• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / فكر


علامة باركود

دعاوی الموضوعية

دعاوی الموضوعية
د. محمد أحمد الزهيري


تاريخ الإضافة: 28/5/2024 ميلادي - 21/11/1445 هجري

الزيارات: 772

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دعاوی الموضوعية

 

ليس من الموضوعية ولا العلم ولا البحث العلمي مناقشة الآتي:

1- المسلمات والبدهيات.

 

2- مناقشة أخبار النقل الثابتات.

 

3- مناقشة أحكام الدين المعلومة من الدين بالضرورة.

 

4- طمس نتاج 1400عام من نتاج الأمة العقلي بمنشور بالنت.

 

5- نقض ما توافقت عليه الأمة في فترة من الفترات (الإجماع).

 

6- المساواة بين المسلم والكافر، وبين الملحد والمؤمن، وبين المستقيم والفاسق، وبين الصادق والكاذب، وبين المحسن والمسيء، وبين الناجح والفاشل، قال تعالی: ﴿ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﴾ [القلم: 35، 36]، وقال: ﴿ أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَا يَسْتَوُونَ ﴾ [السجدة: 18]، وقال: ﴿ أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الملك: 22]، والأدلة النقلية والعقلية في ذلك كثير.

 

7- تقبل نتاج الحضارات الأخری دون فلترة، ودون التفريق بين الديني والدنيوي، وبين البدعة المحرمة والجائزة، وبين ما يهضم في رؤيتنا الحضارية وما يظل حاملًا لحضارته الأصلية، وبين ما منطلقه الرؤية والتصور الإسلامي، وبين ما منطلقه الرؤية والتصور الآخر، فشتان بين من ينظر للمرأة والعلاقة بها وحقوقها من منظور إسلامي، وبين من ينظر لها من منظور غربي أو شرقي أو غيره، وانظر أثر هذه الرؤية غير المنطلقة من الإسلام كيف عظمت لنا ومدحت أساطين الكفر والإلحاد، ومن تسببوا في غزو بلاد المسلمين والقضاء علی سلطته وحكمه، وتسببوا في مجازر ومذابح كبيرة لأبنائه واتباعه، وتسببوا في حرب قيمه وأخلاقه؛ لأنهم حققوا مكاسب لأديانهم وبلدانهم وشعوبهم، ومن أمثلة ذلك (نابليون بونبرت) الذي نسمي غزوه لمصر بداية عصر النهضة ونتغنَّی بالثورة الفرنسية ومبادئها مع أن غزوه هو سبب كل الشرور التي فُتِحت علی العالم الإسلامي إلی اليوم، ومثال آخر (غاندي) الذي لم أسمع عنه إلا نضاله، وحفظه لحقوق المسلمين، ورفضه للطائفية الهندوسية مع أن نضاله كان بالقذارة والتبرز أمام بيوت الإنجليز ومقراتهم، وكان تآمره مع الإنجليز سببًا في القضاء علی حكم المسلمين في الهند الذي استمر 600 سنة وسببًا في تقسيم المسلمين إلی ثلاثة أقسام؛ هي: (باكستان -بنجلادش-كشمير تحت الاحتلال الهندي فضلًا عن 300 مليون مسلم تحت حكم الهند مباشرةً يعانون كل أنواع الممارسات الطائفية) وتسبب غاندي في ذبح وحرق ملايين المسلمين منهم نصف مليون في كشمير في يوم واحد في مذبحة لم يعرف لها التاريخ مثيلًا طالت النساء والأطفال والشيوخ والرجال ولا نسمع عنها شيئًا).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة