• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / سير وتراجم / سير وتراجم وأعلام


علامة باركود

مالك بن نبي (1905م : 1973م) (WORD)

د. خالد النجار

عدد الصفحات:59
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 20/11/2012 ميلادي - 7/1/1434 هجري

الزيارات: 13052

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

مالك بن نبي


يعد مالك بن نبي من أعلام الفكر العقلاني المعاصر، والذي نذر فكره في خدمة القضايا الإنسانية العادلة ابتداء من القضية الجزائرية إلى القضايا القومية والإسلامية وانتهاء بمعضلات العالم الثالث، وقد اهتم كالك بن نبي في كتاباته بتتبع شروط النهضة للمجتمع الإسلامي، يقول الكاتب: "ورغم التعتيم والتهميش الذي مورس ضده حيا وميتا، إلا أن فكره بقي حيًا يُقرأ وأفكاره ما زالت تنبض بالحيوية والفعالية، تتداولها أجيال ما بعد الاستقلال في الجزائر وفي العالم الإسلامي برمته".

 

تتناول دراسة الأستاذ خالد النجار ترجمة لسيرة المفكر الجزائري "مالك بن نبي"؛ وعرض لأهم ملامح مشروعه الإصلاحي ذي الصبغة الإسلامية، ومجهوداته إلى جانب الشيخ "عبدالحميد بن باديس" في بعث الصحوة الإسلامية في المغرب الإسلامي ومواكبة موجة العصرانية التي غطت العالم الغربي وقتذاك، وقد وضع الكاتب في خاتمة ترجمته عدة تنبيهات لابد للقارئ من الإلمام بها خلال تتبعه مشروع مالك بن نبي الإصلاحي، يقول الكاتب:

وقبل أن ننهي هذه القراءة لفكر مالك بن نبي لا بد من التنبه لأمور:

1- هذه السلبيات والأخطاء يجب أن لا تمنعنا من الاستفادة من الإيجابيات، فهذا المفكر خبير في نهضة المجتمعات وأمراض المسلم المعاصر.

 

وكأني أسمع بعض المسلمين يقولون: ما دامت هذه آراؤه فما الفائدة من قراءة كتبه؟ وهذا خطأ فادح منهم، فنحن نقرأ لأعداء الإسلام ونستفيد منهم؛ فكيف بمفكر كان يسعى - حسب جهده - لخير المسلمين، وإن أخطأ في مواضع.

 

2- إن مالك بن نبي شخصية كبيرة، فهو يتراجع عن الخطأ إذا تبين له، لقد نصح "جمعية العلماء" في الجزائر بصدق وقال كلاماً دقيقاً في هذا (لقد كان على الحركة الإسلامية أن تبقى متعالية على أوحال السياسة والمعامع الانتخابية) (وبأي غنيمة أراد العلماء أن يرجعوا من هناك وهم يعلمون أن مفتاح القضية في روح الأمة لا في مكان آخر) [1] ، وهو يقصد سير العلماء في القافلة السياسية عام (1936م).



[1] المصدر السابق / 34.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة