• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ د.عبدالله بن علي الجعيثنالشيخ د. عبدالله بن علي الجعيثن شعار موقع الشيخ د.عبدالله بن علي الجعيثن
شبكة الألوكة / موقع الشيخ د. عبدالله بن علي الجعيثن / كتب


علامة باركود

من تجالس؟ لعبدالله بن علي الجعيثن - بلغة الإشارة (PDF)

محمود محمد أبو ازغريت

عدد الصفحات:71
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 28/4/2013 ميلادي - 17/6/1434 هجري

الزيارات: 14289

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

من تجالس؟ لعبدالله بن علي الجعيثن - بلغة الإشارة


شاعت في السنوات الأخيرة مبادرات تربوية واجتماعية واسعة لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة، وعلى رأسهم إخواننا من الصم والبكم، حيث كثرت الجمعيات والمدارس والمعاهد التربوية التي تهتم بتوطيد ودعم سبل التواصل بينهم وبين باقي طبقات المجتمع، وكان من أهم تلك الوسائل تعميم لغة الإشارة ونشرها بين طوئف المجتمع المختلفة؛ وذلك من خلال وسائل الإعلام، عن طريق دمج خبراء الإشارة ومعلميها بالبرامج المنوعة من باب مشاركة ذوي الصم والبكم في فهم واقع مجتمعهم ومشاركتهم في الحياة العامة، كذلك كثر رواج الكتيبات المطبوعة بلغة الإشارة ونشرها من باب زيادة الوعي بحاجة هذا الفصيل داخل المجتمع للتواصل الشعوري واللغوي معهم.

 

ولعل مبادرة الأستاذ "محمود محمد أبو ازغريت" بطبع أهم ما يهم المسلم من ذوي الاحتياجات الخاصة لمعرفة دينه وترجمة أهم معانيه للغة الإشارة هي محاولة جديرة بالثناء والحمد؛ حيث يحتاج ذوو الاحتياجات الخاصة من المسلمين لمعرفة قراءة كتاب ربهم والإلمام بتعاليم دينهم، والتفقه فيه، لكي لا يحرموا من أجر تلك العبادات وثوابها، وقد قام الكاتب بجهد كبير في ترجمة تلك الرسالة بعنوان "من تجالس؟" للغة الإشارة، وهي للأستاذ "عبدالله الجعيثن" حيث ضمن الكاتب هذه الرسالة مجموعة من المختارات مما تيسر له جمعه وانتقاءه من أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم - والحكماء في الحث على الجليس الصالح والتحذير من صحبة السوء، وبيان أثر ذلك على شخصية الفرد ونهجه في الحياة.

 

فبين الكاتب في رسالته ثمرات مجالسة الصالحين، وثمرات وفضيلة المحبة والتآخي في الله، وبين مغبات صديق السوء، وأقوال مأثورة في اختيار الجليس، ويقول الكاتب في مقدمة هذه المختارات:

أخي الشاب: اجعل من هذه الأقوال والأحكام نبراسًا تستضيء به، ولا تجعل اختيارك للصديق خاضعًا للمحبة الطبيعية أو الذوق أو المزاج، فكم من إنسان يحتمي من طعام يحبه أو شهوة تتطلع إليها نفسه، خوفًا من مغبتها في العاجل أو في الآجل.

 

ومما جمعه الكاتب من أقوال في الصداقة وتخير الصديق الصالح؛ نختار هذه القبسة من كلام سفيان بن عيينة - رحمه الله -:

(انظروا إلى فرعون معه هامان! انظروا إلى الحجاج معه يزيد بن أبي مسلم شرٌ منه، انظروا إلى سليمان بن عبد الملك صحبه رجاء بن حيوة فقومه وسدده).

 

وقد بين الكاتب كل هذه المعاني المستفادة من الرسالة؛ كل ذلك في أسلوب سلس طيب يؤدي الغرض من الرسالة.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • كتب
  • صوتيات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة