• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / عالم الكتب


علامة باركود

وأنت تقرأ

أ.د. عبدالحكيم الأنيس


تاريخ الإضافة: 27/9/2017 ميلادي - 7/1/1439 هجري

الزيارات: 6923

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وأنت تقرأ [1]

 

هذه حواشٍ دونتُها وأنا أنظرُ في كتاب السيد محمد صدِّيق حسن القِنَّوجي البُخاري: "عون الباري بحلِّ أدلة البخاري".

♦♦♦♦♦


• جاء على غلاف الكتاب في مجلداته العشر[2]، عن المؤلِّفِ القِنَّوجي:

"المولود سنة 1248 والمتوفى سنة 1308".

قلتُ: والصواب: المتوفى سنة 1307.

وقد جاء التاريخُ على الصواب في ترجمته أول الكتاب (1 /15).

♦♦♦♦♦


• وجاء فيه في ترجمة المؤلِّف (1 /15):

"القَنُّوجي". وفي (1 /16): "ثم عاد إلى قَنُّوج".

قلتُ: جاء في "القاموس المحيط": "قِنَّوْجُ كَسِنَّور: د بالهندِ فتَحَهُ محمودُ بنُ سُبُكْتِكِينَ". ومثله في "تاج العروس".

♦♦♦♦♦


• وجاء فيه في ترجمة المؤلِّف (1 /15):

"توفي ليلة الخميس 29 جمادى الثانية".

والصواب: جُمادى الآخرة.

♦♦♦♦♦


• وجاء فيها (1 /20) نقلٌ عن القِنَّوجي، فيه:

"وتركتُ التقليل في جانب".

والصواب: "وتركتُ التقليد".

♦♦♦♦♦


• وجاء في مقدمة الشارح (1 /42):

"وسميتُه: "عون الباري بحلِّ أدلة البخاري". واسمُه هذا يُظهر منه عامَ التأليف".

والصواب: "يَظهرُ منه عامُ التأليف". وهو 1294.

♦♦♦♦♦


• وجاء فيه (1 /246) في شرح قول سعد بن أبي وقاص: "يا رسول الله: مالكَ عن فلان":

"وفيه: تنبيه الصغير على الكبير على ما يظنُّ أنه ذهل عنه...".

والصواب: "تنبيهُ الصغيرِ للكبير" كما جاء في "فتح الباري".

و"عون الباري" مُستخلصٌ مِنْ "فتح الباري"، و"إرشاد الساري" كما قال المؤلفُ القِنَّوجي في آخره (10/ 442).

♦♦♦♦♦


• وجاء فيه (1 /209):

"وما أحسنَ قول القائل:

إذا التحق الأسافلُ بالأعالي *** فقد طابتْ منادمةُ الـمَنايا".

قلتُ: وجاء كذلك مِنْ قبل في كتاب "فيض القدير" للمُناوي (6 /418).

والرواية:

إذا استوت الأسافلُ والأعالي*** فقد طابتْ منادمةُ الـمَنايا

 

والبيتُ للقاضي عبدالوهاب البغدادي المالكي (ت:422هـ) مِنْ أربعة أبياتٍ ذكرها ابنُ خلكان في ترجمته (3/221)، وهي:

متى يصل العطاشُ إلى ارتواءٍ
إذا استقت البحارُ من الرَّكايا؟
ومَنْ يثني الأصاغرَ عن مرادٍ
وقد جلسَ الأكابرُ في الزّوايا؟
وإنَّ ترفُّعَ الوضعاءِ يومًا
على الرُّفعاءِ مِنْ إحدى الرّزايا
إذا استوت الأسافلُ والأعالي
فقد طابتْ منادمةُ المَنايا

وانظر: "ديوان القاضي عبدالوهاب البغدادي المالكي" ص42.



[1] أستعيرُ هذا العنوان من الدكتور علي جواد الطاهر رحمه الله.

[2] طبع دار النوادر سنة 1430 - 2009.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
1- هل جمادى الثانية خطأ
شهإب الله بهادر - الإمارات العربية المتحدة 27/09/2017 06:25 PM

بمناسبة جمادى و ربيع ؛ الصواب على ما قال أهل اللغة وأصحاب المعاجم الأولى والآخرة ومع ربيع الأول والآخر ولكن التعبير بالثاني والثانية نجد عند العلماء من قبل القرن الثامن الهجري فما توجيهكم فيه هل يقال إن احدهما صواب والثاني خطأ ام له توجيه بالاحسن والجائز نرجو رفع الإشكال

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة