• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور إبراهيم بن محمد الصبيحي رحمه اللهأ. د. إبراهيم بن محمد الصبيحي شعار موقع فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور إبراهيم بن محمد الصبيحي رحمه الله
شبكة الألوكة / موقع أ.د. إبراهيم بن محمد الصبيحي / تعريف بالمؤلفات


علامة باركود

تعريف بكتاب: دعاء الختم في صلاة التراويح

أ. د. إبراهيم بن محمد الصبيحي


تاريخ الإضافة: 27/4/2016 ميلادي - 19/7/1437 هجري

الزيارات: 17044

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تعريف بكتاب

دعاء الختم في صلاة التراويح

(دراسة تطبيقية)

تعريف بكتاب دعاء الختم في صلاة التراويح (دراسة تطبيقية)

 

♦ عنوان الكتاب: دعاء الختم في صلاة التراويح: دراسة تطبيقية.

♦ المؤلف: أ.د. إبراهيم بن محمد الصبيحي.

♦ سنة النشر: 1437 هـ - 2016 م.

♦ عدد الصفحات: 56.


دعاء ختم القرآن في صلاة التراويح من المسائل المقرر استحبابها في مذهب الحنابلة فقد نص عليها الإمام أحمد رحمه الله فيما رواه بعض أصحابه عنه محتجًا بفعل أهل مكة، كما احتج أصحابه أيضًا بفعل أهل البصرة.

 

وقد أخذ بقوله هذا علماء المذهب على مر العصور. ولم يعارض هذه المسألة من المتأخرين سوى الشيخ بكر أبو زيد ووافقه عليها الشيخ ابن عثيمين رحمهما الله.

 

وظاهر الآراء يوهم ببدعية الدعاء في الصلاة في ختام القرآن الكريم، لذا كان هذا البحث كدراسة تطبيقية على منهج الاستدلال للأحكام الفقهية في هذه المسألة على النحو التالي:

1- المقدمة.

2- التمهيد، وذكر الكاتب فيه خمسة أمور.

3- المبحث الأول: القول بمشروعية دعاء ختم القرآن.

4- المبحث الثاني: القول بعدم مشروعية دعاء ختم القرآن.

5- الترجيح.

6- الخاتمة في موضع دعاء الختم من صلاة التراويح.

 

وخلص الكاتب في دراسته أن الدعاء في الصلاة مشروع إذا ورد سببه، ومن هذه الأسباب ختم القرآن الكريم، ولذا كان علماء مكة يفعلونه لورود سببه، فلا يصح أن ينسب فعلهم إلى البدعة بل هو ذكر لله تعالى ففعله حسن وتركه لا إثم فيه.

 

ومن المعلوم أن الله تعالى يحب الذاكرين له كثيرًا ولذا شرع الذكر لأسباب كثيرة كدخول الخلاء والخروج منه ودخول المسجد والخروج منه، بل أمر الله بالذكر في كل حال فضلًا عن تغير الأحوال.

 

إلا أن بعض الفقهاء المعاصرين قد يفوتهم هذا القياس فربما نهوا عن بعض الأذكار لكونهم لم يقفوا على دليل خاص بهذا الذكر.

 

وعلى ذلك فيستحب للأئمة أن يختموا القرآن الكريم في صلاة التراويح، فإذا انتهى الإمام من قراءة سورة الناس دعا قبل الركوع لئلا يفصل القراءة عن الدعاء بعبادة الركوع والتسبيح والتسميع والتحميد، ومما ينبغي عناية الأئمة به في دعاء الختم الإكثار من الأدعية الواردة في الكتاب والسنة، وجوامع الأدعية، وأن يجتنبوا الأدعية المتكلفة والمصنوعة، وألا يكون التطويل في الدعاء مرادًا لذاته بل من أجل سؤال الله خيري الدنيا والآخرة ودفع البلايا والرازيا عن المؤمنين.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • الكتب والأبحاث
  • مرئيات وصوتيات
  • تعريف بالمؤلفات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة