• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ الدكتور  علي العمران الشيخ د. علي بن محمد العمران شعار موقع الشيخ الدكتور  علي العمران
شبكة الألوكة / موقع الشيخ علي بن محمد العمران / بحوث ودراسات


علامة باركود

العلماء الذين لم يتجاوزوا سن الأشد (36)

العلماء الذين لم يتجاوزوا سن الأشد (36)
الشيخ د. علي بن محمد العمران


تاريخ الإضافة: 11/12/2012 ميلادي - 27/1/1434 هجري

الزيارات: 10100

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العلماء الذين لم يتجاوزوا سن الأشد (36)

(15 - 40) سنة


الأَقْصَرائي (000 - 825) = لم يدخل الثلاثين

• محمود بن محمد بن إبراهيم بن أحمد الأقصرائي الحنفي.

• قال السخاوي[1]: "كان إماماً علامة، بارعاً ذكياً، مشاركاً في فنون، حسن المحاضرة والود، كثير البشر، مقرباً عند الملوك فمن دونهم، قائماً بقضاء حوائج من يقصده، كثير العقل والتؤدة، جم المحاسن، درَّس، وأفتى...". اهـ.

• مات في مرض ألمَّ به، ولما يبلغ الثلاثين.


• • • •

الأمير ناصر الدين أبو المعالي (816 - 847) = 31 سنة

• محمد بن جقمق ناصر الدين أبو المعالي ابن السلطان الظاهر.


• قال الحافظ[2]: "قرأ القرآن، واشتغل بالعلم، وحفظ كتباً ومهر في مدة يسيرة، ونشأ في معاشرة أهل العلم، ولازم عدة مشايخ...". اهـ.


• قال السخاوي[3]: "... اشتغل بغالب الفنون؛ الفقه، والفرائض، والتفسير، والحديث، والأصلين، والمنطق، والعربية وغيرها، حتى مهر في أقرب مدة لحُسن ذكائه، ومزيد صفائه، وصار مشاركاً في فنون، بل عُد من نوابغ الفضلاء...". اهـ.


• قيل: مات مسحوراً، وقيل غير ذلك.


• • • •

ابن أبي عُذَيْبَة (819 - 856) = 37 سنة

• أحمد بن محمد بن عمر شهاب الدين ابن أبي عُذيبة[4].


• قال السخاوي[5]: "... قرأ الفقه، وعلوم العربية، والحديث، وأذن له ابن قاضي شُهبة بالكتابة في التاريخ، والجرح والتعديل، والتصنيف، وأشار عليه به...


• وولع بالتاريخ، وجمع في ذلك، لكنه تتبع مساوئ الناس[6]، فتفرق لذلك بعده". اهـ.



[1]"الضوء اللامع" (10/143). وانظر: "إنباء الغمر" (7/484).

[2]"إنباء الغمر" (9/216 - 217).

[3]"الضوء اللامع" (7/210 - 212)؛ وأطال في ترجمته.

[4]نسبة إلى زوج أُمه؛ محمد، المشهور بابن أبي عُذيبة.

[5]"الضوء اللامع" (2/162 - 163).

[6]وهذا داء خطير، فإن من تتبع عثرات الناس؛ تتبعت عثراته، وقد علل الموفق بن قدامة وقوع الناصح الحنبلي في الخطأ بقوله: "وظننت أنه ابتلي بذلك لمحبته تخطئة الناس، واتباعه عيوبهم، ولا يبعد أن يُعاقب الله العبد بجنس ذنبه - إلى أن قال: والناصح قد شغل كثيراً من زمانه بالرد على الناس في تصانيفهم، وكشف ما استتر من خطاياهم، ومحبة بيان سقطاتهم، ولا يبلغ العبد حقيقة الإيمان، حتى يحب للناس ما يحب لنفسه، أفتراه يحب لنفسه بعد موته من ينتصب لكشف سقطاته؟ وعيب تصانيفه وإظهار أخطائه؟ وكما لا يحب ذلك لنفسه، ينبغي أن لا يحبه لغيره...". "الذيل على طبقات الحنابلة" (2/196). فليتعظ بهذا من نصب نفسه حكماً على الناس في تصرفاتهم وأعمالهم واجتهاداتهم وكتبهم، فيحاكمهم إلى آرائه وكأنها الدين، ولا حول ولا قوة إلا بالله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • كتب
  • مرئيات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة