• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية


علامة باركود

العلاج بالماء البارد (ملخص)

العلاج بالماء البارد (ملخص)
غادة عبدالحميد عامر


تاريخ الإضافة: 10/8/2015 ميلادي - 25/10/1436 هجري

الزيارات: 17389

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العلاج بالماء البارد


 

اختِصار هذه الفكرة هي عمليَّة مُحاكاة لما حدَثَ مع سيِّدنا أيُّوب، فشفاه الله سبحانه وتعالى في وقتها، وهذا لم يكن ليُعلَم الآن، وكما ذكرت فإنَّ أساسيات الشفاء في هذه العملية هي القرآن الكريم، والعسل، والأوزون، والماء، وإرادة المريض الشفاء.

 

والفكرة بإيجاز هي:

بانيو يُملأ بماء تمَّتْ فلترتُه ليكون في أعلى درجات النقاء؛ (حيث إنه كلما زادت درجة نقاء الماء، تحسَّنت خواصه الطبيعية والكميائية) على درجة حرارة 40 مئوية، ويكون مقروءًا عليه: "سُبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم" مثلاً 33 مرة (حيث يمكن التخلص منه مباشرة في أي وقت أما لو قُرئ عليه قرآن فستكون هناك مشكلة في التخلص منه إلا بطرُق خاصة)، ثم يكون به مصدر مولِّد لطاقة كهربائية ضعيفة مثلاً 50 فولت (تحت الدِّراسة)، وأيضًا يتمُّ ضخُّ الأوزون والأكسجين الحرُّ في هذا الماء بنسبة 30% (تحت الدراسة).


يَنزل المريض في هذا الماء (ويُمكنه أن يرتدي ملابسَ خفيفة من القطن؛ حتى لا تتفاعل مع الماء وما به من شحنات كهربية، كما أن هذا الماءَ يَكونُ ملوَّنًا بلونٍ أزرق صحيٍّ مثلاً؛ لكي يُحافظ على خصوصية المرضى)، ثم نبدأ في إنقاص درجة حرارة هذا الماء (مثلاً درجة كل دقيقة) إلى أن نصل إلى الصِّفْر المئوي (درجة تجمُّد الماء) أو أقل درجة حرارة يتحمَّلها المريض، ويكون بالتوازي مع هذه الجلسة تناول المريض لماء بارد مقروء عليه آيات الرُّقية وآيات الشفاء، وأيضًا يكون في البداية مثلاً عند درجة حرارة 25 ثم 15 ثم 5 مئوية.


ونتيجة لهذه العملية سوف تَنخفِض درجة حرارة هذا المريض إلى أدنى درجة؛ مما يُؤدِّي إلى هلاك كلِّ الكائنات الدقيقة الموجودة داخل جسده والمُسبِّبة للمرض؛ لأن هذه الكائنات بدائية في التكوين، وهي لا تستطيع التكيُّف مع درجات الحرارة الدُّنيا تلك؛ حيث إنها تحيا وتنمو وتتكاثَر في درجة حرارة ما بين 35 و45 درجة مئوية.


ويُمكن تكرار هذه العملية لأكثر من مرة، مع اختلاف التركيزات للأوزون والأكسجين، وكميَّة الجهد الكهربي للبطارية، حتى نصل إلى الشفاء بإذن الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • الثقافة الإعلامية
  • التاريخ والتراجم
  • فكر
  • إدارة واقتصاد
  • طب وعلوم ومعلوماتية
  • عالم الكتب
  • ثقافة عامة وأرشيف
  • تقارير وحوارات
  • روافد
  • من ثمرات المواقع
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة