• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع محمد بريشد. محمد بريش شعار موقع محمد بريش
شبكة الألوكة / موقع د. محمد بريش / بحوث ودراسات


علامة باركود

مستخلص بحث: حاجتنا إلى علوم المستقبل للدكتور محمد بريش (PDF)

إبراهيم مجاهد

عدد الصفحات:3
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 9/5/2015 ميلادي - 20/7/1436 هجري

الزيارات: 13540

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

مستخلص بحث

حاجتنا إلى علوم المستقبل

محمد بريش

المسلم المعاصر - العدد (61) ص: 45 – 88

 

قسَّم الباحث بحثه إلى مدخل وأربعة مباحث:

1) حديث حول المفهوم.

2) عودة إلى المفهوم.

3) تعاريف الخبراء.

4) حاجتنا إلى علوم المستقبل.

 

وأشار الباحث إلى أنه في علوم الإدارة والتخطيط هناك عدة أنماط للتدبير والتسيير أبرزها:

أ‌- الإدارة بالأهداف.

ب‌- الإدارة بالكوارث.

 

وقد تناول البحث الإدارة بالأهداف ذلك التنظيم السليم الذي يحدد مساره، ويستشرف مستقبله بتحديد الأهداف العملية التي يسعى لتحقيقها، وبلورة التخطيط متعدد السنوات المصاغ لبلوغها.

 

وإذا تكلمنا على صعيد الأمة، أو على صعيد الدولة، فإننا حين نرسم الأهداف ونمضي في إنجاز التخطيط، فإننا في عمليتنا هذه إنما نشارك في بناء حضارة، ثم ينتقل الباحث إلى المصطلحات عند الخبراء العرب الدالة على فن دراسة المستقبل، وبعد استعراض المصطلحات التي وردت عن هذا الفن يميل الباحث إلى مفهوم (استشراف المستقبل) لما تحمله لفظة الاستشراف من دلالة عريقة في لغة العرب.

 

ومن هنا كان استشراف المستقبل هو النظر إلى الزمن القادم ببصر حديد ونظر ثاقب؛ بغيةَ تصور الواقع المقبل انطلاقًا من شرفة الواقع الحاضر.

 

ثم ركز البحث على كلمة (الواقع) لإبراز الديناميكية وتنبيه الراغب في تحسين المواقع، وتجنب أزمات مستقبله إلى العدول عن الفرار جهة الماضي، احتماء وإدبارًا عن مواجهة الواقع.

 

وبعد تعريف استشراف المستقبل مصطلحًا ومضمونًا ينتقل البحث إلى مجموعة من التعاريف لفريق من خبراء المستقبل المشهورين، العرب والأمريكيين والفرنسيين.

 

وفي المبحث الأخير يصل الباحث إلى حاجتنا إلى علوم المستقبل، وإن المتفحص لما وصلت إليه الرياضيات أو الفيزياء اليوم يدرك أنها أصبحت تخوض دروبًا تعتمد على تحرير كبير في الأذهان، من حيث تصورُ المادة وشكلِها، ضاربةً عُرْضَ الحائط بالإيمان بالمادة كعامل فريد لتفسير الكون، واعية بأن هنالك عواملَ متعددة غير مادية روحية، تلعب دورها في صيرورة عديد من سنن الكون وظواهره.

 

وغريب لدى أمة طولبت بالتدبر أن تغيب عنها العبرة من التاريخ، فإن علينا أن نعيَ أن الأمة التي تكون في قمة الحضارة تكون هي قاطرة الركب، والمتفحص الدارس لتاريخ الحضارة الإسلامية ينتهي إلى العثور على تجليات ذلك الاهتمام في العناية بالمقاصد والأخذ بالمصالح، وفي صياغة فن لم يُسبَقْ إليه اصطلح مبتكره على نعته بـ(اعتبار المآل أو المآلات) ونحن الآن في أمس الحاجة إلى التفكير فيما عسى أن نؤول إليه إذا بادرنا بالإصلاح.

 

أعد الملخص: إبراهيم مجاهد

نشر هذا المستخلص بمجلة المسلم المعاصر - مصر

عدد 64، شوال 1412هـ - مايو1992م، ص 239-240





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • مرئيات
  • لقاءات
  • بحوث ودراسات
  • كتب
  • مواد مترجمة
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة