• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / سير وتراجم / سير وتراجم وأعلام


علامة باركود

تراجم الشعراء (الخنساء – العباس بن مرداس - أمية بن أبي الصلت - زهير بن أبي سلمى - عنترة)

محمد شريف سليم


تاريخ الإضافة: 1/8/2015 ميلادي - 16/10/1436 هجري

الزيارات: 22210

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تراجم الشعراء:

(الخنساء - العباس بن مرداس - أُميَّة بن أبي الصَّلْتِ - زُهَيْر بن أبي سُلْمَى - عنترة)


الخنساء، المتوفاة سنة 24هـ:

هي تُمَاضِرُ بنت عمرو بن الشريد، غلب عليها لقب الخنساء، أجمع أهل العلم بالشعر على أنه لم تكن امرأةٌ قطُّ أشعرَ منها، أسلمت مع قومها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه شعرُها، ويستنشدُها ويستزيدُها، ويقول لها: هِيهِ يا خُناسُ، ولما بلغها استشهادُ بنيها الأربعة يوم القادسية، وكانت حرَّضَتْهم على القتال، قالت: الحمد لله الذي شرَّفني بقتلهم، وأرجو من ربي أن يجمَعَني بهم في مستقر رحمته.

 

العباس بن مرداس، المُتوفَّى سنة 16هـ:

من بني سُلَيْمٍ، وأمه الخنساء الشاعرة بنت عمرو بن الشريد، كان فارسًا وشاعرًا، شديد العارضة والبيان، سيدًا في قومه، وكان مُخضْرَمًا، أدرك الجاهلية والإسلام، وشهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عدةَ غزوات، وأبلى في فتوح الإسلام بلاءً حسنًا، وتُوفِّي في زمن عمر رضي الله عنه سنة 16هـ.

 

أُميَّة بن أبي الصَّلْتِ:

الثقفي، من شعراء الجاهلية، قرأ كتب اليهود والنصارى، ورحل إلى الشام وغيرها، وكان يُمنِّي نفسَه أن يكون النبيَّ المبعوثَ من العرب، فلما ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم عَنَد عن الإسلام حسدًا، وكان يُكثِر في أشعاره من أخبار الديانتَيْنِ، ويتكلَّم في أحوال الآخرة، ومات أول ظهور الإسلام.

 

زُهَيْر بن أبي سُلْمَى، المُتوفَّى قبل البعثة الشريفة بسنة:

كان أحدَ الثلاثة المقدَّمين على سائر شعراء الجاهلية، وهم: المترجم له، وامرُؤ القيس، والنَّابغةُ الذُّبْيانيُّ.

 

وقد شهِد له أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بأنه شاعر الشعراء؛ لأنه كان لا يعاظل في كلامه، وكان يتجنَّب وحشيَّ الشعر، وكان لا يمدح أحدًا إلا بما هو فيه، وكان أبوه شاعرًا، وخاله شاعرًا، وابناه كعب وبُجَيْر شاعرين، وأختاه سلمى والخنساء شاعرتين، وكان يُضرَبُ به المثل في تنقيح شعره؛ حتى سميت قصائدُه بالحَوْليَّاتِ؛ لأنه كان يعمل القصيدة ويعرضها على الشعراء وينقحها في سنة كاملة.

 

عنترةُ العَبْسيُّ، المُتوفَّى قبل الإسلام بسبع سنين:

هو عنترة بن شدَّاد، من قبيلة عَبْسٍ، كانت أمُّه أَمةً حبشيَّة، وهو من شعراء الطبقة الأولى، واشتهر بالشجاعة والإقدام، تُوفِّي قبل ظهور الإسلام بسبع سنين.

 

مصورة من كتاب: "مجموعة من النظم والنثر للحفظ والتسميع





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة