• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

الفروق بين منهج أئمة الدعوة الإصلاحية ومنهج مخالفيهم

الفروق بين منهج أئمة الدعوة الإصلاحية ومنهج مخالفيهم
محمود ثروت أبو الفضل


تاريخ الإضافة: 29/2/2020 ميلادي - 6/7/1441 هجري

الزيارات: 12744

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفروق بين منهج أئمة الدعوة الإصلاحية ومنهج مخالفيهم من عباد القبور والمبتدعة


صدَرَ حديثًا دراسةٌ بعنوان: "الفروق بين منهج أئمة الدعوة الإصلاحية في المملكة العربية السعودية ومنهج مخالفيهم من عباد القبور والمبتدعة"، للأستاذ "صالح بن محمد السويح"، وذلك عن دار "مدار الوطن للنشر" بالرياض.

وأُلحقَ بالكتاب تقريرات اللجنة الدائمة للإفتاء، والشيخ عبدالعزيز بن باز والشيخ محمد بن العثيمين رحمهما الله، والشيخ صالح بن فوزان الفوزان في إثبات عقيدة السلف في نفي شركيَّات وبدع القبور.

 

ويرى الكاتب أنه مما رَمَى به أعداء الدعوة السلفية الإصلاحية الإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب - رحمه الله - وأئمة تلك الدعوة أنهم خوارج يكفرون المسلمين تشويهًا لدعوتهم وذلك لإثباتهم عقيدة السلف الصالح في نفي بدع القبوريين، وأنَّ هذا من نواقض عقيدة التوحيد والتعلق بالأموات وأن مؤداه إلى إشراك في عبادة الله غيره من الوسطاء والأولياء.

 

وقد تلقف هذه الفرية كثير من أعداء الدعوة حديثًا من الليبراليين والعلمانيين، وبدأوا في التشنيع من جديد بغلو تلك التقريرات العقدية، ويجعلون الحكم بكفر عباد القبور من الجفاء والغلو في التكفير - الذي يزعمون براءة الدعوة منه - وذلك على وفق قواعدهم الإرجائية الغالية.

 

لذا كانت هذه الرسالة في الرد على تلك الشبهات وبيان براءة الدعوة الإصلاحية وأئمتها - رحمهم الله - بإسلام القبوريين أو إثبات تلك العقائد الشركية في منهج الدعوة.

 

يقول الكاتب: «إن تهمة أعداء الدعوة اليوم أنَّ الحكم بكفر القبوريين من الغلو بالتكفير تعود على الدعوة الإصلاحية ولكن من باب الدفاع عنها! - زعموا - وكما افترى عليها خصومها بالأمس، افترى عليها خصومها اليوم فتشابهت قلوبهم وأقوالهم، واختلفوا في الأسلوب واتفقوا في النتيجة! وحيث أن هذه الشبه التي يروجها خصوم الدعوة الإصلاحية اليوم قد اغتر بها من اغتر ممن لم يحقق ويدقق، ولأهمية كشف هذه الشبه، فقد جاءت هذه الرسالة مبينًا فيها تقريرات الإمام المجدد رحمه الله وأئمة الدعوة رحمهم الله في الموقف من الزنادقة وعباد القبور، ودفاعًا عن هذه الدعوة الإصلاحية وأنها على طريقة وسطى مفارقة لطريقة الخوارج في تكفير المسلمين وطريقة المرجئة بإسلام القبوريين».





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة