضاء" (2/203) أيضًا: "وقد أحدثتم في دينه من الشرك ما لم ينزل به وحيًا من السماء؟! فأي الفريقين أحق بالأمن؟ من كان لا يخاف إلا الله، ولم يبتدع في دينه شركاء، أم من ابتدع في دينه شركا بغير إذنه؟ بل من آمن ولم يخلط إيمانه بشرك فهؤلاء من المهتدين" فسمى الشرك بدعة.


وهناك جواب آخر ذكره الشيخ "صالح آل الشيخ" بقوله: "هذا جاء في كلام شيخ الإسلام، صحيح. لكن البدعة يريد بها البدعة الحادثة، يعني: التي حدثت في هذه الأمة، وليس مراده - رحمه الله - بالبدعة أن البدعة التي ليست شركًا؛ لأن البدع التي حدثت في الأمة منها بدع كفرية شركية، ومنها بدع دون ذلك.. فكلام شيخ الإسلام صحيح أنها بدعة محدثة، وكونها بدعة لا يعني ألا تكون شركًا أكبر".


وقد أراد الكاتب من هذا البحث الرد على بعض المعاصرين من المرجئة والصوفية وغيرهم ممن ينسبون للشيخ أنه يرى أن ذلك بدعة وليس شركًا، ويخلطون على العامة معتقدهم في حكم طلب السؤال والدعاء من الأموات.


والمؤلف هو أيمن بن سعود العنقري أستاذ مساعد بقسم العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، من مؤلفاته:

• سلسلة شرح المتون العلمية في العقيدة - شرح رسالة نواقض الاسلام لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب.

• سلسلة شرح المتون العلمية في العقيدة - شرح لمعة الاعتقاد لابن قدامة المقدسي.

• المسائل المستجدة في نوازل الزكاة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة