• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع سماحة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل سماحة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل شعار موقع سماحة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل
شبكة الألوكة / موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل / ضيوف الندوة / ندوة الشيخ العقيل


علامة باركود

نص كلمة سماحة مفتي عام المملكة عن الشيخ عبدالله بن عقيل رحمه الله

الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ


تاريخ الإضافة: 22/1/2014 ميلادي - 20/3/1435 هجري

الزيارات: 8898

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نص الكلمة التي القاها سماحة مفتي عام المملكة

الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ

وهو يتحدث عن الشيخ عبدالله بن عقيل - رحمه الله -


حيث كان سماحته ضيفاً على ندوة الشيخ عبدالله بن عقيل في الرياض

التي عقدت بتاريخ السابع من ربيع الأول لعام خمسة وثلاثين وأربعمائة وألف للهجرة


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد أشرف الأنبياء وأشرف المرسلين، وعلى آله وعلى صحابته أجمعين، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، ونسأل الله جل جلاله أن يمنحنا اتباعهم على خير وعافية، إنه على كل شيء قدير.


وبعدُ:

ففي البداية في الحقيقة نسأل الله للشيخ عبدالله بن عقيل المغفرة والرضوان، وأن يبدل سيئاته حسنات، وأن يغفر له ويرحمه.


الشيخ عبدالله بن عقيل عرفته قديماً، منذ تقريباً عام 74، عرفته - يعني - منذ ستين سنة، عرفته رجلاً فاضلاً، ذو تقًى وسكينة، وأدبٍ جم، وأخلاق فاضلة، وتعامل مع الآخرين بأحسن تعامل، فلا ترى له كارهاً، ولا ترى له من ينتقد فيه، ولا من يتكلم فيه، ولا من يقول فيه، لأنه رجل سار على طريقةٍ مثالية في التعامل مع الآخرين؛ خلق جم، وعلم طيب، ودعوة صادقة، ونصيحة وتوجيه.


ثم هيأ الله له في آخر عمره بعد انتهائه من العمل الرسمي أن فرَّغَ نفسه لتعليم العلم، فاجتمع في بيته وفي حلقاته عددٌ كبير، لا سيما في الإجازة الصيفية، قُرئ عليه مسند الإمام أحمد - رحمه الله - كاملاً، كم قرئ عليه من كتاب؟.. فقه، وحديث، وتفسير.. فاستفاد الجمع الغفير منه.


كان مجلسه عامراً بالحلقات، من الصباح إلى المساء، كل ذلك عن اجتهادٍ وحرص ورغبة وطيب خلق وحسن تعليم، حتى استفاد من استفاد.. رحمه الله.


ولا شك أن هذه خاتمة حميدة - إن شاء الله - أن ختم للعبد بخاتمةٍ طيبة، بتعليم العلم ونشره.


فأسال الله له المغفرة... إنه على كل شيء قدير.


(قام بتفريغها القائم على مكتبة الشيخ/ أحمد مصطفى)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • قالوا عن الشيخ رحمه ...
  • كتب
  • صوتيات
  • محاضر السماع
  • ضيوف الندوة
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة