• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

الاستدلال بالقواعد الفقهية عند الشافعية لعبد الرحمن بن عبدالله السقاف

الاستدلال بالقواعد الفقهية عند الشافعية لعبد الرحمن بن عبدالله السقاف
محمود ثروت أبو الفضل


تاريخ الإضافة: 5/7/2020 ميلادي - 15/11/1441 هجري

الزيارات: 14376

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الاستدلال بالقواعد الفقهية عند الشافعية لعبد الرحمن بن عبدالله السقاف

 

صدر حديثًا كتاب "الاستدلال بالقواعد الفقهية عند الشافعية"، تأليف: د. "عبد الرحمن بن عبدالله بن عبد القادر السقاف"، رئيس قسم الفقه وأصوله بكلية الشريعة والقانون - جامعة الأحقاف باليمن، وذلك عن دار الأصالة للنشر والتوزيع- مصر، ودار الضياء للنشر والتوزيع- الكويت.

 

وتناول الكتاب منهج الاستدلال بالقواعد الفقهية، وبين أن ماهيته تقوم على القياس، ثم أورد نقولًا عن الفقهاء في كيفية الاستدلال بالقواعد الفقهية وتطبيقات حول ذلك.

 

وعلم القواعد الفقهية هو العلم بالأحكام الشرعية الكلية التي ترد إليها الفروع، وموضوعه: القواعد والفقه من حيث استخراجه من القواعد.


وهو من أهم أنواع علم الفقه، إن لم يكن أكملها وأتمها، وهو السبيل لنيل الملكة الفقهية.


ويعرفه الكاتب بأنه: «الأمر الكلي الفقهي الذي ينطبق عليه جزئيات كثيرة تُفْهَم أحكامها منه».

 

ورَصدَ الكاتب تفعيل الاستدلال بالقواعد الفقهية من خلال مؤلفات الأئمة الشافعية حيث بين أن الشافعية وعلى رأسهم الإمام "الشافعي" - رحمهم الله - كان لهم دور كبير في وضع مدلول "النظريات الفقهية" وهي تطور في الصياغة للقواعد الفقهية، ولما اشتملت عليه كتب الأشباه والنظائر، بدليل النظريات الفقهية الكثيرة المرتكزة في بنائها على القواعد الفقهية.

 

وبين الكاتب في دراسته أن الاستثناء من القواعد الفقهية لا يقدح في كلية العقيدة؛ إذ ما من مستثنى إلا وله سبب، إما النص، وأما أصل آخر اندرج تحته.


كما بين أن القاعدة الفقهية تشتمل على العلة التي هي الجامع المشترك بين الأصل والفرع.


وبين من خلال دراسة مناهج الاستدلال لدى الفقهاء والتخريج أن الاستدلال بالقواعد الفقهية هو أحدها، وأنه لا أحد من المتقدمين نفى الاستدلال بالقواعد، وأن القول بأنهم ينفون الاستدلال بالقواعد هو فهم خاطئ.


كما بين أن ماهية الاستدلال بالقواعد الفقهية هو القياس؛ إذ هو رد فرع لأصل بمعنى يجمعهما، وقد ذكر الباحث نصوص الأئمة المؤيدة لما ذهب إليه مع التمثيل.


كما وضحت هذه الدراسة فيما يتعلق بالقواعد الفقهية الكبرى أن القواعد المندرجة تحت القواعد الكبرى لا تنحصر في الموجود في كتب القواعد، كما أن الفروع الفقهة المندرجة تحت القواعد الفقهية لا تنحصر في الموجود في كتب القواعد، بل هناك فروع كثيرة أبرزتها هذه الدراسة ليست موجودة في كتب القواعد.


كما بينت هذه الدراسة كيف استخدم فقهاؤنا القواعد الفقهية في الإجابة على نوازل عصرهم من خلال تحليل نماذج من فتاوى الأئمة الشافعية واستدلالاتهم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة