• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / سير وتراجم / سير وتراجم وأعلام


علامة باركود

جملة من مناقب طلحة بن عبيد الله

جملة من مناقب طلحة بن عبيد الله
الشيخ صالح بن عبدالله الرشيد


تاريخ الإضافة: 26/2/2012 ميلادي - 4/4/1433 هجري

الزيارات: 24198

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

جملة من مناقب طلحة بن عبيد الله

 

عن عبد الله بن الزبير قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يومئذ يعني يوم أحد: أوجب طلحة حين صنع برسول الله صلى الله عليه وسلم ما صنع يعني حين برك له طلحة فصعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على ظهره. رواه الإمام أحمد.

 

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان أبو بكر رضي الله عنه إذا ذكر يوم أحد قال ذاك كله يوم طلحة.

 

قال أبو بكر كنت أول من جاء يوم أحد فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأبي عبيدة بن الجراح عليكما يريد طلحة وقد نزف فأصلحنا من شأن النبي. صلى الله عليه وسلم ثم أتينا طلحة في بعض تلك الحفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من بين طعنة وضربة ورمية وإذا قد قطعت إصبعه فأصلحنا من شأنه.

 

وعن موسى بن طلحة عن أبيه - طلحة بن عبيد الله - قال لما رجع رسول الله. صلى الله عليه وسلم من أحد صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قرأ هذه الآية ﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ ﴾ [الأحزاب: 23]، فقام إليه رجل فقال يا رسول الله من هؤلاء فأقبلت وعلي ثوبان أخضران فقال أيها السائل هذا منهم.

 

وعن سعدى بنت عوف قالت دخل علي طلحة ورأيته مغموماً فقلت ما شأنك فقال المال الذي عندي قد كثر وقد كربني فقلت وما عليكم أقسمه فقسمه حتى ما بقي منه درهم.

 

قال طلحة بن يحيى: فسألت خازن طلحة؛ كم كان المال؟ فقال أربعمائة ألف.

 

وعن الحسن قال باع طلحة أرضاً له بسبعمائة ألف فبات ذلك المال عنده ليلة فبات أرقاً من مخافة ذلك المال فلما أصبح فرقه كله. رواه الإمام أحمد.

 

وعنه أن طلحة بن عبيد الله باع أرضاً له من عثمان بسبعمائة ألف فحملها إليه، فلما جاء بها قال إن رجلاً تبيت هذه عنده في بيته لا يدري ما يطرقه من أمر الله لغرير بالله فبات ورسله تختلف بها في سكك المدينة حتى أسحر وما عنده منها درهم.

 

وعن سعدى بنت عوف امرأة طلحة بن عبيد الله قالت لقد تصدق طلحة يوماً بمائة ألف ثم حبسه عن الرواح إلى المسجد أن جمعت له بين طرفي ثوبه[1].



[1] صفة الصفوة (ج1/ ص58).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة