• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب   شعار موقع الدكتور أنور زناتيد. أنور محمود زناتي شعار موقع الدكتور أنور زناتي
شبكة الألوكة / موقع د. أنور محمود زناتي / خزانة التراث / مصادر السيرة النبوية والمغازي


علامة باركود

من كتاب المغازي والسير: وهب بن منبه وعاصم بن عمر بن قتادة

من كتاب المغازي والسير: وهب بن منبه وعاصم بن عمر بن قتادة
د. أنور محمود زناتي


تاريخ الإضافة: 22/12/2014 ميلادي - 29/2/1436 هجري

الزيارات: 18590

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من كتاب المغازي والسير

وهب بن منبه وعاصم بن عمر بن قتادة

 

وهب بن منبه (ت 110 هـ / 732م):

المؤلف:

يعتبر وهب بن منبه من رجال الطبقة الأولى من كتاب المغازي والسير، وهو من مواليد اليمن؛ فقد ولد في قرية تسمى زمار بجوار صنعاء حوالي سنة 34 هـ، ومعنى هذا أن الاهتمام بالمغازي والسير لم يعد مقصورًا على أهل المدينة وحدهم، بل أصبح الاشتغال بها موضع اهتمام من العلماء في كل الأقطار الإسلامية، وقد أسهم وهب بن منبه إسهامًا طيبًا في إثراء حركة التأليف في المغازي والسير، وعاش حياة علمية ثرية.

 

الكتاب:

تناول الفترة المكية والمدنية من حياة الرسول، وعالج اجتماع قريش في دار الندوة والهجرة، وذلك في قطعة من المغازي وجدت في مجلد ضمن مجموعة أوراق البردي التي اكتشفها بيكر، والمحفوظة في مكتبة هيدلبرج.

 

عاصم بن عمر بن قتادة (ت 120 هـ / 738 م):

المؤلف:

يعتبر المؤرخون عاصمًا أحد رجال الطبقة الثانية البارزين من كتَّاب المغازي والسير، وجده قتادة بن النعمان الظفري الأنصاري كان من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وشهد معه بدرًا وأُحدًا، ويوم أحد أصيبت عينه وسقطت على وجنتيه، فردها رسول الله صلى الله عليه وسلم فعادت أحسن عينيه وأحَدَّهما.

 

الكتاب:

ولما كان قتادة أحد الصحابة المجاهدين الذين شهدوا المشاهد مع رسول الله، فقد روى لابنه عمر ما شهده وشاهده بنفسه من مغازي وسير وأخبار رسول الله، ورواها عمر لابنه عاصم الذي أصبح حجة في ذلك، قال عنه محمد بن سعد: "وكان راوية للعلم، وله عِلم بالمغازي والسير، ولتبحره فيهما فقد كلفه الخليفة عمر بن عبدالعزيز 99 - 101 أن يجلس في المسجد الأموي في دمشق ليحدث الناس عن المغازي ومناقب الصحابة ففعل.

 

وروى عنه محمد بن إسحاق والواقدي، ومما أخذه عنه الطبري نستطيع أن نلمح اهتمامه بتاريخ الخلفاء الراشدين، وخاصة أخبار فتنة عثمان.

 

وقد توفي عاصم عام 120هـ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • التواصل الحضاري
  • الاستشراق
  • خزانة التراث
  • أندلسيات
  • صدام الحضارات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة