• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / فكر


علامة باركود

متابعة أخبار وباء أنفلوانزا الخنازير

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية


تاريخ الإضافة: 15/8/2009 ميلادي - 24/8/1430 هجري

الزيارات: 8138

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تشهد الآونة الأخيرة ظهور واحد من أخطر الأمراض الوبائية المنتشرةحول العالم، والتي أصابت الآلآف وأودت بحياة الآلآف من الغربيين وهو وباء أنفوانزا الخنازير.

ومنذ ظهوره والأوساط الطبية والرسمية في حالة من الهلع والعمل الحثيث على التوصل لعقار معالج، يتصدي لخطورة هذا الوباء، ومن هذه العقاقير عقار تاميفلو.

ويعتبر عقار تاميفلو Tamiflu من العقاقير الرئيسة في علاج وباء أنفلوانزا الخنازير، ولكن أثبتت حالات المتابعة الطبية أن للعقار تأثيرًا سلبيًّا على صحة الأطفال مابين10-19؛ حيث يؤثر على الصحة العصبية فيجعل الطفل المريض الذي يتناول هذا العقار يشعر بالغثيان، ويصاب في نومه بالكوابيس، بالإضافة إلى أنه قد يتسبب في حدوث حالات الإسهال وألم المعدة وعدم تنظيم النوم؛ كما أشارت بعض الأبحاث الطبية البريطانية إلى ذلك.
وأشار التقرير إلى أن كثيرًا من الناس قد يحصلون على هذا العقار بغير مشاورة الطبيب، وأن انتشار "تعاطيه" بهذه الصورة قد يؤدي إلى مقاومة الفيروس للعلاج؛ كما أكد ذلك بعض الخبراء الطبيين، بالإضافة إلى أن نتيجة الدراسة أشارت إلى أن هذا العقار قد يؤدي إلى أمراض الكبد؛ مثل الفشل في وظائف الكبد.

وفي غضون الحملات الحكومية الموسعة في البلدان الأوروبية لأخذ الاحتياطات اللازمة؛ للحد من انتشار الوباء، خصوصًا بين صفوف الطلاب، فقد أشارت بعض المصادر الرسمية البريطانية إلى أن المسؤولين في رياض الأطفال يجب عليهم مجانبة تداول اللعب والأدوات بين الأطفال؛ لتقليل أسباب حدوث المرض- بإذن الله تعالى- خصوصًا الأدوات ذات الملمس الناعم، بخلاف الأدوات ذات الملمس الصلب، بالإضافة إلى المحافظة على النظافة وعدم حشدهم في جموع كبيرة، وأكدت الحكومة على أنه إذا ما ظهرت الأعراض على بعض الأطفال، فإنه يجب عزله عن الباقين، والاتصال بذويه؛ لمتابعة الحالة مع المتخصصين.

كما نصحت الأوساط الطبية بتقديم المرأة الحامل في أولوية تعاطي العقاقير المضادة للفيروسات والمضدات الحيوية؛ لسرعة تأثير الوباء عليهن، وينتهي بهن إلى الوفاة؛ كما أكدت التقارير ذلك، وكما حدث ذلك في وباء 1918، 1957، هذا بالرغم من عدم الوقوف على الآثار السلبية للعقار على صحة الجنين.

وبالرغم من أن الأطباء قد تعجبوا من كثافة انتشار هذا الوباء، حاولوا السيطرة عليه؛ إلا أنهم يتوقعون حدوث نوع من الانتشار الشديد للمرض مع تغير فصول السنة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة