• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن معاضة الشهريالشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري شعار موقع الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن معاضة الشهري
شبكة الألوكة / موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري / عروض كتب


علامة باركود

صدور طبعة جديدة من كتاب (تاريخ القرآن) للدكتور عبدالصبور شاهين

صدور طبعة جديدة من كتاب (تاريخ القرآن) للدكتور عبدالصبور شاهين
الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري


تاريخ الإضافة: 30/10/2010 ميلادي - 22/11/1431 هجري

الزيارات: 12545

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صدرت عن دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع طبعةٌ جديدةٌ (1426هـ) من كتاب (تاريخ القرآن) للأستاذ الدكتور عبدالصبور شاهين وفقه الله. وقد ناقش مؤلفه موضوع الأحرف السبعة نقاشاً علمياً محرراً، من أفضل البحوث التي اشتمل عليها هذا الكتاب، وقد سبقت الإشارة لهذا الكتاب، وقصة تأليفه، في مشاركة سابقاً في الملتقى بعنوان إشكال حول قراءة القرآن بالمعنى.

 

وقد صدَّرَ المؤلفُ هذه الطبعةَ بكلمةٍ موجزةٍ قال فيها:

(كلمة لهذه الطبعة:

تَخرجُ هذه الطبعةُ من (تاريخ القرآن) والجوُّ مشحونٌ بالكثير من الكتابات العدوانية التي تستهدف القرآن، شكلاً ومضموناً، ففي الساحة الثقافية أدعياءُ كثيرون يخوضون في علوم القرآن بغير علمٍ ولا هدى ولا كتابٍ منير، وقد أشعلوا فتنةً علمانيةً يريدون بها أن يطفئوا نور الله بأفواههم، ويأبى اللهُ إلا أَن يُتِمَّ نُورَهُ، ولو كره الكافرون، أو المشركون، أو العلمانيون.

 

وأخطر ما في هذا الموقف أنَّ هؤلاء الأدعياء الخائضين في آيات الله، وفي تاريخ القرآن، وفي موضوعات الفكر الإسلامي يَحرصون - كلما حوصروا - على تأكيد أَنَّهم مناصرون للإسلام، وأَنَّهم أعمقُ إيماناً من دعاته، وأَنَّ العلمانيةَ هي جوهرُ الدين، رغم أن حقائق الثقافة المعاصرة تؤكد أَنَّهم دعاةُ إلحادٍ، وأَنَّ شرط العلمانيةِ أن يَخرجوا من العقيدة، ولا بأسَ عليهم أن يتظاهروا بها خِداعاً وكذباً ونفاقاً.

 

إِنَّ هؤلاء العلمانيين آيلونَ حتماً إلى السقوط، مهما شَغلوا من مناصب، ومهما تلقوا من دعمٍ ماسوني، بل مهما عَلَتْ أصواتهُم، وتجمعت جُرذانهم، وعوت ذئابهم ؛ لأنهم لا يواجهون هَمَلاً من أمثالهم، بل هم يُحاربون اللهَ ورسولَه ﴿ واللهُ غَالبٌ على أَمرهِ ﴾ فهم في النهاية زَبَدٌ لا بقاء له ﴿ فأَمَّا الزَّبَدُ فيذهبُ جُفاءً وأَمَّا ما ينفعُ الناسَ فيمكثُ في الأرضِ ﴾.

 

وعندما تنحسرُ هذه الموجةُ عن مجتمعنا الإسلامي سوف يُدركُ النَّاسُ أَنَّ وعد الله بنصرة الحق، وخذلان الباطل لا يتخلف أبداً، ولسوف يرون أن طعنهم في القرآن، وتأويلاتهم المجترئة عليه لم تبلغ منه إلا ما تبلغه القشةُ من السيل الهادرِ، وذلك وعد الله القادر ﴿ إِنَّا نَحنُ نَزَّلنا الذكرَ وإِنَّا له لحافظون ﴾ ﴿ وإِنَّ جُندنا لهم الغالبونَ ﴾.

 

المحرم 1426هـ

فبراير 2005م

عبدالصبور شاهين





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • عروض كتب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة