• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / سير وتراجم / سير وتراجم وأعلام


علامة باركود

قصة سعد بن معاذ رضي الله عنه

قصة سعد بن معاذ رضي الله عنه
الموسوعات الثقافية المدرسية


تاريخ الإضافة: 16/3/2016 ميلادي - 7/6/1437 هجري

الزيارات: 19205

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قصة سعد بن معاذ رضي الله عنه

حملت الملائكة جنازته، واهتز له عرش الرحمن

 

لما مات سعد بن معاذ - رضي الله عنه - وكان رجلاً جسيمًا جزلاً - ذا رأي وعقل - جعل المنافقون وهم يمشون خلف سريره يقولون: لم نر كاليوم رجلاً أخف. قالوا: أتدرون لما ذلك؟ لحكمه في بني قريظة.

 

فذكر للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: "اهتز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ". وقال: "والذي نفسي بيده لقد كانت الملائكة تحمل سريره". وقال صلى الله عليه وسلم: "اهتز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ". وقال: "لقد نزل لموت سعد بن معاذ سبعون ألف ملك.. ما وطئوا الأرض قبلها".

 

وقبض إنسان من تراب قبر سعد قبضة، فذهب بها، ثم نظر إليها بعد ذلك فإذا هي مسك.

 

وأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بثوب حرير، فجعلوا يتعجبون من حسنه ولينه.

 

فقال: لمناديل سعد بن معاذ في الجنة أفضل - أو خير - من هذا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
1- رضي الله عنك يا سعد بن معاذ
عبدالعليم الفرح - اليمن 19/03/2016 04:44 PM

هناك الكثيرون ممن عطلوا أحكام الله ووصفوها بالشديدة ولكن سعد بن معاذ رضي الله عنه رغم شدة العقوبة التي أطلقها ضد طائفة من اليهود بعد نقضهم للميثاق الذي بينهم وبين المسلمين وافقه الله بذلك بل وشرفه بأن أنزل الملائكة لتحمله وتشارك في جنازته لأن القاعدة الإسلامية تقول لا ضرر ولا ضرار وبما أن أعداء الإسلام في كل زمان ومكان يضنون أنهم قادرون عل صد الإسلام بالقوة والشدة ولا يمكن أن يرد الإسلام الضرر إلا بالقوة والشدة والجزاء من جنس العمل لتتحق القاعدة السابقة لا ضرر ولا ضرار فكيف وصل الحال اليوم عندما ذهبت الشدة والغلظة لمعاقبة أعداء الدين من الكفار واليهود والنصارى والمنافقون صار الضرر دائماً يصب فوق المسلمين اليوم في كل مكان ولا حول ولا قوة إلا بالله.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة