• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية


علامة باركود

أسباب ضعف السمع ونسبة انتشار الإعاقة السمعية

أسباب ضعف السمع ونسبة انتشار الإعاقة السمعية
تامر المغاوري الملاح


تاريخ الإضافة: 9/11/2015 ميلادي - 27/1/1437 هجري

الزيارات: 25182

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أسباب ضعف السمع

ونسبة انتشار الإعاقة السمعية

 

أسباب ضعف السمع:

1- العوامل الوراثية.

2- التشوهات الخلقية؛ سواء ذلك في طبلة الأذن، أو العظيمات، أو القوقعة، أو صيوان الأذن.

3- إصابة الأم بالعدوى خلال الحمل، وخاصة الحصبة الألمانية.

4- الولادة قبل الأوان.

5- المضاعفات الناتجة عن بعض الولادات العسرة، والتعقيدات التي قد تحدث أثناء عملية الولادة.

6- إصابة المولود باليرقان، خاصة إذا كان في الساعات الأولى بعد الولادة أو في الأيام الثلاثة الأولى.

7- زيادة الإفرازات الشمعية في الأذن؛ مما يؤدي إلى إغلاق القناة السمعية.

8- الأجسام الغريبة التي توضع في الأذن.

9- الحوادث والصفعات واللكمات على الأذن.

10- إصابة الطفل ببعض الأمراض المعدية؛ مثل: التهاب الأذن الوسطى الحاد والمزمن.

11- التعرض لفترات طويلة للضجة والضوضاء والأصوات العالية.

 

نسبة انتشار الإعاقة السمعية:

أثبتت الدراسات المسحية التي أُجريت لتحديد انتشار الإعاقة السمعية في عدد من المجتمعات المختلفة - أن هذه العملية تعاني من صعوبات عديدة، تتمثل في كون أساليب التقييم غير دقيقة أو غير كافية، وفي كون العينات غير ممثلة، والافتقار إلى معايير ثابتة لتحديد مستوى الفقدان السمعي (الخطيب، ١٩٩٨).

 

وتقدِّر منظمة الصحة العالمية عدد المعوقين سمعيًّا في العالم بحوالي (١٢٠) مليون نسمة؛ أي: بنسبة (٤,٢ ٪) (إمام، ٢٠٠٠).

 

أما في الدول الغربية، فقد أشارت الدراسات إلى أن حوالي (٥٪) من طلاب المدارس لديهم ضعف سمعي ما، إلا أن هذا الضعف لا يصل إلى مستوى الإعاقة، أما بالنسبة للضعف السمعي الذي يمكن اعتباره إعاقة سمعية، فتُقدَّر نسبة انتشاره (٠,٥ ٪)، وتقدَّر نسبة انتشار الصم بحوالي (٠,٠٧٥) (الخطيب، ٢٠٠٢).

 

أما في الدول العربية، فإنه لا توجد إحصاءات دقيقة وشاملة عن انتشار الإعاقة السمعية، وتجاهل هذه الإحصاءات في معظم هذه الدول، يدل على أن مشكلة الإعاقة السمعية لم تطرح نفسها كقضية اجتماعية تستحق التعامل معها على أساس من التخطيط الجيد لها لمواجهتها بشكل علمي، وإنما تواجه الآن بأسلوب جزئي (عبدالواحد، ٢٠٠١).

 

ففي المملكة الأردنية الهاشمية، فإن الإعاقة السمعية تقع في المرتبة الثانية من حيث الانتشار؛ حيث بلغ عدد المصابين بالإعاقات السمعية حوالي (٣٥,٠٠٠) شخصًا، وتشكِّل الإعاقة السمعية نسبة (١٪) من مجموع الإعاقات الأخرى، وفقًا لإحصاءات عام ٢٠٠٠؛ (الزريقات، ٢٠٠٣).

 

هناك دراسات تشير إلى أن ما لا يقل عن 85% من الصم يتزوجون من صم آخرين.

 

وتشير نتائج قام بها (ليفين) إلى أن 83% من المختصين لا يتوفر لديهم أي تدريب خالص، كما أن 9% منهم لا يجيدون استخدام الإشارة.

 

وتشير الدراسات إلى أن 5% من الأطفال في سن المدرسة يعانون من مشكلات سمعية، ولكنهم لا يحتاجون إلى خدمات تربوية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة