• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ الدكتور  علي العمران الشيخ د. علي بن محمد العمران شعار موقع الشيخ الدكتور  علي العمران
شبكة الألوكة / موقع الشيخ علي بن محمد العمران / مقالات


علامة باركود

فوائد وقواعد حديثية يستفيد منها المختص وغيره (3)

فوائد وقواعد حديثية يستفيد منها المختص وغيره (3)
الشيخ د. علي بن محمد العمران


تاريخ الإضافة: 6/5/2012 ميلادي - 14/6/1433 هجري

الزيارات: 15684

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فوائد وقواعد حديثية يستفيد منها المختص وغيره (3)

 

المجموعة الثالثة ما يتعلق بالأئمة:

٣٩- الأحاديث التي انتقدت على الشيخين غالب النقد موجه إلى الأسانيد لا المتون (فالمتن صحيح). ثم أكثر الانتقادات الإسنادية الحق فيها مع الشيخين.

 

٤٠- للذهبي رسالة مفردة ذكر فيها الأحاديث الموضوعة التي أخرجها الحاكم في المستدرك، وهي نحو ١٠٠ حديث، الرسالة بخط الذهب- الإمام البيهقي لم يقف على "جامع الترمذي" ولا "سنن ابن ماجه"، وكتاب السنن الكبرى في كثير من أحاديثه كالمستخرج على صحيحي البخاري ومسلم.

 

٤١- الإمام مسلم هو الوحيد الذي كتب مقدمة لكتابه من بين أصحاب الكتب الستة، وإن كتب أبو داود رسالته إلى أهل مكة، وكتب الترمذي العلل الصغير ..

 

٤٢- قاعدة "ما تفرّد به ابن ماجه من الحديث فهو ضعيف" غير مطّردة، وحرر ابن حجر صحة ذلك في الرواة، فكل راوٍ تفرد ابن ماجه بالإخراج له فهو ضعيف.

 

٤٣- نقل الترمذي لأقوال الفقهاء استمر إلى منتصف الكتاب ثم خف حتى لا يكاد يذكر شيئا منه، وكان قد اشترط أنه لا يذكر حديثاً إلا قد عمل به الفقهاء.

 

٤٤- مع كثرة المعلقات في صحيح البخاري إذ بلغت أكثر من 1500 إلا أن الإمام البخاري وصل أكثرها في الصحيح ولم يبق إلا نحو 160 معلقا لم توصل داخل الصحيح..

 

٤٥- تكلم الترمذي على كثير من الرواة جرحا وتعديلا، وكنت قد جمعتهم في جزء ثم رأيت كتاب في نفس المعنى عنوانه "السلسبيل بمن ذكرهم الترمذي بجرح أو تعديل".

 

٤٦- ما يورده مسلم من الأحاديث في مقدمة كتابه ليس على شرط الصحيح، فيقال في عزوها: أخرجه مس:لم في مقدمة كتابه، تمييزا لها عما يخرجه في أصل الكتاب.

 

٤٧- الإمام مسلم لم يبوّب كتابه وإنما سرد الأحاديث سردا، والأبواب المثبتة إنما هي لمن جاء بعده من العلماء، ولذا اختلفت تبويباتهم.

 

٤٨- ما يورده البخاري من المعلقات والآثار والأقوال ليس من شرط كتابه، فشرط الصحة إنما هو فيما يورده مسندا من الأحاديث فقط.

 

٤٩- لا نعلم أن النسائي اشترط الصحة في كتابه إلا إنه لشدة احتياطه أطلق عليه جمعٌ الأئمة اسم (الصحيح) كالدارقطني وغيره.

 

٥٠- من شدة احتياط النسائي في انتقاء الحديث والرجال أنه أقل السنن الأربع حديثا ضعيفا وأنظفها رجالا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
1- أحبك فى الله
محمد طلحة المصري - مصر 05-10-2012 10:32 PM

جزاك الله خيرا ... طال الشوق إلى رؤيه عملكم فى صحيح البخاري .. نسأل الله تعالى أن يجمعنا وإياكم فى الفردوس الأعلى في رحمته آمين آمين ..أشهد الله تعالى انك من أحب الخلق إلى قلبي

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • كتب
  • مرئيات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة