• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع سماحة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل سماحة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل شعار موقع سماحة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل
شبكة الألوكة / موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل / قالوا عن الشيخ رحمه الله


علامة باركود

شيخ الحنابلة العلامة عبدالله بن عقيل

شيخ الحنابلة العلامة عبدالله بن عقيل
ماجد بن إبراهيم المطرود

المصدر: جريدة الاقتصادية الخميس 17 شوال 1432 العدد 6548.

تاريخ الإضافة: 4/1/2012 ميلادي - 9/2/1433 هجري

الزيارات: 15334

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

توفي ظهر يوم الثلاثاء 8 شوال 1432 الشيخ العلامة عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل - شيخ الحنابلة - الرئيس السابق للهيئة الدائمة في مجلس القضاء الأعلى في السعودية، عن عمر يناهز 97 سنة.

 

توفي - رحمه الله - وهو الرمز الذي يُقتدَى به في المسيرة العلميَّة تعلمًا وتعليمًا وصبرًا عليهما، فقد شاهدناه - رحمه الله - تُقرأ عليه الكتب مرارًا ولا يكلُّ وتكرارًا فلا يملُّ.

 

وقد كان رمزًا – أيضاً - في تواضعه لجميع من يأتيه في بيته، سواءً من العلماء أو من دونهم، فقد رأيته مرَّة وقد دخل عليه فضيلة الشيخ الدكتور سعد الشثري - حفظه الله - فأبى الشيخ عبدالله إلا أن يُقبِّل رأس الشيخ سعد. وقد حضرتُ مجلسًا من مجالسه وإذا بمتصلةٍ على هاتفه تسأله: (أنتَ الشيخ عبدالله المطلق؟) فأجابها: لست أنا.. فقالت المتصلة: من أنت؟ فقال: عبدٌ مسكين..! وقد كان يستطيع أن يجيب بقوله أنا الشيخ الفلاني أو العلامة الفلاني!

 

وكان من تواضعه أنه يذكر في دروسه ترجيحات طلابه كابن عثيمين رحمهما الله، لكنه كان متواضعا بحقٍ لربِّ العزِّة والجلال؛ فرَفَعه الله بهذا.

 

وما يُسطَّر عن الشيخ كثير، فقد كانت له السيرة العطرة المليئة بما ينفع ناظرها وسامعها.

 

وكانت شهادة أهل العلم له بالخير، وسعة الاطلاع، مع الجَلَد والصبر على تعليم العلم.

 

وقد فرَّغ الشيخ عبد الله نفسه - منذ أن تقاعد عن العمل الرسمي - للعلم وأهله وطلبته، فلا تكاد تجده إلا مشغولا بالعلم تعلما وتعليما، إضافة إلى إجابة المستفتين حضوريًّا وعلى الهاتف، رحمه الله وغفر له ولجميع موتى المسلمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • قالوا عن الشيخ رحمه ...
  • كتب
  • صوتيات
  • محاضر السماع
  • ضيوف الندوة
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة